«الصحة العالمية»: 17.6 مليون أفغاني يحتاجون إلى مساعدات صحية في 2023

فتيات أفغانيات في أحد شوارع العاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)
فتيات أفغانيات في أحد شوارع العاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)
TT

«الصحة العالمية»: 17.6 مليون أفغاني يحتاجون إلى مساعدات صحية في 2023

فتيات أفغانيات في أحد شوارع العاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)
فتيات أفغانيات في أحد شوارع العاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)

كتبت منظمة الصحة العالمية في أفغانستان، في تغريدة لها على موقع «تويتر»، أن عدد المواطنين الأفغان الذين يقدر أنهم يحتاجون إلى مساعدات صحية إنسانية منقذة للحياة في عام 2023 يقدر بـ17.6 مليون أفغاني، بحسب ما أوردته قناة «طلوع نيوز» الإخبارية الأفغانية، اليوم (الخميس).
وفي الوقت نفسه، قالت وزارة الصحة العامة الأفغانية إنه بالنظر لحجم التعداد السكاني في البلاد، فإنه سوف تزداد المساعدات الصحية. وقال شرفت زمان أمرخيل، المتحدث باسم وزارة الصحة العامة، إن «عدد السكان في أفغانستان يقترب من 40 مليون نسمة، وبحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية فإن هناك 17.6 مليون منهم (يحتاجون إلى مساعدات صحية إنسانية منقذة للحياة)، ولكن ربما يكون العدد أكثر من ذلك».
وأشارت وزارة الصحة العامة الأفغانية إلى أن الجهود قائمة في الوقت الحالي لتوفير المزيد من المرافق الصحية في جميع الأقاليم والمناطق النائية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».