ترمب يقر إعفاءات جمركية لإنتاج السيارات بأميركاhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5198600-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D9%82%D8%B1-%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D9%85%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم، أوامر تقضي بإعفاءات جمركية كبيرة لإنتاج السيارات والمحركات في الولايات المتحدة وفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 25 في المئة على الشاحنات المتوسطة الوزن والثقيلة وقطع الغيار المستوردة اعتباراً من أول نوفمبر (تشرين الثاني).
وفرض ترمب أيضاً رسوماً جمركية بنسبة عشرة في المئة على الحافلات المستوردة.
يُخوّل أمر ترمب شركات صناعة السيارات الحصول على ائتمان يعادل 3.75 في المئة من سعر التجزئة المقترح للسيارات المُجمّعة في الولايات المتحدة حتى عام 2030 لتعويض الرسوم الجمركية على قطع الغيار.
نشر ديمقراطيون في مجلس النواب الأميركي، الجمعة، 19 صورة جديدة حصلوا عليها من القائمين على تركة رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين المدان بارتكاب جرائم جنسية.
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنه من المستبعد أن يُصدر الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ قراراً بشأن منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عفواً قبل لقائه ترمب.
ترمب يظهر في صور جديدة نشرها القائمون على تركة إبستينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5218879-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B8%D9%87%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%86%D8%B4%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A5%D8%A8%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86
صورة نشرتها لجنة الرقابة تُظهر دونالد ترمب (يسار) وإلى جانبه جيفري إبستين وهما يتحدثان إلى امرأة مجهولة (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
ترمب يظهر في صور جديدة نشرها القائمون على تركة إبستين
صورة نشرتها لجنة الرقابة تُظهر دونالد ترمب (يسار) وإلى جانبه جيفري إبستين وهما يتحدثان إلى امرأة مجهولة (أ.ف.ب)
نشر ديمقراطيون في لجنة الرقابة بمجلس النواب الأميركي، الجمعة، 19 صورة جديدة حصلوا عليها من القائمين على تركة رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين المدان بارتكاب جرائم جنسية، من بينها صور للرئيس الحالي دونالد ترمب.
ووفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء، يظهر ترمب في ثلاث صور من أصل 19 صورة نشرها الأعضاء الديمقراطيون في لجنة الرقابة، الذين قالوا إنهم يراجعون أكثر من 95 ألف صورة أصدرها القائمون على تركة إبستين.
وفي إحدى الصور بالأبيض والأسود، يظهر ترمب مبتسماً وإلى جواره من الناحيتين عدة نساء تم حجب وجوههن.
دونالد ترمب يظهر في إحدى الصور وإلى جواره عدة نساء (أ.ب)
ويظهر الرئيس الأميركي واقفاً إلى جانب إبستين في صورة ثانية، وجالساً بجوار امرأة أخرى تم حجب وجهها أيضاً في صورة ثالثة أقل وضوحاً كانت رابطة عنقه فيها مرتخية. ولم يتضح متى وأين التقطت الصور.
بيل كلينتون... وبيل غيتس
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض أبيجيل جاكسون إن إدارة ترمب «قدمت لضحايا إبستين ما لم يقدمه الديمقراطيون يوماً».
وأضافت: «حان الوقت لكي تتوقف وسائل الإعلام عن ترديد الرسائل التي يروّج لها الديمقراطيون، وتبدأ في سؤالهم عن سبب رغبتهم في التطرق إلى إبستين حتى بعد إدانته».
ويظهر الرئيس الأسبق بيل كلينتون ومساعد ترمب السابق ستيف بانون ورجل الأعمال بيل غيتس ووزير الخزانة السابق لاري سامرز في مجموعة الصور، بالإضافة إلى ألعاب جنسية و«واقي ترمب الذكري» الذي يبلغ سعره 4.50 دولار وعليه وجه ترمب وعبارة تقول «أنا ضخم!».
بيل كلينتون يظهر في إحدى الصور مع جيفري إبستين (أ.ب)
وقال المتحدث باسم اللجنة، التي يرأسها النائب الجمهوري جيمس كومر عن ولاية كنتاكي، إن الديمقراطيين يعملون على تسييس التحقيق من خلال «انتقاء صور وإجراء تنقيحات لاستهداف الرئيس ترمب وسرد رواية كاذبة عنه».
صور «تثير المزيد من الأسئلة»
وقال الديمقراطيون إن هناك «صوراً لرجال أثرياء وأقوياء قضوا وقتاً مع جيفري إبستين» و«صوراً لنساء وممتلكات إبستين» من ضمن عشرات الآلاف من الصور التي سيُنشر المزيد منها في الأيام المقبلة.
وقال النائب روبرت غارسيا عن ولاية كاليفورنيا، وهو أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الرقابة، في بيان: «تثير هذه الصور المزعجة المزيد من الأسئلة عن إبستين وعلاقاته مع بعض من أقوى رجال العالم». وأضاف: «لن نرتاح حتى يعرف الشعب الأميركي الحقيقة. على وزارة العدل نشر كل الملفات الآن».
وقال الديمقراطيون في الكونغرس إنهم حجبوا وجوه النساء لعدم الكشف عن هوياتهن وحمايتهن.
ولا تزال اللجنة تحصل على وثائق وتنشرها رغم أن وزارة العدل الأميركية من المتوقع أن تنشر في أواخر الأسبوع المقبل ملفات إبستين غير السرية الناتجة عن تحقيقها الفيدرالي.
ووقّع ترمب الشهر الماضي على مشروع قانون يجبر وزارة العدل على نشر ملفات إبستين في غضون 30 يوماً تنتهي في 19 ديسمبر (كانون الأول).
وكان ترمب وإبستين صديقين خلال تسعينات القرن الماضي وأوائل القرن الحادي والعشرين، لكن ترمب يقول إنه قطع العلاقات معه قبل أن يقر إبستين بالذنب في تهم الدعارة. ودأب ترمب على نفي معرفته بأن إبستين كان يستغل الفتيات القاصرات ويتاجر بهن جنسياً.
مصادر: أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدنhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5218862-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AD%D8%AC%D8%A8%D8%AA-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86
جندي إسرائيلي يطلق مُسيّرة إسرائيلية فوق قطاع غزة من جنوب إسرائيل 6 ديسمبر 2023 (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
مصادر: أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
جندي إسرائيلي يطلق مُسيّرة إسرائيلية فوق قطاع غزة من جنوب إسرائيل 6 ديسمبر 2023 (أ.ف.ب)
ذكرت ستة مصادر مطلعة أن مسؤولي المخابرات الأميركية علقوا مؤقتاً تبادل بعض المعلومات الأساسية مع إسرائيل خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن بسبب مخاوف تتعلق بسلوك إدارة الحرب في غزة.
وفي النصف الثاني من عام 2024، قطعت الولايات المتحدة البث المباشر من طائرة مسيّرة أميركية فوق غزة، كانت تستخدمها الحكومة الإسرائيلية في ملاحقة الرهائن ومقاتلي «حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية» (حماس). وقالت خمسة من المصادر إن هذا التعليق استمر لعدة أيام على الأقل.
وذكر اثنان من المصادر أن الولايات المتحدة قيدت أيضاً كيفية استخدام إسرائيل لبعض معلومات المخابرات في سعيها لاستهداف مواقع عسكرية بالغة الأهمية في غزة.
ورفض المصدران تحديد متى اتخذ هذا القرار. واشترطت كل المصادر عدم نشر أسمائها للحديث عن معلومات المخابرات الأميركية. وجاء القرار مع تزايد مخاوف مجتمع المخابرات الأميركية بشأن عدد المدنيين الذين قتلوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية بغزة.
وأفادت مصادر بأن المسؤولين كانوا قلقين من إساءة معاملة جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) للأسرى الفلسطينيين.
وقالت ثلاثة من المصادر إن المسؤولين أبدوا قلقهم أيضاً من عدم تقديم إسرائيل ضمانات كافية بالتزامها بقانون الحرب عند استخدام المعلومات الأميركية.
وبموجب القانون الأميركي، يتعين على أجهزة المخابرات الحصول على هذه الضمانات قبل مشاركة المعلومات مع أي بلد أجنبي.
وذكر مصدران أن قرار حجب المعلومات داخل أجهزة المخابرات كان محدوداً وتكتيكياً، وأن إدارة بايدن ظلت تتبع سياسة الدعم المستمر لإسرائيل من خلال تبادل معلومات المخابرات والأسلحة.
وأفادت المصادر بأن المسؤولين سعوا إلى ضمان أن تستخدم إسرائيل معلومات المخابرات الأميركية وفقاً لقانون الحرب.
وقال مصدر مطلع إن مسؤولي المخابرات يتمتعون بصلاحيات اتخاذ بعض قرارات تبادل المعلومات بشكل فوري دون الحاجة إلى أمر من البيت الأبيض. وذكر مصدر آخر مطلع أن أي طلبات من إسرائيل لتغيير طريقة استخدامها لمعلومات المخابرات الأميركية تتطلب تقديم ضمانات جديدة بشأن كيفية استخدامها لهذه المعلومات.
ولم تتمكن «رويترز» من تحديد تواريخ هذه القرارات أو ما إذا كان الرئيس جو بايدن على علم بها. ولم يرد متحدث باسم بايدن على طلب للتعليق.
بعد الضربات على زوارق المخدرات... تنحي قائد القوات الأميركية في أميركا اللاتينيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5218855-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%86%D8%AD%D9%8A-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A
بعد الضربات على زوارق المخدرات... تنحي قائد القوات الأميركية في أميركا اللاتينية
الأميرال ألفين هولسي (رويترز)
تنحّى الأميرال الأميركي، الذي أشرف على عملية الحشد العسكري الكبيرة في منطقة الكاريبي والضربات على الزوارق المتّهمة بنقل المخدّرات، الجمعة، بعد سنة على تولّيه مهامّه.
وأعلن الأميرال ألفين هولسي، في منتصف أكتوبر (تشرين الأول) نيّته مغادرة منصبه رئيساً للقيادة الجنوبية التي تُشرف على القوات الأميركية العاملة في وسط أميركا وجنوبها.
ووفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد أعرب هولسي عن القلق من الضربات على الزوارق، لكنه لم يوضح لا هو ولا البنتاغون سبب تنحّيه المبكر.
وفي خطابٍ ألقاه في مراسم تسليم القيادة، شدّد الأميرال على أهميّة دعم الدول التي تؤمن بالديمقراطية وحقوق الإنسان.
وقال: «ينبغي أن نكون دوماً بجانب الشركاء الذين يتقاسمون أفكارنا، الدول التي تتشارك أفكارنا وقيمنا، وهي الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان».
ونشرت الولايات المتحدة عدداً كبيراً من البوارج البحرية بمنطقة الكاريبي، في سياق جهود مكافحة الاتجار بالمخدّرات، وشنّت، منذ سبتمبر (أيلول) الماضي، ضربات على زوارق تقول إنها تنقل مخدّرات أودت بـ90 شخصاً تقريباً.
وتَعد الولايات المتحدة أنها في حرب مع «إرهابيي تجارة المخدّرات»، غير أن خبراء يرون أن ضرباتها على الزوارق تُعدّ عمليات قتل خارج نطاق القضاء، حتّى لو كانت تستهدف مُهرّبين معروفين.
كانت الضربة الأولى، التي نفّذت في الثاني من سبتمبر، محطّ جدل كبير، إذ جرى الإجهاز على ناجييْن اثنين من الضربة الأولى، في غارة لاحقة.
وفي ظلّ التعبئة العسكرية الأميركية، ارتفع منسوب التوتّرات بالمنطقة، ويتّهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو واشنطن باستخدام تجارة المخدّرات ذريعة لإطاحة نظامه.
وحلّ محلّ ألفين هولسي الجنرال إيفان بيتوس.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي، أجرى دونالد ترمب إعادة هيكلة واسعة في صفوف الجيش طالت رئيس هيئة الأركان المشتركة الذي عُزل من منصبه بلا أيّ تبريرات في فبراير (شباط).
واتّهم الديمقراطيون الإدارة الأميركية بمحاولة تسييس الجيش المعروف عادةً بحياده.