«سلام» تعِدُ عشاق الألعاب الإلكترونية في المملكة بتجربة تفاعلية استثنائية في كوميك كون أرابيا 2022

«سلام» تعِدُ عشاق الألعاب الإلكترونية في المملكة بتجربة تفاعلية استثنائية في كوميك كون أرابيا 2022
TT

«سلام» تعِدُ عشاق الألعاب الإلكترونية في المملكة بتجربة تفاعلية استثنائية في كوميك كون أرابيا 2022

«سلام» تعِدُ عشاق الألعاب الإلكترونية في المملكة بتجربة تفاعلية استثنائية في كوميك كون أرابيا 2022

تستعد "سلام"، الشركة السعودية الرائدة في تقدم حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، لإبهار عشاق الألعاب والرياضات الإلكترونية بتجربة ألعاب استثنائية في مهرجان "كوميك كون أرابيا" الذي يُقام في جدة خلال الفترة من 20 إلى 22 أكتوبر.
وبصفتتها الراعي الرسمي للرياضات الإلكترونية والتكنولوجيا لنسخة الحدث هذا العام، ستقدم "سلام" لمحبي الألعاب الإلكترونية في المملكة تجارب شيّقة من خلال تنظيم بطولات تنافسية للاعبين المتمرسين، وبطولات أصغر للاعبين الهواة. وفي خطوة تعكس تركيز الشركة على مجال الابتكار، تعتزم "سلام" إطلاق نسخة تجريبية من ألعاب الواقع الافتراضي خلال الحدث، بالإضافة إلى عدد من التجارب التفاعلية الأخرى.  
يحتفل مهرجان "كوميك كون أرابيا" بثقافة الفنون الاستعراضية، ويحظى بحضور مؤلفي ورسامي الكتب المصورة العالميين، ونجوم هوليوود ومشاهير البث عبر الإنترنت، ومحبي شخصيات القصص المصورة وأزياء الكوسبلاي، والمؤثرين المحليين والإقليميين.
وتسعى "سلام" إلى تقديم تجربة لا تنسى لمحبي الرياضات الإلكترونية في المملكة، التي يصل عدد من يمارس الألعاب الإلكترونية فيها إلى نحو 23.5 مليون، حيث أطلقت "دوري الألعاب الإلكترونية" لتتيح للاعبين المشاركة في سلسلة من المنافسات والفوز بجوائز قيمة.
ومن جهة ثانية، تعتبر باقة "Gamer" التي توفرها "سلام" باقة الألعاب الأولى من نوعها في المملكة، وتلبي تطلعات العدد المتزايد لمحترفي وهواة الألعاب الإلكترونية، وتشتمل على أحدث أجهزة الراوتر، وتوفر اتصالاً فائق السرعة  بالإنترنت مع سرعات تحميل تصل إلى 150 ميجابت في الثانية وسرعات تنزيل تصل إلى 300 ميجابت في الثانية. ويتماشى إطلاق هذه الباقة المبتكرة مع خطط المملكة لتطوير ودعم صناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية، بهدف توفير 39 ألف فرصة عمل جديدة والمساهمة في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بنحو 50 مليار ريال بحلول عام 2030.
وتأتي رعاية "سلام" للرياضات الإلكترونية والتكنولوجيا في مهرجان "كوميك كون أرابيا" انطلاقاً من مكانة الشركة كمزود وطني رائد لخدمات الاتصالات في المملكة، وتميّزها في توفير أعلى سرعة اتصال بالانترنت لعشاق الألعاب الإلكترونية، وخبرتها التي تمتد لأكثر من 15 عاماً في تقديم حلول اتصالات وتقينات حديثة من الجيل التالي للشركات والأفراد في المملكة.

 



6 فوائد صحية للمشي اليومي

المشي اليومي يسهم في تعزيز الصحة ودعم الحالة النفسية (رويترز)
المشي اليومي يسهم في تعزيز الصحة ودعم الحالة النفسية (رويترز)
TT

6 فوائد صحية للمشي اليومي

المشي اليومي يسهم في تعزيز الصحة ودعم الحالة النفسية (رويترز)
المشي اليومي يسهم في تعزيز الصحة ودعم الحالة النفسية (رويترز)

أكدت كثير من الدراسات أهمية المشي اليومي في تعزيز الصحة، ودعم الحالتين النفسية والجسدية.

وقال جورج سالمون، المتحدث باسم مؤسسة «رامبلرز» الخيرية البريطانية الرائدة في مجال المشي، لصحيفة «تلغراف» البريطانية، إن «المشي في الهواء الطلق ولو لمدة قليلة هو أحد أكثر الأشياء فاعلية التي يمكننا القيام بها لتحسين صحتنا».

ووفقاً لسالمون وعدد من الخبراء الآخرين، فإن هناك 6 فوائد صحية للمشي اليومي، وهي:

1- حرق السعرات الحرارية

يساعد المشي في حرق السعرات الحرارية، وإنقاص الوزن، إلا أن مقدار السعرات الحرارية التي يحرقها المشي يتوقف على عوامل عدة من بينها العمر والوزن والطول والجنس وسرعة المشي؛ ومن ثَمَّ فإن بعض الأشخاص قد يحرقون سعرات أكثر من غيرهم رغم مشيهم المسافة نفسها.

2- التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري

أكدت دراسة حديثة أن المشي بسرعة 3 كم في الساعة أو أكثر يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 15 في المائة على الأقل.

3- تعزيز صحة القلب

هناك كثير من الأدلة العلمية على أن المشي - مثل كثير من الأنشطة البدنية المنتظمة الأخرى - له فوائد قلبية وعائية هائلة.

ووجدت ورقة بحثية نُشرت في مجلة «Current Opinion in Cardiology» أن المشي مسافة قصيرة أيضاً مفيد لصحة القلب.

وقال فريق الدراسة: «قد يحصل المرضى على مكاسب قصيرة الأجل من المشي لمدة قليلة مثل تحسين اللياقة البدنية، وضغط الدم، وحرق الدهون. أما الفوائد الأطول أمداً فتشمل انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والوفيات».

يمكن أن يكون للمشي تأثير أيضاً على مستويات الكوليسترول.

4- تحسين الإدراك لدى مرضى الخرف

يمكن أن يساعد المشي أيضاً الأشخاص المصابين بالخرف. وخلصت دراسة أجريت عام 2022 إلى أن ممارسة الأشخاص فوق سن الـ60 للمشي بشكل يومي تحسِّن صحتهم الإدراكية بشكل ملحوظ.

5- خفض خطر الإصابة بالسرطان

أكدت دراسة أُجْريت عام 2019 من الجمعية الأميركية للسرطان أن أداء التمارين المعتدلة مثل «المشي السريع» لمدة تتراوح بين ساعتين ونصف الساعة إلى خمس ساعات من كل أسبوع يقلل من خطر الإصابة بسبعة أنواع مختلفة من السرطان، هي سرطانات القولون والثدي والكلى والكبد وبطانة الرحم والورم النقوي وسرطان الليمفوما اللاهودجكينية.

6- تحسين الحالة المزاجية

يقول كثير من الأشخاص إنهم يشعرون بتحسن كبير في حالتهم المزاجية بعد الخروج للتنزه.

ووفقاً لدراسة أجرتها مؤسسة «مايند» الخيرية للصحة العقلية في المملكة المتحدة، فإن المشي اليومي، وإن كان مسافة قصيرة، يقلل مستويات الاكتئاب والتوتر، خصوصاً إذا كان هذا المشي في بيئة خضراء.