ارتفاع معدل البطالة في اليابان لـ 8. 2 % بنوفمبر

ارتفاع معدل البطالة في اليابان لـ 8. 2 % بنوفمبر
TT

ارتفاع معدل البطالة في اليابان لـ 8. 2 % بنوفمبر

ارتفاع معدل البطالة في اليابان لـ 8. 2 % بنوفمبر

أظهرت بيانات وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات اليابانية الصادرة اليوم (الثلاثاء) ارتفاع معدل البطالة في اليابان خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بعد وضع المتغيرات الموسمية في الحساب إلى 8. 2%، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وجاء معدل البطالة أعلى من التوقعات التي كانت 7. 2% وهو نفس معدل البطالة المسجل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وبلغ معدل الوظائف المتاحة بالنسبة إلى الباحثين عن عمل إلى 15. 1 وظيفة لكل باحث عن عمل؛ وهو نفس المعدل المسجل خلال أكتوبر الماضي، في حين كان المحللون يتوقعون ارتفاعه إلى 16. 1 وظيفة لكل باحث عن العمل.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.