وزير الاقتصاد اللبناني: احتياطي القمح يكفي لمدة شهر واحد على الأكثر

أسعار القمح ترتفع لثالث يوم على التوالي (د.ب.أ)
أسعار القمح ترتفع لثالث يوم على التوالي (د.ب.أ)
TT

وزير الاقتصاد اللبناني: احتياطي القمح يكفي لمدة شهر واحد على الأكثر

أسعار القمح ترتفع لثالث يوم على التوالي (د.ب.أ)
أسعار القمح ترتفع لثالث يوم على التوالي (د.ب.أ)

قال وزير الاقتصاد اللبناني أمين سلام لوكالة «رويترز» للأنباء، اليوم (الجمعة)، إن احتياطيات لبنان من القمح تكفي لمدة شهر على الأكثر، وسط مخاوف في السوق بسبب الأزمة الأوكرانية.
وفي وقت سابق قال مسؤول في الوزارة إن احتياطيات لبنان من القمح تكفي لمدة شهر ونصف الشهر إلى شهرين، وأن البلاد التي تستورد 60 في المائة من احتياجاتها من القمح من أوكرانيا، تجري محادثات مع الهند لاستيراد المزيد.
ارتفعت العقود الآجلة لشحنات القمح والذرة الأميركية بأعلى مستوى تداول يومي اليوم (الخميس) في حين سجلت أسعار فول الصويا أعلى مستوى منذ 2012، بعد هجوم القوات الروسية على أوكرانيا، مما أثار مخاوف من تأثر الإمدادات العالمية، وفقاً لوكالة «رويترز».
وزادت أسعار القمح لثالث يوم على التوالي لتبلغ أعلى مستوى منذ أكثر من تسعة أعوام، في حين قفزت الذرة إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر.



السعودية تعلن بدء تشغيل أول مشروع لتخزين الغاز الطبيعي عن طريق حقن الغاز المعالج

جناح السعودية في المؤتمر العالمي للطاقة 2024 (وزارة الطاقة)
جناح السعودية في المؤتمر العالمي للطاقة 2024 (وزارة الطاقة)
TT

السعودية تعلن بدء تشغيل أول مشروع لتخزين الغاز الطبيعي عن طريق حقن الغاز المعالج

جناح السعودية في المؤتمر العالمي للطاقة 2024 (وزارة الطاقة)
جناح السعودية في المؤتمر العالمي للطاقة 2024 (وزارة الطاقة)

أعلنت وزارة الطاقة السعودية بدء تشغيل أول مشروع في المملكة لتخزين الغاز الطبيعي عن طريق حقن الغاز المعالج في مكمن الحوية عنيزة، بما يسهم في إدارة التغيرات الموسمية على الطلب، وتحقيق مستهدفات برنامج إزاحة الوقود السائل وخفض الانبعاثات الكربونية.

وقالت على حسابها في منصة «إكس»، إن المشروع يستهدف إعادة إنتاج الغاز الطبيعي بشبكة الغاز الرئيسية بمعدل ملياري قدم مكعبة قياسية في اليوم، ما يسهم في تعزيز تلبية الطلب المزداد على الطاقة في المملكة، خصوصاً في فترات الذروة.

ويهدف البرنامج التحويلي لإزاحة الوقود السائل، الذي أطلقته المملكة بمثابة جزء من رؤية السعودية 2030، إلى إزاحة مليون برميل يومياً من الوقود السائل عبر قطاعات المرافق والصناعة والزراعة بحلول عام 2030. وستمثل الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي البديلين المختارين اللذين يُمكّنان المملكة من استخلاص 50 في المائة من طاقتها الكهربائية من مصادر الطاقة المتجددة.