{موبايلي} تقدم أعلى نسبة تخفيضات على باقة «واجد إكسترا المفوترة»

{موبايلي} تقدم أعلى نسبة تخفيضات على باقة «واجد إكسترا المفوترة»
TT

{موبايلي} تقدم أعلى نسبة تخفيضات على باقة «واجد إكسترا المفوترة»

{موبايلي} تقدم أعلى نسبة تخفيضات على باقة «واجد إكسترا المفوترة»

تتميز باقات «واجد» المفوترة من «موبايلي» بسهولتها وتقبل العملاء لها وذلك كون قيمتها تتناسب مع المميزات الممنوحة من خلال باقاتها (واجد إكسترا وواجد سمارت وواجد بلس)، حيث تحتوي باقة واجد إكسترا على 10 آلاف دقيقة داخل شبكة موبايلي وألف دقيقة خارجها، 10 آلاف رسالة نصية داخل الشبكة وألف رسالة خارجها بالإضافة إلى باقة إنترنت مفتوح كما تمنح باقة واجد سمارت 5 آلاف دقيقة داخل شبكة موبايلي و500 دقيقة خارجها، و5 آلاف رسالة نصية داخل الشبكة و500 رسالة خارجها بالإضافة إلى 5 غيغابايت إنترنت شهريًا. ويحصل المشترك في باقة واجد بلس على 3 آلاف دقيقة داخل شبكة موبايلي و200 خارجها وألف رسالة داخل الشبكة و200 رسالة خارج الشبكة بالإضافة إلى 2 غيغابايت إنترنت.
وتمكّن باقات «واجد» مشتركيها حصريًا من مشاركة المميزات الشهرية مع مشترك آخر في موبايلي أو أحد أفراد العائلة وذلك يعتبر قيمة مضافة لمشتركي باقات واجد. ويتمتع مشتركو باقات واجد بحرية اختيار أرقام مميزة وجذابة على أي من الباقات المذكورة.
وتستمر موبايلي بتقديم العروض الجذابة لمشتركي باقة (واجد إكسترا) 60 في المائة لتصبح قيمة الاشتراك الشهري 160 ريالاً بدلاً من 399 ريالاً، بينما يبلغ الخصم على باقة «واجد سمارت» 40 في المائة لتصبح 150 ريالاً بدلاً من 250 ريالاً، وأخيرًا تبلغ قيمة الخصم على باقة (واجد بلس) 20 في المائة لتصبح 120 ريالاً بدلاً من 150 ريالاً علما بأن المشترك سيتمتع بالخصم لثلاثة أشهر متتالية من تاريخ اشتراكه.
وفي هذا السياق قال علي سليمان الدخيل مدير عام التسويق «إن موبايلي تستمر تطوير الباقات المفوترة وتضع أفضل المعايير التي تنال رضاء عملائها، وتحسين المميزات ليحقق للعملاء تطلعاتهم المرجوة من تقديم هذه الخدمات بالقيمة التي توافق استخداماتهم، معززين ذلك بتجديد العروض الحصرية والجذابة في كل فترة وفق رغبات شرائح العملاء المتعددة».



تقرير التضخم الأميركي يضغط على معنويات السوق اليابانية

أشخاص يسيرون أمام لوحة إلكترونية تعرض متوسط مؤشر «نيكي» في إحدى شركات الوساطة في طوكيو (أ.ب)
أشخاص يسيرون أمام لوحة إلكترونية تعرض متوسط مؤشر «نيكي» في إحدى شركات الوساطة في طوكيو (أ.ب)
TT

تقرير التضخم الأميركي يضغط على معنويات السوق اليابانية

أشخاص يسيرون أمام لوحة إلكترونية تعرض متوسط مؤشر «نيكي» في إحدى شركات الوساطة في طوكيو (أ.ب)
أشخاص يسيرون أمام لوحة إلكترونية تعرض متوسط مؤشر «نيكي» في إحدى شركات الوساطة في طوكيو (أ.ب)

محا مؤشر «نيكي» الياباني خسائره ليغلق مرتفعاً قليلاً يوم الأربعاء، مع عودة المستثمرين إلى شراء الأسهم الرخيصة، في حين أثر تقرير التضخم الرئيس في الولايات المتحدة على المعنويات؛ إذ من المرجح أن يؤثر في مسار أسعار الفائدة في مجلس «الاحتياطي الفيدرالي».

وأغلق مؤشر «نيكي» مرتفعاً بنسبة 0.01 في المائة، ليصل إلى 39372.23 نقطة، بعد أن هبط بنسبة 0.65 في المائة في وقت سابق من الجلسة. كما ارتفع مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.29 إلى 2749.31 نقطة، وفقاً لوكالة «رويترز».

وقال محلل السوق في مختبر «توكاي طوكيو» للاستخبارات، شوتارو ياسودا: «لم تكن هناك إشارات كبيرة تحرّك السوق اليوم، لكن المستثمرين عادوا لشراء الأسهم عندما انخفضت إلى مستويات معقولة». وأضاف: «لكن المكاسب كانت محدودة بسبب الحذر المرتبط بنتيجة تقرير أسعار المستهلك في الولايات المتحدة».

وقد افتتحت الأسهم اليابانية منخفضة، متأثرة بتراجع مؤشرات «وول ستريت» الرئيسة يوم الثلاثاء، قبل صدور بيانات التضخم لشهر نوفمبر (تشرين الثاني)، وهي واحدة من آخر التقارير الرئيسة قبل اجتماع مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» المقرر يومي 17 و18 ديسمبر (كانون الأول).

كما ينتظر المستثمرون قرار «بنك اليابان» بشأن السياسة النقدية، والمقرر صدوره في التاسع عشر من ديسمبر. وأشار محافظ «بنك اليابان»، كازو أويدا، إلى استعداد البنك لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في المستقبل القريب إذا أصبح أكثر اقتناعاً بأن التضخم سيظل عند مستوى 2 في المائة، مدعوماً بالاستهلاك القوي ونمو الأجور. وحقّق سهم شركة «فاست ريتيلنغ»، مالكة العلامة التجارية «يونيكلو»، ارتفاعاً بنسبة 0.37 في المائة؛ ليصبح أكبر داعم لمؤشر «نيكي».

في المقابل، هبطت أسهم الشركات الكبرى في قطاع الرقائق؛ حيث خسرت شركتا «أدفانتست» و«طوكيو إلكترون» بنسبة 0.51 في المائة و0.49 في المائة على التوالي. وتعرّض سهم شركة «ديسكو»، مورد أجهزة تصنيع الرقائق، لهبوط حاد بنسبة 3.65 في المائة؛ ليصبح أكبر الخاسرين بالنسبة المئوية على مؤشر «نيكي».

في المقابل، قفز سهم شركة «كاواساكي» للصناعات الثقيلة بنسبة 10.28 في المائة، ليصبح أكبر رابح بالنسبة المئوية على المؤشر، في حين ارتفع سهم شركة «آي إتش آي» بنسبة 6.25 في المائة. وسجل سهم شركة «توب كون» ارتفاعاً مذهلاً بنسبة 23 في المائة، ليصل إلى الحد الأقصى اليومي، بعد إعلان الشركة أنها تدرس التحول إلى القطاع الخاص بين تدابير أخرى لرفع قيمتها، في أعقاب تقارير تفيد بأن شركات الاستثمار الخاص تقدمت بعروض لشراء الشركة.

وفي سوق السندات، ارتفع العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات يوم الأربعاء، متتبعاً نظيراتها من سندات الخزانة الأميركية. وقد ارتفع العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات بمقدار 0.5 نقطة أساس، ليصل إلى 1.065 في المائة، في حين ارتفع العائد على سندات السنوات الخمس بمقدار 0.5 نقطة أساس أيضاً، ليصل إلى 0.73 في المائة.

وفي الوقت نفسه، يستعد المستثمرون للتحول السلس للعقود الآجلة من تلك المستحقة في ديسمبر إلى تلك المستحقة في مارس (آذار)، التي ترتبط بسندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات رقم «366» التي كان «بنك اليابان» يمتلكها بكثافة.

وقال كبير الاستراتيجيين في شركة «سوميتومو ميتسوي تراست» لإدارة الأصول، كاتسوتوشي إينادومي: «يشير التحول السلس للعقود الآجلة إلى إزالة المخاوف بشأن نقص السندات اللازمة لتسوية العقود».

وقد تجاوز حجم التداول وعدد الاهتمامات المفتوحة لعقود مارس تلك الخاصة بعقود ديسمبر قبل تاريخ التجديد الرسمي المقرر يوم الجمعة. وكانت الأسواق قلقة بشأن النقص المحتمل في السندات اللازمة لتسوية العقود الآجلة المقبلة.

ويحتاج المستثمرون إلى سندات الحكومة اليابانية رقم «366» لإغلاق العقود الآجلة المستحقة في مارس. ولكن هذه السندات كانت مملوكة بنسبة تزيد على 90 في المائة من قبل «بنك اليابان» نتيجة لشرائه العدواني للسندات، في إطار دفاعه عن سياسة أسعار الفائدة المنخفضة للغاية. وقد انخفضت ملكية «بنك اليابان» للسندات إلى 89 في المائة الأسبوع الماضي بعد أن سمح البنك المركزي للاعبين في السوق بالاحتفاظ بنحو 200 مليار ين (1.32 مليار دولار) من السندات التي أقرضها لهم من خلال مرفق إقراض الأوراق المالية.

كما باعت وزارة المالية 350 مليار ين من سندات رقم «366» في مزادات تعزيز السيولة في أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر. وأشار الاستراتيجيون إلى أن السوق أمّنت ما يقرب من تريليون ين من السندات اللازمة لتسوية عقود مارس نتيجة لهذه العمليات.