سكارليت جوهانسون: أؤمن بالخرافات

تعتقد أنّ سكب الملح يجلب سوء الحظّ ويُفضَّل قذفه على الكتف

مشهد لسكارليت جوهانسون في الفيلم (أ.ب)
مشهد لسكارليت جوهانسون في الفيلم (أ.ب)
TT

سكارليت جوهانسون: أؤمن بالخرافات

مشهد لسكارليت جوهانسون في الفيلم (أ.ب)
مشهد لسكارليت جوهانسون في الفيلم (أ.ب)

أكّدت نجمة هوليوود سكارليت جوهانسون إيمانها بالخرافات. وقالت الممثلة الأميركية لـ«وكالة الأنباء الألمانية» إنها تعتقد أنّ سكب الملح يجلب الحظ السيئ، ولدرء ذلك يجب قذفه على الكتف.

وحضرت جوهانسون (39 عاماً) والممثل الأميركي تشانينغ تاتوم العرض الألماني الأول لفيلمهما الجديد «طِرْ بي إلى القمر» في برلين.

في المقابل لا يؤمن تاتوم بالخرافات، فعلَّق: «إذا كُسرت مرآة، فلا أهتمّ على الإطلاق، وليست لدي مشكلة مع القطة السوداء أيضاً. لا أخشى تلك الأمور».

تشانينغ تاتوم وسكارليت جوهانسون (إ.ب.أ)

ومع ذلك، ذكر أنّ لديه نمطاً معيّناً من الأشياء التي ينبغي القيام بها للتحضير لمشهد كبير أو خطير، موضحاً أنه يظهر خلال القيام بها كما لو كان يؤدّي حركات رقصة الماكارينا.

ويدور الفيلم البالغة مدّته نحو ساعتين حول أول هبوط أميركي على سطح القمر عام 1969، ويتناول نظرية المؤامرة القائلة إنّ الأمر كان محض تزييف.


مقالات ذات صلة

كيف تشتري سلعاً مسروقة قانونية في بريطانيا؟

يوميات الشرق ساعات «رولكس» التي تبلغ قيمتها عشرات الآلاف من بين المسروقات (شاترستوك)

كيف تشتري سلعاً مسروقة قانونية في بريطانيا؟

هل تساءلت يوماً عما تفعله مراكز الشرطة البريطانية بكل المضبوطات التي تضبطها من خلال المداهمات وحل الجرائم؟

عادل عبد الرحمن (لندن)
يوميات الشرق أقوى من مباغتات القدر (مواقع التواصل)

أسترالي فَقَد ساقه بهجوم قرش يتعهَّد بركوب الأمواج «قريباً جداً»

عبَّر راكب الأمواج الأسترالي كاي ماكنزي (23 عاماً) عن امتنانه للدعم اللامحدود بعد هجوم تعرَّض له من «أكبر قرش رأيته على الإطلاق».

«الشرق الأوسط» (سيدني)
يوميات الشرق المتحف يتراجع عمّا ارتكبه (أ.ب)

متحف في دبلن يزيل تمثالاً أظهر المغنّية شينيد أوكونور أشبه بـ«روبوت»

تسبَّب سيل من الانتقادات الحادّة بإزالة تمثال من الشمع للمغنّية الآيرلندية الراحلة شينيد أوكونور من متحف الشمع الوطني الآيرلندي في دبلن.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق يستطيع الفنّ أن يُنقذ (إكس)

معرض هولندي زوّاره مُصابون بالخرف

لم تكن جولةً عاديةً في المعرض، بل مثَّلت جهداً متفانياً للترحيب بالزوّار المصابين بالخرف ومقدِّمي الرعاية لهم.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق الحبّ يقهر الزمن (أ.ب)

لمُّ شمل أميركية وكلبها بعد فراق 9 سنوات

انهارت جوديث موناريز بالبكاء لتلقّيها عبر بريدها الإلكتروني خبر العثور على كلبها «غيزمو» المفقود منذ 9 سنوات، حياً.

«الشرق الأوسط» (لاس فيغاس)

مارسيل خليفة يضيء مسرح الساحة الرئيسية في جرش

مارسيل خليفة في جرش (المهرجان)
مارسيل خليفة في جرش (المهرجان)
TT

مارسيل خليفة يضيء مسرح الساحة الرئيسية في جرش

مارسيل خليفة في جرش (المهرجان)
مارسيل خليفة في جرش (المهرجان)

استعاد مهرجان جرش روح درويش في أمسية فنية تألق بها الموسيقار اللبناني مارسيل خليفة، وسط حضور جماهيريّ كبير، ليكون حفلاً لكل محب للفن الأصيل بصوت خليفة، وللشعر الجميل بقصائد الشاعر الفلسطيني محمود درويش.

وفي ثالث ليالي مهرجان جرش في نسخته الـ38، عاش الجمهور على خشبة مسرح الساحة الرئيسية ليلةً مع الفن الملتزم والكلمة المعبِّرة، التي قدمها الموسيقار مارسيل خليفة واسترجع بها ذكرياته مع كلمات الشاعر محمود درويش والشاعر سميح القاسم والشاعر علي فودة، وغيرهم من شعراء المقاومة والشعراء الذين كتبوا للوطن.

حضرت الحفل رئيسة اللجنة العليا لمهرجان جرش وزيرة الثقافة هيفاء النجار، والمدير التنفيذي لمهرجان جرش أيمن سماوي والشاعر اللبناني زاهي وهبي.

ووسط تفاعل كبير قدَّم خليفة نخبة من أجمل ما غنى، منها: «أيها المارون» وردَّد الأبيات الأولى من القصيدة قبل أن ينشدها بصوته العذب، و«منتصب القامة أمشي» للشاعر الفلسطيني سميح القاسم التي تعالت معها أصوات الجمهور ليشاركه الغناء.

واستكمل خليفة أمسيته الفنية بغناء «إني اخترتك يا وطني» للشاعر الفلسطيني علي فودة، و«تانغو لعيون حبيبتي»، وختم أمسيته الفنية بتوجيه رسالة صمود لشعب غزة بأغنية «شدو الهمة الهمة قوية».