شي جينبينغ يعتزم استضافة بوتين وغوتيريش في قمة منظمة شنغهاي نهاية الشهرhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5177840-%D8%B4%D9%8A-%D8%AC%D9%8A%D9%86%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%BA-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%BA%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%B4-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%B4%D9%86%D8%BA%D9%87%D8%A7%D9%8A-%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D8%B1
شي جينبينغ يعتزم استضافة بوتين وغوتيريش في قمة منظمة شنغهاي نهاية الشهر
صورة مدمجة تظهر (من اليمين) الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الصيني شي جينبينغ (الشرق الأوسط)
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
شي جينبينغ يعتزم استضافة بوتين وغوتيريش في قمة منظمة شنغهاي نهاية الشهر
صورة مدمجة تظهر (من اليمين) الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الصيني شي جينبينغ (الشرق الأوسط)
قالت بكين، اليوم الجمعة، إن الرئيس الصيني شي جينبينغ سيستضيف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وأكثر من 20 قائدا في وقت لاحق من الشهر الجاري، في اجتماع سياسي وأمني يهدف إلى تعزيز النفوذ الإقليمي للصين.
وذكر مساعد وزير الخارجية الصيني ليو بين في مؤتمر صحافي بشأن الاستعدادات لقمة منظمة شنغهاي للتعاون التي ستقام في تيانجين من 31 أغسطس (آب) إلى الأول من سبتمبر (أيلول)، أن المشاركين سيكشفون عن خطط جديدة لتعزيز العلاقات فيما بينهم، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
وتأتي القمة قبل أيام فقط من تنظيم بكين أحد أكبر عروضها العسكرية منذ سنوات، وفي الوقت الذي تدفع فيه سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخارجية والتجارية لا سيما تجاه إسرائيل وغزة والرسوم الجمركية اللاعبين الإقليميين الرئيسيين إلى الاقتراب من الصين.
وأوضح المسؤول الصيني أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي من بين المدعوين.
ومن المقرر أن يشارك أيضا رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، قبل استضافته ترمب وقادة آخرين من رابطة دول جنوب شرق آسيا في أكتوبر (تشرين الأول).
قال وزير الخارجية الصيني، الثلاثاء، إن بكين «ستتصدى بقوة» لمبيعات الأسلحة الأميركية لتايوان، مع انطلاق اليوم الثاني من تدريبات ينفِّذها الجيش حول الجزيرة.
أطلقت الصين صواريخ باتجاه تايوان، ونشرت سفناً هجومية برمائية جديدة إلى جانب قاذفات، وسفن حربية لتطويق الجزيرة في اليوم الثاني من أكبر مناوراتها الحربية.
أعلنت الصين أنها بدأت تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية حول تايوان، بعد ساعات من إعلانها أنها ستجري مناورات «كبيرة» في البحر والجو قرب الجزيرة التي تتمتع بحكم ذاتي.
إصابة أكثر من 100 في حادث تصادم قطارين بالهندhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5224907-%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-100-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF
موقع تصادم قطارين عقب حادث في مقاطعة بالاسور بولاية أوديشا الشرقية بالهند 5 يونيو 2023 (رويترز)
نيودلهي:«الشرق الأوسط»
TT
نيودلهي:«الشرق الأوسط»
TT
إصابة أكثر من 100 في حادث تصادم قطارين بالهند
موقع تصادم قطارين عقب حادث في مقاطعة بالاسور بولاية أوديشا الشرقية بالهند 5 يونيو 2023 (رويترز)
قال مسؤول محلي، لـ«رويترز»، إن قطارين يسيران على خطين حديديين أحاديين (مونوريل) اصطدما عند محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية قيد الإنشاء في ولاية أوتاراخاند شمال الهند، مساء أمس الثلاثاء، مما أدى إلى إصابة ما لا يقل عن 109 عمال.
وأوضح المسؤول أن معظم العمال أُصيبوا بجروح طفيفة بينما عانى أربعة كسوراً.
وقع حادث التصادم داخل نفق ببلدة بيبالكوتي، حيث يوجد موقع مشروع محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية تابع لشركة تيهري ديفيلوبمنت كوربوريشن المملوكة جزئياً لشركة «إن تي بي سي».
وقال جاوراف كومار، كبير المسؤولين الإداريين في المنطقة، لـ«رويترز»، عبر الهاتف، إن الحادث وقع بسبب عطل في مكابح أحد القطارين اللذين يُستخدمان لنقل العمال ومواد البناء.
وأضاف كومار أن العمل في المشروع سيستأنف، اليوم، بعد إزالة آثار التصادم.
الصين تندد بالانتقادات «غير المسؤولة» لمناوراتها العسكرية حول تايوانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5224903-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86
شاشة رئيسية تعرض تقريراً إخبارياً عن المناورات العسكرية الصينية حول تايوان في بكين (رويترز)
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
الصين تندد بالانتقادات «غير المسؤولة» لمناوراتها العسكرية حول تايوان
شاشة رئيسية تعرض تقريراً إخبارياً عن المناورات العسكرية الصينية حول تايوان في بكين (رويترز)
ندّدت بكين، اليوم الأربعاء، بالدول التي انتقدت مناوراتها العسكرية في المياه المحيطة بتايوان بوصفها «غير مسؤولة».
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية لين جيان، خلال مؤتمر صحافي: «هذه الدول والمؤسسات تغضّ الطرف عن القوى الانفصالية في تايوان التي تسعى لتحقيق الاستقلال بوسائل عسكرية».
وأضاف: «رغم ذلك، يصدرون انتقادات غير مسؤولة لأعمال الصين الضرورية والعادلة للدفاع عن سيادتها الوطنية ووحدة وسلامة أراضيها، فيشوّهون الوقائع ويخلطون بين الحق والباطل، وهو ما ينطوي على نفاق تام».
من جانبها، نددت وزارة الخارجية الأسترالية، اليوم، بالتدريبات العسكرية الصينية «المزعزعة للاستقرار» حول تايوان، مؤكدة أنها أبلغت بكين بمخاوفها في هذا الصدد. وأعلنت الوزارة أن «أستراليا تُعارض بشدةٍ أي أعمال تزيد من مخاطر وقوع حادث أو حسابات خاطئة أو تصعيد». وأكدت: «يجب التعامل مع الخلافات من خلال الحوار، وليس باستخدام القوة أو الإكراه»، محذّرة من أن التدريبات «تهدد بتأجيج التوتر الإقليمي». وقامت الصين، يومي الاثنين والثلاثاء، بإطلاق صواريخ ونشر عشرات الطائرات المقاتلة والسفن حول تايوان، في إطار مناورات عسكرية تحاكي حصاراً لموانئ الجزيرة التي تعدُّها بكين جزءاً من أراضيها وتتوعد بضمّها ولو بالقوة. وأعلن خفر السواحل التايوانيون، الأربعاء، أن السفن الحربية الصينية وسفن خفر السواحل الصينيين بدأت الانسحاب من المياه المحيطة بالجزيرة، مع ورود مؤشرات تشير إلى انتهاء المناورات العسكرية.
جنود كمبوديون أثناء مرورهم عند نقطة تفتيش على الحدود مع تايلاند بعد إطلاق سراحهم (ا.ف.ب)
بنوم بنه:«الشرق الأوسط»
TT
بنوم بنه:«الشرق الأوسط»
TT
تايلاند تطلق سراح 18 جندياً كمبودياً لـ«بناء الثقة» بعد وقف النار
جنود كمبوديون أثناء مرورهم عند نقطة تفتيش على الحدود مع تايلاند بعد إطلاق سراحهم (ا.ف.ب)
أكدت كمبوديا، صباح اليوم (الأربعاء)، أن تايلاند أطلقت سراح 18 جندياً كمبوديّا أسروا في يوليو (تموز)، عقب التوصل إلى هدنة استمرت لأكثر من ثلاثة أيام بعد أسابيع من اشتباكات حدودية دامية.
جندي كمبودي يبتسم بعد إطلاق سراحه أثناء عبوره نقطة تفتيش (ا.ف.ب)
وقال وزير الإعلام في بنوم بنه نيث فيكترا، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية، «أستطيع أن أؤكد أن جنودنا الأبطال الـ18 وصلوا سالمين إلى الأراضي الكمبودية قرابة الساعة العاشرة صباحاً (03,00 بتوقيت غرينتش)».
بدورها، أكدت وزارة الخارجية التايلاندية في بيان عودة الجنود إلى كمبوديا، قائلة إن ذلك كان «دليلاً على حسن النية وبناء الثقة».
والسبت، أعلنت تايلاند وكمبوديا وقفاً فوريًا للمعارك الدائرة على الحدود بينهما والتي أودت في الأسابيع الأخيرة بحياة 47 شخصاً على الأقلّ وتسبّبت بنزوح حوالى مليون شخص.
وبموجب الهدنة، تعهدت كمبوديا وتايلاند وقف إطلاق النار، وتجميد تحركات القوات، والتعاون في جهود إزالة الألغام على طول حدودهما المتنازع عليها.
وينص الاتفاق الذي وقعه وزيرا الدفاع من البلدين، على إطلاق تايلاند سراح 18 أسيراً كمبوديا بعد 72 ساعة على دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
وقالت كمبوديا إن جنودها أسروا على أيدي القوات التايلاندية في 29 يوليو، أي بعد حوالى ثماني ساعات من دخول وقف إطلاق النار الذي أنهى خمسة أيام من الاشتباكات الدامية، حيز التنفيذ.
حافلة تقلّ 18 جنديا كمبوديا أفرجت عنهم تايلاند بعد أسرهم في يوليو (رويترز)
وتوسطت الولايات المتحدة والصين وماليزيا في هدنة لإنهاء القتال، لكن وقف إطلاق النار لم يستمر طويلاً.
وتوجّه الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى ماليزيا في أكتوبر (تشرين الأول) ليشهد توقيع إعلان لاحق بين تايلاند وكمبوديا، مشيداً بإقامة اتفاقات تجارية جديدة بعدما وافق البلدان الجاران على تمديد الهدنة بينهما.
ونص ذلك الاتفاق على أن تطلق تايلاند سراح الجنود الكمبوديين «فوراً» واصفاً إياهم بـ«أسرى حرب».
لكن بانكوك علقت العمل بالاتفاق في الشهر التالي، بعد إصابة جنود تايلانديين بألغام أرضية أثناء قيامهم بدورية على الحدود.
جنود كمبوديون يلوحون من حافلة بعد عودتهم إلى وطنهم (ا.ف.ب)
وامتد القتال الذي تجدد هذا الشهر باستخدام المدفعية والدبابات والمسيّرات والطائرات النفاثة، إلى كل المقاطعات الحدودية تقريباً من الجانبين.
وتتواجه الدولتان الجارتان منذ زمن بعيد في نزاع حول الحدود الممتدّة بينهما على 800 كيلومتراً والتي رسّمت خلال حقبة الاستعمار الفرنسي.
ولا تزال هذه الحدود في حاجة إلى ترسيم واضح بعد وقف إطلاق النار.
ومن المقرر إجراء انتخابات عامة في تايلاند في الثامن من فبراير (شباط).