تأسيس شركة روسية ـ مصرية لتوريد القمح للقاهرة

TT

تأسيس شركة روسية ـ مصرية لتوريد القمح للقاهرة

قالت الشركة المتحدة للحبوب الروسية، إنها أسست مشروعاً مشتركاً مع شركة «أسترا» المصرية لتوريد الحبوب الروسية للسوق المصرية.
وأسست الشركة الروسية، التي تعرف أيضا باسم «أو.زد. كيه»، المشروع المشترك من خلال فرعها التجاري «غرين إكسبورت» ومقره سويسرا. وسيحمل المشروع المشترك الجديد اسم «أجرو نايل» وسيبدأ العمليات في الربع الأول من 2022.
يأتي هذا في الوقت الذي ذكرت فيه وزارة الزراعة الروسية على موقعها الإلكتروني، أن الرسوم الجمركية على صادرات القمح من البلاد، ستزيد من 94 دولاراً إلى 94.90 دولار للطن الأسبوع المقبل.
ويتم تحديد الأسعار أسبوعياً، وتسري بعد ثلاثة أيام عمل من نشرها، وسيتم تطبيق الضريبة البالغة الجديدة، اعتباراً من 29 ديسمبر (كانون الأول) حتى 11 يناير (كانون الثاني)، طبقاً لما ذكرته الخدمة الصحية بوزارة الزراعة في تعليق منفصل.
وسيتم الإعلان عن الضريبة للفترة من 12 حتى 18 يناير، في 30 ديسمبر.
وبدأت روسيا الضريبة العائمة اعتباراً من الثاني من يونيو (حزيران) الماضي، بقيمة 28.10 دولار للطن، وسيكون مستوى الأسبوع المقبل هو الأعلى على الإطلاق.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.