«البوندسليغا»: ليفركوزن يعود من بعيد ويهزم شتوتغارت

فرحة لاعبي ليفركوزن بهدف باتريك شيك القاتل في مرمى شتوتغارت (أ.ف.ب)
فرحة لاعبي ليفركوزن بهدف باتريك شيك القاتل في مرمى شتوتغارت (أ.ف.ب)
TT

«البوندسليغا»: ليفركوزن يعود من بعيد ويهزم شتوتغارت

فرحة لاعبي ليفركوزن بهدف باتريك شيك القاتل في مرمى شتوتغارت (أ.ف.ب)
فرحة لاعبي ليفركوزن بهدف باتريك شيك القاتل في مرمى شتوتغارت (أ.ف.ب)

عاد باير ليفركوزن حامل اللقب من بعيد، وحوّل تخلفه أمام مضيفه ووصيفه في الموسم الماضي شتوتغارت 1 - 3 إلى فوز 4 - 3، الأحد، في ختام المرحلة السادسة والعشرين من بطولة ألمانيا لكرة القدم، مقلصاً الفارق إلى 6 نقاط بينه وبين بايرن ميونيخ المتصدر.

وكان شتوتغارت في طريقه إلى إسداء خدمة لبايرن ميونيخ، وتحويل تعثره المخيب أمام مضيفه أونيون برلين 1 - 1 السبت، إلى ابتعاد بفارق 9 نقاط في الصدارة، عندما تقدم على ضيفه ليفركوزن بـ3 أهداف للبوسني إرميدين ديميتروفيتش (15) ونيك فولتيمادي (48) والسويسري غرانيت تشاكا (62 خطأ في مرمى فريقه) مقابل هدف للهولندي جيريمي فريمبونغ (56).

لكن ليفركوزن الذي غاب عن صفوفه نجمه وصانع ألعابه فلوريان فريتز للمباراة الثانية توالياً بسبب الإصابة، سجّل 3 أهداف في 26 دقيقة عبر الإكوادوري بييرو إينكابي (68) وأنجيلو ستيلر (88 خطأ في مرمى فريقه) والتشيكي باتريك شيك (90 + 4)، وخطف فوزاً غالياً مكّنه من تقليص الفارق إلى 6 نقاط مع الفريق البافاري وإشعال فتيل المنافسة على اللقب.

وافتتح شتوتغارت التسجيل مبكراً عبر مهاجمه ديميتروفيتش، الذي استغل كرة مرتدة من الحارس الفنلندي لوكاش هراديتسكي إثر تسديدة للدولي جايمي ليفلينغ من مسافة قريبة، فتابعها بيمناه داخل المرمى (15).

وأهدر شيك فرصة سهلة إثر تلقيه كرة من المدافع الدولي الإسباني أليخاندرو غريمالدو داخل المنطقة، فسددها فوق الخشبات الثلاث (22).

وأنقذ الحارس هراديتسكي مرماه من هدف ثانٍ بتصديه لانفراد الفرنسي أنزو ميو، فتهيأت الكرة أمام ستيلر الذي سدّدها من بعد 7 أمتار، لكن المدافع إينكابي أبعدها من باب المرمى (45 + 1).

وعزّز شتوتغارت تقدمه مطلع الشوط الثاني، عندما تلقى ميو كرة في منتصف الملعب وتلاعب بأكثر من لاعب، قبل أن يمررها إلى فولتيمادي غير المراقب، فتوغل داخل المنطقة وسدّدها داخل المرمى (48).

وهو الهدف التاسع لفولتيمادي هذا الموسم.

وقلّص فريمبونغ الفارق عندما تهيأت أمامه كرة مرتدة من الدفاع بعد تسديدة قوية للدولي روبرت أندريتش، فهيأها لنفسه وسدّدها قوية بيمناه على يمين الحارس مارك نوبل (56).

وهو الهدف الرابع لفريمبونغ في الدوري هذا الموسم.

وأعاد شتوتغارت الفارق إلى سابق عهده، عندما تابع ميو كرة عرضية من مسافة قريبة، أبعدها الحارس هراديتسكي فارتدت من تشاكا وتابعت طريقها بالخطأ إلى المرمى (62).

وقلّص إينكابي الفارق مجدداً بتسديدة بيسراه من مسافة قريبة إثر دربكة عقب ركلة ركنية (68).

وكاد البديل المهاجم الدولي المغربي أمين عدلي يفعلها بتسديدة من مسافة قريبة، مرّت بجوار القائم الأيسر (82).

وأدرك ليفركوزن التعادل، عندما تلقى البديل الآخر المهاجم الدولي النيجيري فيكتور بونيفاس كرة داخل المنطقة، فلعبها عرضية أمام المرمى، فارتطمت بقدم ستيلر، وتابعت طريقها إلى الزاوية اليسرى البعيدة للحارس نوبل (88).

وخطف شيك هدف الفوز برأسية رائعة من مسافة قريبة إثر تمريرة عرضية لفيرمبونغ، تابعها على يمين الحارس نوبل (90 + 4).

وحرمت العارضة بونيفاس من الهدف الخامس بردّها تسديدته القوية من خارج المنطقة (90 + 6).

وتخلص هايندهايم من المركز الأخير بفوز على ضيفه هولشتاين كيل 3 - 1.

وسجّل مارفين بيارينغر (33) والجورجي بودو زيفزيفادزه (47) وسيرلورد كونتيه (90 + 3) أهداف هايدنهايم، وفيل هاريس (87) هدف هولشتاين كيل.

واستفاد هايدنهايم من خسارة بوخوم أمام فرانكفورت، فانتزع منه المركز السادس عشر، الذي يفرض على صاحبه خوض ملحق مع ثالث الدرجة الثانية من أجل البقاء، بفارق نقطة واحدة، فيما تراجع هولشتاين كيل إلى المركز الأخير برصيد 17 نقطة.


مقالات ذات صلة

«لا ليغا»: أتلتيكو مدريد يفوز بثلاثية في معقل جيرونا

رياضة عالمية فرحة لاعبي أتلتيكو مدريد بالفوز على جيرونا (أ.ف.ب)

«لا ليغا»: أتلتيكو مدريد يفوز بثلاثية في معقل جيرونا

حقّق فريق أتلتيكو مدريد فوزاً كبيراً خارج أرضه بالتغلب على جيرونا بنتيجة 3 - صفر ضمن منافسات الجولة الـ17 من الدوري الإسباني.

«الشرق الأوسط» (برشلونة)
رياضة عالمية توم سينتفيت مدرب منتخب مالي (رويترز)

مدرب مالي: المغرب المرشح الأوفر حظاً للتتويج بأمم أفريقيا

أوضح توم سينتفيت، مدرب منتخب مالي، أن الأجواء في المغرب ممتازة منذ وصول الفريق للمشاركة في كأس أمم أفريقيا.

«الشرق الأوسط» (الرباط)
رياضة عالمية أندرياس كريستنسن (رويترز)

إصابة جديدة لكريستنسن تبعده لأشهر عن برشلونة

يغيب المدافع الدنماركي أندرياس كريستنسن عن صفوف فريقه برشلونة متصدر ترتيب الدوري الإسباني لكرة القدم، لأشهر عدة بعد تشخيص إصابته بتمزق في أربطة الركبة.

«الشرق الأوسط» (برشلونة)
رياضة عالمية هوغو بروس (رويترز)

بروس يأمل في معادلة إنجاز رينارد بكأس أمم أفريقيا

يستعد هوغو بروس، مدرب المنتخب الجنوب أفريقي (بافانا بافانا)، لدخول كأس أفريقيا للأمم 2025 في المغرب برؤية واضحة وطموح كبير.

«الشرق الأوسط» (الرباط )
رياضة عالمية قاطع لاعبو المنتخب الأوغندي الحصة التدريبية لمنتخب بلادهم (رويترز)

خلاف مالي يعلق تدريبات أوغندا قبل مواجهة تونس

قاطع لاعبو المنتخب الأوغندي الحصة التدريبية لمنتخب بلادهم، السبت، بسبب خلافات مالية مع الاتحاد الأوغندي لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (الرباط)

«لا ليغا»: أتلتيكو مدريد يفوز بثلاثية في معقل جيرونا

فرحة لاعبي أتلتيكو مدريد بالفوز على جيرونا (أ.ف.ب)
فرحة لاعبي أتلتيكو مدريد بالفوز على جيرونا (أ.ف.ب)
TT

«لا ليغا»: أتلتيكو مدريد يفوز بثلاثية في معقل جيرونا

فرحة لاعبي أتلتيكو مدريد بالفوز على جيرونا (أ.ف.ب)
فرحة لاعبي أتلتيكو مدريد بالفوز على جيرونا (أ.ف.ب)

حقّق فريق أتلتيكو مدريد فوزاً كبيراً خارج أرضه بالتغلب على جيرونا بنتيجة 3 - صفر ضمن منافسات الجولة الـ17 من الدوري الإسباني لكرة القدم، الأحد.

تقدم الفريق المدريدي بهدف، سجّله القائد، كوكي، بتسديدة بعيدة المدى بعد مرور 13 دقيقة.

وفي الدقيقة 38، أضاف لاعب الوسط الإنجليزي، كونور غالاغر، الهدف الثاني للفريق المدريدي بتسديدة من على حدود منطقة الجزاء، غيّرت اتجاهها قبل أن تستقر في المرمى.

وبعد تبادل رائع للكرة، توغل الفرنسي المخضرم، أنطوان غريزمان، داخل منطقة الجزاء، وسدد كرة متقنة بيسراه على يسار الحارس ليمنح الضيوف الهدف الثالث في الدقيقة 92.

وحقّق أتلتيكو مدريد فوزه الثاني توالياً والحادي عشر في مشواره ببطولة الدوري ليرفع رصيده إلى 37 نقطة في المركز الثالث.

أما جيرونا، فيقبع في المركز الثامن عشر، بعدما تلقى خسارته الثامنة ليتجمد رصيده عند 15 نقطة، ويبقى في منطقة الأندية المهددة بالهبوط.


مدرب مالي: المغرب المرشح الأوفر حظاً للتتويج بأمم أفريقيا

توم سينتفيت مدرب منتخب مالي (رويترز)
توم سينتفيت مدرب منتخب مالي (رويترز)
TT

مدرب مالي: المغرب المرشح الأوفر حظاً للتتويج بأمم أفريقيا

توم سينتفيت مدرب منتخب مالي (رويترز)
توم سينتفيت مدرب منتخب مالي (رويترز)

أوضح توم سينتفيت، مدرب منتخب مالي، أن الأجواء في المغرب ممتازة منذ وصول الفريق للمشاركة في كأس أمم أفريقيا لكرة القدم، مشيداً بالبنى التحتية، والملاعب، والفنادق والتنظيم العام للبطولة.

كما أكد المدرب المخضرم ثقته المطلقة في قدرة لاعبيه وطاقمه الفني في المضي قدماً بالمسابقة القارية، التي يحلم الفريق بالتتويج بها لأول مرة، وذلك بعد 15 شهراً من العمل المشترك، مشدداً على أنهم مستعدين لخوض البطولة بكل جدية.

ويستهل منتخب مالي مسيرته في كأس أمم أفريقيا بملاقاة منتخب زامبيا، الاثنين، في الجولة الأولى بالمجموعة الأولى من مرحلة المجموعات للمسابقة القارية، التي تضم أيضاً منتخبي المغرب وجزر القمر.

أشار سينتفيت إلى صعوبة المجموعة، واصفاً المغرب بالمرشح الأكبر، لكنه شدد على أن منتخب مالي عازم على التأهل للدور الثاني، مع التركيز على كل مباراة وعدم اعتبار أي مواجهة سهلة.

كما وصف المدرب البلجيكي لاعبي القارة السمراء بأنهم من أفضل اللاعبين في العالم، مشيراً إلى أن البطولة تمثل احتفالاً لكرة القدم الأفريقية بكل ألوانها وشغفها.

وقال مدرب منتخب مالي في حوار أجراه مع الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، الأحد، إن كل المنتخبات تطمح للتتويج، لكنه وضع المغرب ضمن أبرز المرشحين نظراً للأداء الممتاز والتنظيم القوي، مع الإشارة إلى قوة منتخبات شمال أفريقيا والدول الكبرى مثل السنغال ونيجيريا.

أوضح سينتفيت: «الأمور جيدة، نعلم أن المغرب يمتلك بنى تحتية جيدة، فهو بلد منظم بشكل ممتاز لكرة القدم، الملاعب رائعة، وأرضيات التدريب ممتازة، وقد سعدنا بالتدريب في ملعب يحتوي على ملاعب، وأتمنى أن يدعمنا بعض المشجعين».

وألمح: «نحن نقيم في فندق جيد بالدار البيضاء، وهذا لم يكن مفاجئاً بالنسبة لي، فالمغرب بلد رائع، ومنظم جيداً، ويمتلك طرقاً جيدة ومطارات وملاعب وبنى تحتية ممتازة للتدريب، وسيكون هذا الأمر بمثابة تحضيرات جيدة».

كشف سينتفيت: «لم نتدرب كثيراً بسبب التغييرات الأخيرة، ولم يكن من الممكن لنا إجراء معسكر مسبق أو لعب مباراة ودية، ولسنا في أفضل وضع تحضيري كما يفترض وهذا مؤسف. مع ذلك، لدي ثقة كاملة في منتخبنا، نعمل معاً منذ 15 شهراً، لدينا نتائج جيدة، أعرف اللاعبين جيداً وأثق تماماً فيهم وفي الطاقم الفني، وسنكون جاهزين لهذا الموعد».

وبالنظر إلى حظوظ مالي في البطولة، شدد سينتفيت: «يتعين علينا التأهل للدور الثاني مع احترام كامل للمنافسين، قد تكون لدينا (مجموعة الموت)، فالأربعة منتخبات يمكنها التأهل للدور الثاني».

وتابع: «جزر القمر منتخب جيد، فقد فازوا في التصفيات أمام تونس، وجامبيا ومدغشقر. زامبيا بلد كبير دائماً في كرة القدم الأفريقية، والمغرب هو المرشح الأكبر. هناك أربعة منتخبات يمكنها التأهل للدور الثاني، لكن نحن هنا للبقاء طويلاً».

وأكد: «لا يمكننا التفكير أن التأهل مستحيل، علينا التأهل للدور الثاني ويجب أن نكون مركزين لكل مباراة. يجب أن نكون مستعدين جيداً، ولا يمكن اعتبار أي مباراة سهلة، فكل مباراة في هذه المنافسة صعبة، لكني واثق من منتخبنا، وسنصل إلى الدور الثاني بنسبة 100في المائة».

وعن المنتخب الذي يرشحه للفوز باللقب، رد سينتفيت قائلاً: «أعتقد أن كل المنتخبات الـ24 تطمح للفوز باللقب. هناك منتخبات ذات جودة عالية، وربما 12 بلداً فقط يمكن أن يفوز باللقب. نحن من المنتخبات التي لدينا فرصة جيدة وكل شيء يسير على ما يرام».

واستطرد: «المرشح الأكبر هو المغرب، فهم يلعبون على أرضهم، ولديهم أفضلية اللعب في ظروف مثالية ومع دعم الجماهير. أيضاً، منتخب المغرب بعد كأس العالم احتل المركز الرابع في قطر، وتطورت كرة القدم لديهم، ومنتخب أقل من 20 سنة هو بطل العالم، مع كل التنظيم والبنية والجودة الفردية لكل لاعب، المغرب ربما يكون المرشح الأكبر، لكن ليس دائماً المرشح الأكبر هو مَن يفوز».

واختتم مدرب المنتخب المالي تصريحاته قائلاً: «أعتقد أن جميع بلدان شمال أفريقيا قوية، وقد رأينا ذلك أيضاً في قطر مع الدول العربية، وهناك دول مثل السنغال ونيجيريا يمكنها الفوز بالبطولات، لكن المغرب هو المرشح الأكبر».


مدرب بولونيا: الكأس جميلة… وأريد أخذها معي إلى المنزل

فينشينزو إيتاليانو مدرب فريق بولونيا الإيطالي (الشرق الأوسط)
فينشينزو إيتاليانو مدرب فريق بولونيا الإيطالي (الشرق الأوسط)
TT

مدرب بولونيا: الكأس جميلة… وأريد أخذها معي إلى المنزل

فينشينزو إيتاليانو مدرب فريق بولونيا الإيطالي (الشرق الأوسط)
فينشينزو إيتاليانو مدرب فريق بولونيا الإيطالي (الشرق الأوسط)

شدد فينشينزو إيتاليانو مدرب فريق بولونيا الإيطالي على أنه عازم العقد على تحقيق لقب كأس السوبر الإيطالي عندما يواجه نظيره نابولي على ملعب الأول بارك في العاصمة السعودية الرياض.

وقال فينشينزو إيتاليانو مدرب فريق بولونيا الإيطالي في المؤتمر الصحافي: «روبيرتو باجيو قدم لنا دعماً في نهائي الكأس، والدعم الذي يقدمه يخدمنا دائماً، ولدينا الدافع للفوز بكأس السوبر عبر تقديم مباراة تاريخية، ونحن محضرون أنفسنا بأفضل طريقة».

وأضاف: «النمو الذي حدث للفريق منذ العام الماضي جعلنا ننضج يشكل أكبر، وسنثبت ذلك غداً».

وزاد: «لدينا عواطف وأحاسيس جياشه تجاه المباراة، وتركيزنا عالٍ لخوضها، وسأشرك اللاعب الأكثر جاهزية، ونعلم جيداً من هو خصمنا».

وكشف مدرب بولونيا: «هذا أول نهائي لنا في السوبر، ونحن على بعد ساعات قليلة على انطلاق المباراة، لذلك مشاعرنا كبيرة، ويجب أن نحضر لها بشكل مثالي».

وأوضح: «الكأس التي أمامي على الطاولة جميلة، وأريد أن أخذها معي للمنزل».

وعن قائمة الفريق، قال: «سأقيم اللاعبين العائدين من الإصابة، لمعرفة من الذي جاهز بدنياً وذهنياً لخوض المواجهة».

وعن خوض المواجهة النهائية، قال إيتاليانو: «مقولة النهائيات تكسب ولا تلعب أراها مقولة صحيحة، لكن عندما تخسر يكون الأمر صعب، وأتذكر الآن النهائيات التي لعبتها وخسرتها، وغداً سنذهب للملعب لتأكيد صحة هذه المقولة».

وأضاف: «فريق بولونيا عظيم، وسأكون سعيد جداً بأن يرتبط اسمي في ذهن مشجعيه بتحقيق الإنجازات».

وختم مدرب بولونيا حديثه: «كونتي حقق مسيرة رائعة كمدرب، وهو أحد أفضل المدربين في العالم، يملك كاريزما رائعة وقدرات فنية كبيرة، وهو أثبت أنه مدرب كبير جداً».

من جانبه، قال لورينزو دي سيلفيستري لاعب فريق بولونيا الإيطالي: «نحن داخل الفريق نشكل واقعاً جيداً، وكل اللاعبين يتحلون بالمسؤولية، وبالتالي نحن هنا للفوز باللقب، ونملك الخبرة الكافية لذلك».

وأضاف في حديثه: «نحن داخل الفريق نشكل واقعاً جيداً، وكل اللاعبين يتحلون بالمسؤولية، وبالتالي نحن هنا للفوز باللقب، ونملك الخبرة الكافية لذلك».

ومضى في حديثه: «أنا أثق في نفسي، وأملك خبرة تمتد لـ20 عاماً في إيطاليا، وكلنا كلاعبين نعلم ما يتوجب علينا فعله، وأنا فخور بكوني قائداً للفريق».

وعن إقامة الفريق في العاصمة السعودية الرياض، قال: «نحن سعداء جداً في الرياض، وأشكر جميع من قام وسهل مسألة إقامتنا وضيافتنا».

وختم لاعب بولونيا الإيطالي: «صنعنا التاريخ سابقاً بالفوز بكأس إيطاليا، وذكريات الفوز به جميلة ولا تنسى، والنادي تطور كثيراً في الأعوام الأخيرة، والآن نلعب على كأس السوبر الذي سنبذل جهدنا للفوز به».