بريطانيا تخصص 100 مليون إسترليني لتطوير الذكاء الصناعي

شعار تشات جي.بي.تي (رويترز)
شعار تشات جي.بي.تي (رويترز)
TT

بريطانيا تخصص 100 مليون إسترليني لتطوير الذكاء الصناعي

شعار تشات جي.بي.تي (رويترز)
شعار تشات جي.بي.تي (رويترز)

أعلنت بريطانيا اليوم الاثنين عن تمويل أولي بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني (124.5 مليون دولار) لفريق عمل للمساعدة في تطوير نماذج أولية، وهي نوع من الذكاء الصناعي تستخدمه روبوتات الدردشة مثل «تشات جي بي تي» لاستخدامه في مجالات مثل الرعاية الصحية والتعليم.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك: «تسخير إمكانات الذكاء الصناعي يوفر فرصاً هائلة لتنمية اقتصادنا، وتوفير وظائف بأجور أفضل وبناء مستقبل أفضل من خلال التقدم في الرعاية الصحية والأمن».
وأضاف: «من خلال الاستثمار في التقنيات الناشئة عبر خبراء فريق العمل الجديد، يمكننا الاستمرار في قيادة الطريق في تطوير الذكاء الصناعي الآمن والجدير بالثقة في إطار تشكيل اقتصاد بريطاني أكثر ابتكاراً».



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.