الرياض: إنشاء معهد بيت العود لتدريب المواهب الموسيقية

هيئة الموسيقى السعودية (وزارة الثقافة)
هيئة الموسيقى السعودية (وزارة الثقافة)
TT

الرياض: إنشاء معهد بيت العود لتدريب المواهب الموسيقية

هيئة الموسيقى السعودية (وزارة الثقافة)
هيئة الموسيقى السعودية (وزارة الثقافة)

أعلنت هيئة الموسيقى السعودية، اليوم (الخميس)، إنشاء معهد بيت العود في الرياض لتعليم وتدريب المواهب الموسيقية، بمواصفات عالمية.
ويجري تدريب العازفين على آلة العود وكل ما يرتبط بها وفنونها وتاريخها، والآلات الوترية المستوحاة منها، وذلك باعتبارها من أهم الآلات الموسيقية ذات الارتباط الوثيق بالثقافة العربية، وبالتاريخ الموسيقي العربي.
ويأتي المعهد باعتباره أحد مسارات ركيزة التعليم ضمن الخطة الاستراتيجية لهيئة الموسيقى، ويُعد واحداً من سلسلة معاهد بيت العود المنتشرة في أكثر من دولة عربية، حيث سيتولى نخبة من الموسيقيين إدارة تشغيله بعد الانتهاء من إنشائه في العاصمة ليكون متاحاً للجميع بنهاية عام 2023 لجميع الأعمار والفئات، متضمناً معهد تدريب يقدم شهادات تدريبية مهنية لمدة سنتين، ومصنعاً لآلة العود، ومتحفاً خاصاً بها.
وتسعى هيئة الموسيقى من إنشاء المعهد إلى أن يكون مركزاً معترفاً به عالمياً للتميز في العود، وأن يُسهم في ابتكار وتطوير أنواع مختلفة من الآلات الوترية، إلى جانب تشجيع التنمية الموسيقية، وتوفير منصة مرموقة لتعليم المواهب الموسيقية على أحدث المناهج التعليمية تحت إشراف مدربين محترفين ومتخصصين في علوم الموسيقى والعزف على آلة العود، بالإضافة إلى توفيره لمساحات عرض فنية للفنانين المحليين والدوليين لأداء العروض.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.