أموريم يعول على غيوكيريش للحصول على هدية وداع مع سبورتنغhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5078281-%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%8A%D8%B9%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%BA%D9%8A%D9%88%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%B4-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%B9-%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%86%D8%BA
أموريم يعول على غيوكيريش للحصول على هدية وداع مع سبورتنغ
أموريم مدرب سبورتينغ يأمل الخروج بنتيجة إيجابية أمام سيتي (إ.ب.أ)
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
أموريم يعول على غيوكيريش للحصول على هدية وداع مع سبورتنغ
أموريم مدرب سبورتينغ يأمل الخروج بنتيجة إيجابية أمام سيتي (إ.ب.أ)
يعوّل مدرب سبورتنغ البرتغالي روبن أموريم على مهاجمه السويدي المتألق فيكتور غيوكيريش لتوجيه ضربة قوية إلى منافسه المستقبلي مانشستر سيتي الإنجليزي، اليوم في الجولة الرابعة من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وآخر لقاء له على رأس الجهاز الفني لفريق العاصمة البرتغالية.
وسيتولى أموريم بدءاً من 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي مهمة تدريب مانشستر يونايتد الذي أقال مدربه الهولندي إريك تن هاغ من منصبه الأسبوع الماضي وعين بدلاً منه مواطنه ومساعده رود فان نيستلروي بصورة مؤقتة.
ومنذ الاتفاق مع مانشستر يونايتد، كانت تتبقى أمام أموريم 3 مباريات، فخاض واحدة منها الجمعة ضد إستريلا أمادورا وخرج فريقه فائزاً 5 - 1 بفضل رباعية من غيوكيريش الذي رفع رصيده إلى 16 هدفاً في أول 10 مباريات بالدوري، بينما سجل أيضاً هدفين خلال 3 مباريات في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.
وعلق غيوكيريش على رحيل أموريم قائلاً: «لم يكن الوضع طبيعياً داخل غرفة اللاعبين بعد معرفتنا بقرب رحيل أموريم، لكننا تعاملنا مع الأمر بشكل جيد وفزنا 5 - 1، لقد كان رد فعل جيداً منا. علينا أن نبقى محترفين ونفعل الأشياء بالطريقة الصحيحة».
وأضاف: «من المحزن أنه سيغادر. لقد كان ممتازاً بالنسبة إلينا. لقد أمضينا عاماً رائعاً. علينا أن نتأقلم، لكن من الصعب الحديث عن المستقبل؛ لأننا لا نعرف ما سيحدث».
في الموسم الماضي، كان السويدي البالغ من العمر 26 عاماً، العنصر الأساسي لفريقه في موسمه الأول معه حين قاد أموريم النادي إلى إحراز لقب الدوري للمرة الثانية وبعد غياب سبورتنغ عن منصات التتويج 21 عاماً.
تعاقد سبورتنغ مع غيوكيريش في صفقة قياسية للنادي قدرها 20 مليون يورو (22 مليون دولار) بالإضافة إلى مكافآت إضافية لناديه الإنجليزي كوفنتري سيتي.
ويتمتع غيوكيريش بالسرعة والقوة، وهو مهاجم متكامل ذو لمسة نهائية قاتلة، ويمكنه تهديد دفاع مانشستر سيتي الذي يعاني من الإصابات ومُني بالهزيمة أمام بورنموث 1 - 2، السبت، في الدوري، وقبلها أمام توتنهام بالنتيجة ذاتها في ثمن نهائي «كأس الرابطة» المحلية.
وللحفاظ على أهدافه وضع سبورتنغ شرطاً جزائياً في عقد المهاجم السويدي الدولي قدره 100 مليون يورو (108 ملايين دولار)، مما يجعله خياراً مكلفاً للأندية الراغبة في الحصول على خدماته.
وكان برايتون الانجليزي قد تعاقد مع غيوكيريش من برومابويكارنا السويدي عام 2018، وأعاره إلى سانت باولي الألماني في الدرجة الثانية حينها، حيث لعب بشكل أساسي جناحاً على اليسار.
وبعد فترات إعارة في سوانزي وكوفنتري، وقع بشكل دائم مع الأخير عام 2021، واستمر في النمو بشكل أقوى بدنياً وفنياً، وفي موسم 2022 - 2023، سجل 21 هدفاً في 46 مباراة بدوري المستوى الثاني، مما دفع سبورتنغ إلى ضخ مبلغ قياسي للتعاقد معه.
كان لدى غيوكيريش 8 خيارات في الدوري الإنجليزي الممتاز، وفق وكيله حسن شيتينكايا، لكن وجود أموريم كان عاملاً مهماً في اختيار سبورتنغ. وأوضح مدير أعماله لصحيفة «ريكورد» البرتغالية: «أحضرت غيوكيريش إلى سبورتنغ فقط بسبب روبن أموريم؛ بفضل استراتيجيته، وكيف يلعب، وكيف يطور اللاعبين... كان هو خيارنا الأول».
وساعد أموريم المهاجم السويدي على النمو، لكن المدرب أشار إلى أنه لن يحاول إحضار المهاجم إلى «أولد ترافورد» في فترة الانتقالات الشتوية خلال يناير (كانون الثاني) المقبل، وقال في هذا الصدد: «غيوكيريش يكلف 100 مليون دولار، وهو أمر صعب للغاية».
وبدأ كل من سبورتنغ ومانشستر سيتي دوري أبطال أوروبا بانتصارين وتعادل واحد في أول 3 مباريات، والمواجهة بينهما في لشبونة تضع أمام غيوكيريش الفرصة المثالية لإثبات المستوى الذي وصل إليه، ضد حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز والفائز بـ«دوري أبطال أوروبا 2023»، بالإضافة إلى تقديم هدية أخيرة لمدربه المغادر.
ريال مدريد يصطدم بميلان ومهمة صعبة لليفركوزن أمام ليفربولhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5078282-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D9%8A%D8%B5%D8%B7%D8%AF%D9%85-%D8%A8%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D9%87%D9%85%D8%A9-%D8%B5%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%B2%D9%86-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%84
لاعبو ليفربول يستعدون لمواجهة ليفركوزن ومواصلة نتائجهم الرائعة في دور الابطال (د ب ا)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
ريال مدريد يصطدم بميلان ومهمة صعبة لليفركوزن أمام ليفربول
لاعبو ليفربول يستعدون لمواجهة ليفركوزن ومواصلة نتائجهم الرائعة في دور الابطال (د ب ا)
يسعى ريال مدريد الإسباني، حامل اللقب، إلى نفض غبار الـ«كلاسيكو» وخسارته المذلة على أرضه أمام غريمه برشلونة برباعية نظيفة حين يستضيف ميلان الإيطالي، اليوم، في الجولة الرابعة لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بحُلَّتها الجديدة التي تشهد صدام الإسباني شابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن الألماني، بفريقه السابق ليفربول الإنجليزي، وتطلع روبن أموريم مدرب سبورتنغ لشبونة البرتغالي، لتوديع فريقه بأفضل طريقة بتوجيه ضربة قوية إلى منافسه المستقبلي مانشستر سيتي الإنجليزي في آخر مباراة له على رأس الجهاز الفني.
على ملعب «سانتياغو برنابيو»، يتواجه ريال مع ميلان لأول مرة في دوري الأبطال منذ موسم 2010 - 2011 حين فاز ذهاباً في مدريد 2 - 0/، وتعادلا إياباً 2 - 2 في ميلان ضمن دور المجموعات، باحثاً عن انتصاره الثالث في رابع مباراة له.
ويدخل النادي الملكي اللقاء بأفضلية بدنية بعدما غاب عن المرحلة الثانية عشرة من الدوري الإسباني نتيجة تأجيل مباراته مع مضيفه فالنسيا بسبب الفيضانات المدمرة التي ضربت شرق البلاد، وباحثاً عن مصالحة جمهوره الذي شاهده يسقط سقوطاً مدوياً في مباراته الأخيرة أمام غريمه برشلونة برباعية نظيفة في 26 أكتوبر (تشرين الأول).
وأوضح الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، أنه ليست لديه الرغبة في الحديث عن كرة القدم بسبب الفيضانات التي تسببت في وفاة 217 شخصاً على الأقل الأسبوع الماضي في فالنسيا، وقال متأثراً في المؤتمر الصحافي، أمس: «نحن حزينون جداً. آمل أن تتفهموا أنني ليست لديَّ الرغبة في التحدث عن كرة القدم. إنها مباراة خاصة بالنسبة لي، وأود التحدث عنها كثيراً، لكنني سأحاول الكلام بأقل قدر ممكن... مع ما حدث، ليس لدينا مزاج للعمل. نحن نتابع ونشاهد ونقرأ. وما حدث حقاً أمر لا يُصدَّق، إنه مروّع، كرة القدم تأتي في المقام الثاني».
لكن على أنشيلوتي أن ينسى الأحزان داخل الملعب وتعويض جماهير الريال عن السقوط أمام برشلونة الذي جاء مغايراً للملحمة التي قدمها الريال في الجولة الماضية بدوري الأبطال ضد وصيفه بوروسيا دورتموند الألماني، حين حول تخلفه أمامه في مدريد بثنائية نظيفة إلى فوز 5 - 2 بفضل ثلاثية لنجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي يخوض، اليوم، مباراته الأولى منذ خسارته السباق على جائزة الكرة الذهبية لصالح لاعب الوسط الإسباني في مانشستر سيتي الإنجليزي رودري.
وقرر ريال مقاطعة حفل جوائز الكرة الذهبية الأسبوع الماضي بعدما علم بعدم حصول فينيسيوس على اللقب المرموق، قائلاً: «إذا كانت معايير منح الجائزة لم تقم باختيار فينيسيوس فائزاً، فإن المعايير ذاتها يجب أن تختار (مدافعه داني) كارفاخال فائزاً. وبما أن الأمر لم يكن كذلك، فمن الواضح أن الكرة الذهبية لم تحترم ريال مدريد، لذا لن يكون النادي موجوداً في مكان لا يحترم فيه».
ريال الذي كان أربعة من لاعبيه بين الستة الأوائل (فينيسيوس، والإنجليزي جود بيلينغهام، وداني كارفاخال، والفرنسي كيليان مبابي)، كان يستعد للتوجه بوفد يضم نحو خمسين شخصاً للاحتفال بهذه الجائزة، ولم يكن يتوقع الخسارة وحتى في حال المفاجأة، كان ينتظر تتويج بيلينغهام أو كارفاخال.
ورغم أن الريال فاز بجائزة أفضل فريق ومدربه أنشيلوتي بجائزة أفضل مدرب، فإن مقاطعته للحفل لقيت موجة انتقادات من الصحف الإسبانية، حيث قالت «ماركا» المعروفة بتأييدها للنادي الملكي: «لا تليق هذه التمثيلية بأكبر نادٍ في العالم». وأسف ألفريدو ريلاينو، رئيس تحرير صحيفة «أس»، من بين مائة صحافي صوَّتوا للجائزة، قائلاً: «أول كرة ذهبية للاعب إسباني منذ عام 1960، انتظرنا هذا الأمر بفارغ الصبر، لم تنجم عنه حالة نشوة كما توقعنا بل أمسية مثيرة للجدل».
وسيحاول فينيسيوس، اليوم، أن يُثبت جدارته بأنه الأحق لجائزة الأفضل.
وستكون المباراة ضد ميلان مميزة بالنسبة إلى أنشيلوتي الذي توِّج مع الفريق الإيطالي بلقب دوري الأبطال كلاعب عامَي 1989 و1990، وكمدرب عامَي 2003 و2007.
وحذر أنشيلوتي ابن الـ65 عاماً من تكرار سيناريو مباراة دورتموند حين تأخر في النتيجة بهدفين قبل أن ينتفض في الشوط الثاني مسجلاً رباعية، قائلاً: «الأمر الأهم أن نبدأ جيداً، أن نبدأ بتركيز واندفاع وألا ننتظر كي نكون متخلفين 0 - 2».
في المقابل يتطلع ميلان إلى فوزه الثاني بعد أول في الجولة الماضية على كلوب بروج البلجيكي 3 – 1، مقابل هزيمتين أمام ليفربول 1 - 3 وليفركوزن 0 - 1.
وعلى «أنفيلد»، يعود ألونسو إلى ملعب الفريق الذي دافع عن ألوانه من 2004 حتى 2009، وذلك حين يحل ليفركوزن، بطل الثنائية في ألمانيا، ضيفاً على ليفربول الذي يتشارك صدارة المجموعة الموحدة مع مواطنه أستون فيلا بعد فوز كل منهما بمبارياته الثلاث الأولى.
وخاض ألونسو 210 مباريات بألوان ليفربول وتوِّج معه بلقب دوري الأبطال عام 2005 حين حوَّل الفريق الإنجليزي تخلفه أمام ميلان بثلاثية نظيفة وجرَّ الفريق الإيطالي إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للإسباني وزملائه.
ولعب ألونسو دوراً مؤثراً في هذه العودة، إذ كان صاحب هدف التعادل 3 – 3، مما جعله من أيقونات النادي، وصولاً إلى أن يكون من أبرز المرشحين لخلافة الألماني يورغن كلوب، في تدريب الفريق لكنه فضل الاستمرار مع ليفركوزن، مما دفع ليفربول إلى التعاقد مع الهولندي أرني سلوت.
وعلق ألونسو على مواجهة فريقه السابق بالقول: «دوري الأبطال في أنفيلد؟ لا يمكن أن يكون الأمر أفضل من ذلك. هذه المباراة تعني الكثير لي. ستكون مباراة كبيرة. أن تلعب دوري الأبطال في أنفيلد، من الصعب أن تختبر شيئاً أفضل من ذلك».
وتابع الإسباني الطامح إلى قيادة فريقه للفوز الثالث والنقطة العاشرة: «الأجواء رائعة. ليفربول أحد أفضل الفرق في أوروبا حالياً. إنه تحدٍّ هائل، لكنه تحدٍّ جميل بالنسبة لنا».
وبعد 13 فوزاً وتعادل في مبارياته الـ15 الأولى، بات سلوت صاحب أفضل بداية لمدرب في تاريخ ليفربول الذي يتربع أيضاً على صدارة الدوري الممتاز.
وعلى ملعب الاتحاد، يسعى ممثل إنجلترا الآخر مانشستر سيتي إلى استعادة توازنه بعد هزيمتين على التوالي بنتيجة واحدة 1 - 2 ضد توتنهام في ثمن نهائي كأس الرابطة وبورنموث في الدوري الممتاز، وتحقيق فوزه الثالث توالياً في المسابقة الأوروبية حين يحل ضيفاً على سبورتنغ البرتغالي الذي يتخلف عنه بفارق الأهداف فقط (7 نقاط لكل منهما).
ويعاني فريق المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا من موجة إصابات طالت كثيراً من لاعبيه الأساسيين وظهرت آثارها في خسارة سيتي أمام بورنموث، السبت. ويغيب عن الإسباني رودري، والنرويجي أوسكار بوب، والبلجيكي كيفن دي بروين، وكايل ووكر، والبلجيكي الآخر جيريمي دوكو وجاك غريليش، والمدافع السويسري مانويل أكانجي والمهاجم البرازيلي سافينيو.
وقال غوارديولا: «لم يعد لدينا سوى 13 لاعباً متاحاً من الفريق الأول، وعلينا ضم مجموعة من خريجي الأكاديمية لاستكمال القائمة».
في المقابل ينتظر أن تُسلط الأضواء على البرتغالي روبن أموريم، مدرب سبورتنغ لشبونة الذي يخوض مباراته القارية الأخيرة مع الفريق قبل الانتقال لتسلم مهامه مدرباً لمانشستر يونايتد الإنجليزي في 11 من هذا الشهر خلال التوقف للمباريات الدولية.
وسيحظى أموريم بفرصة لمعرفة ما ينتظره مستقبلاً عندما يستضيف مانشستر سيتي، لذلك سيسعى بكل قوته للخروج بنتيجة إيجابية تكون خير ختام له مع فريقه الذي جمع 7 نقاط من الجولات الثلاث الأولى.
ويأمل دورتموند تعويض الهزيمة أمام الريال حين يستضيف شتورم غراتس النمساوي، باحثاً عن انتصاره الثالث على غرار يوفنتوس الإيطالي الذي يحل بدوره ضيفاً على ليل الفرنسي (6 نقاط أيضاً) مع طموح تعويض سقوطه في الجولة الماضية على أرضه 0 - 1 أمام شتوتغارت الألماني.
وفي المباريات الأخرى المقررة اليوم، يلعب أيندهوفن الهولندي (نقطتان) مع جيرونا الإسباني (3)، وبولونيا الإيطالي (1) مع موناكو (7)، وسلتيك الأسكوتلندي (4) مع لايبزيغ الألماني (من دون نقاط)، وسلوفان براتيسلافا السلوفاكي (من دون نقاط) مع دينامو زغرب الكرواتي (4).