ولي العهد السعودي يلتقي رئيس جهاز الأمن الوطني الكويتي

اللقاء بحث التعاون الثنائي والموضوعات المشتركة

الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد السعودي خلال لقائه رئيس جهاز الأمن الوطني بدولة الكويت في الرياض أمس (واس)
الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد السعودي خلال لقائه رئيس جهاز الأمن الوطني بدولة الكويت في الرياض أمس (واس)
TT

ولي العهد السعودي يلتقي رئيس جهاز الأمن الوطني الكويتي

الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد السعودي خلال لقائه رئيس جهاز الأمن الوطني بدولة الكويت في الرياض أمس (واس)
الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد السعودي خلال لقائه رئيس جهاز الأمن الوطني بدولة الكويت في الرياض أمس (واس)

التقى الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، في مكتبه بقصر اليمامة أمس، الشيخ ثامر بن علي صباح السالم الصباح رئيس جهاز الأمن الوطني بدولة الكويت، والوفد المرافق له.
وبحث اللقاء أوجه التعاون الثنائي بين البلدين والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، فيما نقل المسؤول الكويتي لولي العهد، تحيات وتقدير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي عهد دولة الكويت.
حضر اللقاء، الأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز المستشار بديوان ولي العهد، وعبد العزيز بن صالح الحواس رئيس ديوان ولي العهد المكلف والسكرتير الخاص، والفريق أول ركن يوسف بن علي الإدريسي نائب رئيس الاستخبارات العامة.
ومن الجانب الكويتي، حضر الشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح سفير دولة الكويت لدى السعودية، والشيخ صباح بن بدر صباح السالم الصباح مدير الدراسات الاستراتيجية.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».