صلاح ملمحاً إلى «بقائه»: سنقاتل من أجل فوز ليفربول بالألقاب

محمد صلاح (إ.ب.أ)
محمد صلاح (إ.ب.أ)
TT

صلاح ملمحاً إلى «بقائه»: سنقاتل من أجل فوز ليفربول بالألقاب

محمد صلاح (إ.ب.أ)
محمد صلاح (إ.ب.أ)

قال المهاجم المصري محمد صلاح: «إنّ ليفربول سيقاتل حتى الموت من أجل الفوز بالألقاب الموسم المقبل»، حيث ألمح اللاعب إلى بقائه خلال عامه الأخير من عقده في أنفيلد.

ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، يتبقى لصلاح 12 شهراً في عقده، وكان قد ارتبط سابقاً بالانتقال إلى أحد أندية الدوري السعودي.

وذكرت تقارير إعلامية: «إنّ الريدز رفض عرضاً مقابل 150 مليون جنيه إسترليني من نادي الاتحاد لضمّ المهاجم البالغ 31 عاماً في سبتمبر (أيلول) الماضي».

من جهته، نشر صلاح عبر حسابه في «إنستغرام»: «نعرف أنّ الكؤوس هي التي تهمّ، وسوف نفعل كل شيء ممكن لتحقيق ذلك الموسم المقبل». وتابع: «جمهورنا يستحقها، وسوف نقاتل حتى الموت».

وكان ليفربول قد فاز بكأس الرابطة الإنجليزية في الموسم الأخير للمدرب الألماني يورغن كلوب على رأس الفريق، لكنّه أخفق في إحراز ألقاب المسابقات الأخرى التي شارك بها، وهي الدوري المحلي وكأس إنجلترا، إضافة إلى الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ).

ويأتي رحيل كلوب بعد 8 أعوام قاد فيها ليفربول، وعزّز ذلك الشكوك حول استمرار عدد من اللاعبين النجوم الذين برزوا في حقبة الألماني.

ويدخل أيضاً المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك، وترانت - ألكسندر أرنولد، العام الأخير من عقديهما أيضاً.

وكان ليفربول أكدّ الاثنين تعيين مدرب فينورد الهولندي السابق أرني سلوت مدرباً للفريق خلفاً لكلوب.


مقالات ذات صلة

جولة مانشستر سيتي: نجوم واعدون وفرصة لغريليش للتألق

رياضة عالمية رأسية هالاند في طريقها لهز شباك سلتيك في اللقاء الودي (أ.ف.ب)

جولة مانشستر سيتي: نجوم واعدون وفرصة لغريليش للتألق

بعد استبعاده من قائمة المنتخب الإنجليزي في نهائيات «يورو 2024»، يعلم غريليش أنه سيواجه تحدياً كبيراً هذا الموسم

رياضة عالمية إدي نكيتياه لاعب آرسنال... مطلوب من قبل روبرتو دي زيربي في مرسيليا (أ.ف.ب)

أرتيتا يسعى لتأهيل ساكا ورايس نفسياً بعد أحزان «يورو 2024»

لم يكن هناك من هو أكثر سعادة من أرتيتا عندما تخلص ساكا أخيراً من لعنة ركلة الجزاء في «يورو 2024».

رياضة عالمية فودين يفشل في هز شباك منتخب إسبانيا ... مشهد تكرر كثيرا في "يورو 2024" (أ.ف.ب)

هل تحول فودين من لاعب استثنائي مع ناديه إلى لغز مع منتخب بلاده؟

جون بارنز لم يتمكن أبداً من الظهور مع المنتخب الإنجليزي بالمستوى الرائع نفسه الذي كان يقدمه مع ليفربول.

رياضة عالمية إيفرتون مازال خاضعا لملكية فرهاد موشيري (غيتي)

بعد فشل صفقة الاستحواذ... مستقبل إيفرتون إلى أين؟

التراجع عن عملية الاستحواذ على إيفرتون لا يعني حدوث اضطرابات فورية... لكن عملية البيع معقدة للغاية.

رياضة عالمية إنزو ماريسكا (د.ب.أ)

مدرب تشيلسي: لن تحدث مشكلات عند عودة إنزو

يتوقع إنزو ماريسكا، المدير الفني الجديد لفريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، عدم حدوث مشكلات بين اللاعبين عندما يعود إنزو فرنانديز إلى الفريق الأسبوع المقبل.

«الشرق الأوسط» (لندن )

البطل الأولمبي ناغورني ينتقد استبعاد روسيا من الأولمبياد

البطل الأولمبي نيكيتا ناغورني (رويترز)
البطل الأولمبي نيكيتا ناغورني (رويترز)
TT

البطل الأولمبي ناغورني ينتقد استبعاد روسيا من الأولمبياد

البطل الأولمبي نيكيتا ناغورني (رويترز)
البطل الأولمبي نيكيتا ناغورني (رويترز)

قال البطل الأولمبي نيكيتا ناغورني، إن منع لاعبي الجمباز الروس من المشاركة في أولمبياد باريس على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا غير مقبول، مشيراً إلى أن استبعاد بلاده سيظل في الذاكرة بصفته من أسوأ اللحظات في تاريخ الأولمبياد.

وكان ناغورني، الذي أبدى دعمه للقوات الروسية المشاركة في الحرب في أوكرانيا، ضمن الفريق الفائز بالميدالية الذهبية في أولمبياد طوكيو الذي نافسوا فيه محايدين قبل ثلاث سنوات.

وكتب ناغورني، عبر «إنستغرام»، في اليوم الافتتاحي لمنافسات الجمباز للرجال في ملعب بيرسي في باريس: «أنا محبط جداً، لأننا وجدنا أنفسنا في هذه الأزمة بصفتنا جزءاً من الرياضة، ولم نتمكن من المنافسة وإثبات قدراتنا. الأولمبياد لا يوحّد الناس فحسب، وإنما الدول أيضاً. لكن الآن، للأسف، لم يعد هذا هو الحال. أنا واثق بأن هذا الوضع سيُعدّ ضمن الأسوأ في تاريخ الأولمبياد».

وحصل ناغورني، الذي تمنّى التوفيق للمشاركين في الأولمبياد، على البرونزية في كل الأجهزة والعقلة في طوكيو، إلى جانب فضية الفرق في ريو 2016.

ويشارك بعض رياضيي روسيا وروسيا البيضاء في المنافسات الفردية بالأولمبياد محايدين دون عزف النشيد الوطني أو رفع علمي البلدين، بعد أن خضعوا لعملية تدقيق؛ للتأكد من أنهم لم يدعموا الحرب أو الجيش علانية.

ووصفت روسيا، التي أرسلت عشرات الآلاف من القوات إلى أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، فيما أطلقت عليه «عملية خاصة»، الإجراء الذي اتخذته اللجنة الأولمبية الدولية بأنه ذو دوافع سياسية.