هيئة كبار العلماء السعودية تستنكر استهداف سوق دوما الشعبي وتصفه بـ«المجزرة البشعة»

دعت لاتخاذ خطوات عملية ضد نظام بشار الأسد

هيئة كبار العلماء السعودية تستنكر استهداف سوق دوما الشعبي وتصفه بـ«المجزرة البشعة»
TT

هيئة كبار العلماء السعودية تستنكر استهداف سوق دوما الشعبي وتصفه بـ«المجزرة البشعة»

هيئة كبار العلماء السعودية تستنكر استهداف سوق دوما الشعبي وتصفه بـ«المجزرة البشعة»

استنكرت هيئة كبار العلماء في السعودية، استهداف السوق الشعبي في دوما بسوريا، الذي نتج عنه مقتل أكثر من 100 شخص و300 جريح من المدنيين الأبرياء، وما وصفته بـ«المجزرة البشعة التي نفذها النظام المجرم الإرهابي في سوريا»، وقالت الأمانة العامة للهيئة: «إن ما يتعرض له إخواننا في سوريا هو حرب إبادة، لا يستثنى منها صغير ولا كبير، ولا رجل ولا امرأة، على أيد تفتقد لأدنى معاني الإنسانية».
ودعت هيئة كبار العلماء إلى اتخاذ خطوات عملية ضد نظام بشار الأسد، ومن شايعه وساعده على جرائمه ومجازره، «حتى يكفّ الله شرّه عن شعب سوريا المضطهد»، وشددت على أنه من الواجب على الأمة الإسلامية «أن تبذل كل ما في استطاعتها لرفع هذا الظلم العظيم الواقع على إخواننا السوريين».



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.