وزير الحرس الوطني: القطاعات العسكرية تسجل أفضل صور البطولة والشجاعة

نقل تعازي خادم الحرمين لأسرة البقمي

وزير الحرس الوطني خلال نقل تعازي خادم الحرمين الشريفين إلى أسرة البقمي (واس)
وزير الحرس الوطني خلال نقل تعازي خادم الحرمين الشريفين إلى أسرة البقمي (واس)
TT

وزير الحرس الوطني: القطاعات العسكرية تسجل أفضل صور البطولة والشجاعة

وزير الحرس الوطني خلال نقل تعازي خادم الحرمين الشريفين إلى أسرة البقمي (واس)
وزير الحرس الوطني خلال نقل تعازي خادم الحرمين الشريفين إلى أسرة البقمي (واس)

اعتبر الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، وزير الحرس الوطني في السعودية، أن القطاعات العسكرية المرابطة على الحدود الجنوبية سجلت أفضل صور البطولة والشجاعة، مشددًا على أن الحرس الوطني تشرف بما قدمه كل «شهيد» من إقدام وشجاعة.
ونقل الأمير متعب بن عبد الله، تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى أسرة وذوي {الشهيد} العريف نائر البقمي من قوات الحرس الوطني الذي «استشهد» أول من أمس إثر إصابته بمقذوف في نجران، مدافعًا عن دينه وحدود وطنه الغالية.
وعبر وزير الحرس الوطني السعودي، عن تعازيه ومواساته لأسرة {الشهيد}، وذلك خلال زيارته مساء أمس لمنزل أخي {الشهيد} بمدينة الرياض يرافقه الأمير عبد الله بن متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعد بن متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، مؤكدًا أن «الشهيد استشهد» وهو يؤدي واجبه مدافعًا عن حدود هذا الوطن الغالي.
من جهته أكد مناور البقمي أخو {الشهيد} باسمه ونيابة عن أسرته وذويه اعتزازهم «باستشهاد» ابنهم دفاعًا عن الدين والوطن.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».