بسبب علاقته بإبستين... وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز يعتذر وينسحب من الحياة العامةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5210020-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%A5%D8%A8%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%82-%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%B3%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%B2-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B0%D8%B1
بسبب علاقته بإبستين... وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز يعتذر وينسحب من الحياة العامة
وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
بسبب علاقته بإبستين... وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز يعتذر وينسحب من الحياة العامة
وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز (أ.ف.ب)
أعلن وزير الخزانة الأميركي الأسبق لاري سامرز أنه «سينسحب» من الحياة العامة بعدما نشر الكونغرس رسائل إلكترونية تظهر اتصالات وثيقة بينه وبين جيفري إبستين المدان بجرائم جنسية.
وقال سامرز في بيان أرسل لوسائل إعلام أميركية: «أتحمل المسؤولية الكاملة عن قراري الخاطئ بمواصلة التواصل مع إبستين».
وأضاف الرئيس الأسبق لجامعة هارفارد، والذي شغل منصب وزير الخزانة في عهد بيل كلينتون: «بينما أواصل الوفاء بالتزاماتي التعليمية، سأنسحب من الالتزامات العامة كجزء من جهدي الأوسع لإعادة بناء الثقة، وإصلاح العلاقات مع الأشخاص الأقرب إلي».
وجاء إعلان سامرز عقب نشر لجنة الرقابة والإصلاح الحكومي في مجلس النواب الأميركي مراسلات تعود إلى سبع سنوات بينه وبين إبستين.
ووفق ما نشرت صحيفة «فوكس نيوز»، أظهرت الوثائق أن الرجلين واصلا تبادل الرسائل حتى الخامس من يوليو (تموز) 2019، أي قبل يوم واحد فقط من توقيف إبستين بتهم جديدة تتعلق بالاتجار الجنسي.
وتضمّنت مئات الرسائل المعلنة ما يشير إلى أن سامرز وضع ثقته في إبستين، كما باح له بشأن مساعيه لإقامة علاقة عاطفية مع امرأة وصفها بأنها كانت من «المتدرّبات» لديه.
ومن بين الرسائل المنشورة رسالة تعود إلى نوفمبر (تشرين الثاني) 2018، وصف فيها إبستين نفسه بأنه «الجناح المساند» لسامرز، بينما استمر لعدة أشهر في تزويده بنصائح مرتبطة بتلك العلاقة.
وكتب سامرز في بيانه لصحيفة «هارفارد كريمسون»: «أنا أشعر بخزي عميق من أفعالي، وأدرك الألم الذي تسببتُ فيه».
وأضاف: «أتحمّل المسؤولية الكاملة عن قراري المضلَّل بالاستمرار في التواصل مع السيد إبستين».
ويشغل سامرز عدة مناصب في حياته المهنية، من بينها زميل أقدم في مركز التقدّم الأميركي، وكاتب مدفوع في «بلومبرغ نيوز»، وعضو في مجلس إدارة شركة «أوبن إيه آي».
كما يواصل سامرز عمله أستاذاً جامعياً في هارفارد، ويشغل منصب مدير مركز موسافار-رحماني للأعمال والحكومة في كلية كيندي بجامعة هارفارد، وهو منصب سيستمر في تولّيه، وفق ما نقلت الصحيفة عن المتحدث باسمه.
نشر ديمقراطيون في مجلس النواب الأميركي، الجمعة، 19 صورة جديدة حصلوا عليها من القائمين على تركة رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين المدان بارتكاب جرائم جنسية.
أمر قاضٍ فيدرالي في فلوريدا، اليوم (الجمعة)، بكشف محاضر هيئة المحلفين الكبرى المتعلقة بقضايا الاتجار بالجنس الفيدرالية الخاصة بجيفري إبستين وغيسلين ماكسويل.
جرّد الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا شقيقه أندرو رسمياً من لقبين جديدَين، في أحدث إجراء من الملك لإظهار حسمه فيما يتعلق بعلاقة أخيه المثيرة للجدل بإبستين.
كبيرة موظفي البيت الأبيض: ترمب لديه «شخصية مدمن على الكحول»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5220354-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%B8%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%B6-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%87-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AF%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84
تُعد سوزي وايلز أول امرأة تتولى منصب رئيس موظفي البيت الأبيض وهي من أبرز الشخصيات القوية المقربة من الرئيس ترمب (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
كبيرة موظفي البيت الأبيض: ترمب لديه «شخصية مدمن على الكحول»
تُعد سوزي وايلز أول امرأة تتولى منصب رئيس موظفي البيت الأبيض وهي من أبرز الشخصيات القوية المقربة من الرئيس ترمب (أ.ب)
وصفت كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز الرئيس دونالد ترمب بأن لديه «شخصية مدمن على الكحول»، في مقابلة مدوية أجرتها معها مجلة «فانيتي فير»، ونددت بها بعد صدورها بوصفها «تقريراً عدائياً صِيغ بطريقة غير نزيهة».
كما أدلت وايلز في المقابلة المطولة بآراء خارجة عن المألوف، عن عدد من الشخصيات في إدارة ترمب، فقالت عن نائب الرئيس جاي دي فانس إنه من أتباع «نظريات المؤامرة»، ونعتت قطب التكنولوجيا الملياردير إيلون ماسك بـ«شخص غريب الأطوار فعلاً».
وكان ترمب قد وصف وايلز (أول امرأة في هذا المنصب) بـ«المرأة الجليد»، مؤكداً أنها لعبت دوراً كبيراً في دفع ولايته الرئاسية الثانية خلف الكواليس.
كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز خلال فعالية في حديقة الورود بالبيت الأبيض يوم 1 مايو (رويترز)
غير أن وايلز البالغة 68 عاماً تجد نفسها الآن في صدارة العناوين الصحافية، بعد المقابلة التي أوضحت المجلة أنها تستند إلى سلسلة من المقابلات أجراها معها الصحافي السياسي المخضرم كريس ويبل، على مدى العام الأول من ولاية ترمب.
ونددت وايلز بالمقال، معتبرة أنه «تقرير عدائي صِيغ بطريقة غير نزيهة»، واتهمت المجلة بالسعي لـ«رسم صورة سلبية تطغى عليها الفوضى» عن فريق ترمب.
وكتبت: «تم حذف مضمون مهم، واستُبعد من التقرير كثير مما قلته وقاله آخرون عن الفريق وعن الرئيس».
وصرح ترمب نفسه لصحيفة «نيويورك بوست» بأن وايلز كانت محقة في وصفه بأنه يمتلك «شخصية مدمن على الكحول»، على الرغم من أنه لا يتناول الكحول إطلاقاً.
وقال: «كما ترون، أنا لا أشرب الكحول، والجميع يعرف ذلك، ولكنني قلت مراراً إنني لو كنت أفعل، لكان هناك احتمال كبير بأن أكون مدمناً. قلت هذا مراراً عن نفسي، أجل. إنها شخصية استحواذية للغاية».
وأصر على أن وايلز «تقوم بعمل رائع».
ونقلت «فانيتي فير» عن وايلز قولها إن ترمب لديه «شخصية مدمن على الكحول»؛ حيث إنه «يتصرف بناء على أنه ليس هناك ما يعجز عن القيام به. لا شيء، صفر، لا شيء»، مضيفة أنها «خبيرة بعض الشيء» في هذا الأمر؛ إذ كان والدها المعلق الرياضي الشهير بات سامرول يعاني من مشكلات إدمان.
وأكدت في المقابلات الواسعة النطاق التي أُجريت معها، أنها لا تلعب دوراً في «تمكين» ترمب الذي يمارس قدراً غير مسبوق من السلطات الرئاسية، منذ عودته إلى السلطة في يناير (كانون الثاني).
كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز (د.ب.أ)
من أتباع «نظريات المؤامرة»
وكانت وايلز صريحة بشأن دور إيلون ماسك خلال الأشهر الأولى من ولاية ترمب، كرئيس لدائرة الكفاءة الحكومية التي عملت على الاقتطاع الحاد من الإنفاق الحكومي، من خلال تسريح أعداد من الموظفين الفيدراليين.
ووصفت مالك شركتَي «تيسلا» و«سبيس إكس» بأنه «يتصرف بتفرد كامل» و«يجاهر» باستخدام الكيتامين، منتقدة إقدام دائرته على إغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية «يو إس إيد».
وقالت بهذا الصدد: «لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتقد أن طريقة التعامل مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية كانت جيدة».
وأشادت وايلز بما وصفته بـ«الفريق الأساسي» المؤلَّف من فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو ومساعدها ستيفن ميلر، ولكنها أشارت إلى أن فانس كان «من أتباع نظريات المؤامرة على مدى عقد من الزمن» فيما يتعلق بفضيحة جيفري إبستين المدان بجرائم جنسية، ولا سيما بحق قاصرات، والذي كان ترمب مقرباً منه في فترة ما.
كما أدلت بتعليقات لاذعة حول وزيرة العدل بام بوندي، معتبرة أنها «أخفقت تماماً» في وعدها بنشر الوثائق المتعلقة بفضيحة إبستين.
وقالت إن بوندي «أخطأت تماماً بوصفها أن هذا لا يهم سوى مجموعة محددة للغاية من الأشخاص»، في حين يطالب كثير من أنصار الرئيس بمزيد من الشفافية حول هذا الملف.
كما قالت عن راس فوت، رئيس مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض، إنه «يميني متطرف متعصب بصورة مطلقة».
وتناولت المقابلات أيضاً سياسات ترمب في عدد من القضايا الداخلية والخارجية.
قالت وايلز إنها عقدت «اتفاقاً فضفاضاً» مع ترمب لإنهاء «تصفية الحسابات» مع خصومه السياسيين بعد 90 يوماً، ولو أنه واصل استهدافهم داعياً إلى محاكمتهم.
سوزي وايلز كبيرة موظفي البيت الأبيض تشارك في اجتماع لمجلس الوزراء بالبيت الأبيض يوم 30 أبريل 2025 في واشنطن (أ.ب)
وبالنسبة لأوكرانيا، قالت وايلز إن ترمب يعتقد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «يريد البلاد بكاملها» رغم دفع واشنطن باتجاه اتفاق سلام.
ودافع كبار المسؤولين في الإدارة عن وايلز حاملين على المجلة.
وقال فانس في خطاب ألقاه في بنسلفانيا، إنه يتبادل المزاح مع وايلز «في العلن وفي الأحاديث الخاصة» حول إيمانه بنظريات المؤامرة.
وكتب وزير الدفاع بيت هيغسيث على «إكس» أن «لا أحد إطلاقاً أفضل» من وايلز.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين، إن وايلز «رائعة»، واتهمت المجلة بـ«التحيز من خلال حذف» مقاطع.
مقتل أستاذ علوم نووية بإطلاق نار في منزله بأميركاhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5220325-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%B2%D9%84%D9%87-%D8%A8%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7
قتل أستاذ فيزياء وعلوم نووية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بإطلاق في منزله، وأعلنت السلطات، يوم الثلاثاء، أنها باشرت تحقيقاً في جريمة قتل.
وذكرت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء أنه جرى إطلاق النار على أستاذ الفيزياء والعلوم النووية والهندسة، نونو لوريرو، البالغ من العمر 47 عاماً، ليلة الاثنين، بمنزله في بروكلين بولاية ماساتشوستس، وتوفي في أحد المستشفيات، الثلاثاء.
وأفاد مكتب المدعي العام بأنه لم يجرِ القبض على أي مشتبَه بهم حتى ظُهر يوم الثلاثاء، وأن التحقيق لا يزال جارياً.
وانضم لوريرو إلى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عام 2016، وعُيّن، العام الماضي، رئيساً لمركز علوم البلازما والاندماج التابع للمعهد، حيث كان يأمل في تطوير تكنولوجيا الطاقة النظيفة.
ووفقاً لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، كان لوريرو من البرتغال، حيث درس المرحلة الجامعية الأولى قبل حصوله على الدكتوراه من لندن، وقد عمل باحثاً في معهد الاندماج النووي بلشبونة قبل انضمامه إلى المعهد.
وقال دينيس وايت، أستاذ الهندسة الذي ترأس سابقاً مركز علوم البلازما والاندماج بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: «لقد كان مثالاً يُحتذى به مرشداً وصديقاً ومعلماً وزميلاً وقائداً، وكان يحظى بإعجاب الجميع؛ لأسلوبه البليغ والمتعاطف».
وكان لوريرو قد قال، عند تعيينه رئيساً لمختبر علوم البلازما، العام الماضي: «ليس من المبالغة القول إن معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا هو المكان الذي يُلجأ إليه لإيجاد حلول لأكبر مشاكل البشرية. ستُغير طاقة الاندماج مسار التاريخ البشري».
يأتي التحقيق في جريمة القتل، في الوقت الذي تُواصل فيه الشرطة في بروفيدنس، التي تبعد نحو 80 كيلومتراً، البحث عن المسلَّح الذي قتل طالبين وأصاب تسعة آخرين في جامعة براون، يوم السبت.
وقالت طالبة بجامعة بوسطن، تبلغ من العمر 22 عاماً وتعيش بالقرب من شقة لوريرو في بروكلين، لصحيفة «بوسطن غلوب»، إنها سمعت ثلاثة أصوات عالية، مساء الاثنين، وخافت أن تكون طلقات نارية.
وقدّم السفير الأميركي لدى البرتغال، جون أريغو، تعازيه، في منشور على الإنترنت أشاد فيه بقيادة لوريرو وإسهاماته في مجال العلوم.
إحباط مخطط لهجوم في نيو أورليانز الأميركية واعتقال جندي سابق بحوزته أسلحة
عناصر من الشرطة الأميركية (أرشيفية- د.ب.أ)
أحبطت السلطات الأميركية مخططاً «لتنفيذ هجوم» في مدينة نيو أورليانز، بعد توقيف جندي سابق في قوات مشاة البحرية الأميركية (المارينز) في أثناء توجهه إلى المدينة، وبحوزته أسلحة ودرع واقية داخل سيارته، وفقاً لوثائق قضائية.
ووُجهت إلى ميكاه جيمس ليجنون (28 عاماً) تهمة توجيه تهديدات عبر الولايات المختلفة.
وقالت السلطات الاتحادية إنها كانت تراقب ليجنون، بسبب صِلاته بجماعة متطرفة معادية للرأسمالية ومعادية للحكومة.
وأوضحت السلطات أن 4 من أعضاء هذه الجماعة اعتُقلوا يوم الجمعة في شرق لوس أنجليس، في أثناء تدريبهم على تنفيذ مخطط أُحبط لاحقاً لتفجير قنابل في جنوب كاليفورنيا، ليلة رأس السنة.
عناصر من الشرطة الأميركية (أرشيفية- أ.ب)
وقالت السلطات إن التخطيط لهجوم في نيو أورليانز تصاعد، بعد نشر عدة مئات من عناصر الهجرة في جنوب شرقي ولاية لويزيانا. وتحمل عملية إنفاذ القانون اسم «كاتاهولا كرانش»، وتهدف إلى تنفيذ 5 آلاف عملية توقيف.
وتعد هذه الحملة الأحدث ضمن سلسلة عمليات أمنية مماثلة نُفذت أيضاً في لوس أنجليس وشيكاغو وشارلوت بولاية نورث كارولاينا.