السعودية تدين الهجوم الإرهابي الجبان في أبوظبي

السعودية تدين الهجوم الإرهابي الجبان في أبوظبي
TT

السعودية تدين الهجوم الإرهابي الجبان في أبوظبي

السعودية تدين الهجوم الإرهابي الجبان في أبوظبي

أدانت السعودية، بأشد وأقسى العبارات، الهجوم الإرهابي الجبان الذي استهدف مطار أبوظبي الدولي في الإمارات، ونتج عنه عدد من الوفيات والمصابين.
https://twitter.com/aawsat_News/status/1483067012633014276?s=20
‌‎وأكدت وزارة الخارجية السعودية، على وقوف المملكة التام مع دولة الإمارات الشقيقة أمام كل ما يهدد أمنها واستقرارها، كما تشير المملكة إلى أن هذا العمل الإرهابي الذي تقف خلفه قوى الشر ميليشيا الحوثي الإرهابية يعيد التأكيد على خطورة هذه الجماعة الإرهابية وتهديدها للأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة والعالم.
‌‎وشددت السعودية على أنها مستمرة بالتصدي لكافة المحاولات والممارسات الإرهابية للميليشيا الحوثية من خلال قيادتها لقوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن.
https://twitter.com/KSAMOFA/status/1483065701057323015?s=20
في السياق ذاته، أجرى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، اتصالاً هاتفياً، بنظيره الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، عبّر خلاله عن إدانة السعودية واستنكارها الشديدين لهذا الهجوم الإرهابي. وأكد تضامن الرياض الكامل ووقوفها التام مع أبوظبي أمام كل ما يهدد أمنها واستقرارها، مشدداً على أن أمن البلدين كل لا يتجزأ، مقدماً التعزية لأسر ضحايا هذا العمل الإرهابي الجبان ولدولة الإمارات حكومة وشعباً، معرباً عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».