مجلس النواب الليبي يصادق على قانون الانتخابات التشريعية

جلسة عقدها البرلمان الليبي في طبرق (أرشيفية - مجلس النواب الليبي)
جلسة عقدها البرلمان الليبي في طبرق (أرشيفية - مجلس النواب الليبي)
TT

مجلس النواب الليبي يصادق على قانون الانتخابات التشريعية

جلسة عقدها البرلمان الليبي في طبرق (أرشيفية - مجلس النواب الليبي)
جلسة عقدها البرلمان الليبي في طبرق (أرشيفية - مجلس النواب الليبي)

صادق مجلس النواب الليبي، اليوم (الاثنين)، على قانون الانتخابات التشريعية التي ستقام نهاية العام الحالي، بحسب ما أفاد المتحدث باسم مجلس النواب عبد الله بليحق في تغريدة.
وكتب المتحدث في تغريدة «إقرار قانون انتخاب مجلس النواب في جلسة اليوم الاثنين، وبذلك يكون المجلس أنجز التشريعات اللازمة لتنظيم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية»، في 24 ديسمبر (كانون الأول).
ويأتي إقرار قانون الانتخابات التشريعية بعد أقل من شهر من تبني قانون الانتخابات الرئاسية، الذي صادق عليه رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأثارت المادة 12 من قانون الانتخابات الرئاسية انتقادات شديدة، وهي تنصّ على إمكان ترشح مسؤول عسكري بشرط التوقف «عن العمل وممارسة مهامه قبل موعد الانتخابات بثلاثة أشهر، وإذا لم يُنتخب فإنه يعود لسابق عمله».
وسارع المشير خليفة حفتر للاستفادة من هذه المادة، فقام في 23 سبتمبر  (أيلول) بـ«تجميد موقت» لمهامه العسكرية ونقل قيادة قواته إلى الفريق أول عبد الرزاق الناظوري الذي يشغل أيضا منصب رئيس أركان قوات حفتر.
 



بلينكن في الأردن مستهِلاً جولته لبحث الأزمة في سوريا

أنتوني بلينكن يستقل طائرته في طريقه إلى الأردن (رويترز)
أنتوني بلينكن يستقل طائرته في طريقه إلى الأردن (رويترز)
TT

بلينكن في الأردن مستهِلاً جولته لبحث الأزمة في سوريا

أنتوني بلينكن يستقل طائرته في طريقه إلى الأردن (رويترز)
أنتوني بلينكن يستقل طائرته في طريقه إلى الأردن (رويترز)

وصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم (الخميس)، إلى الأردن، مستهلاً جولة لبحث الأزمة في سوريا بعد إطاحة الرئيس السوري بشار الأسد، وفق ما أفاد به صحافي من «وكالة الصحافة الفرنسية» كان ضمن فريق الصحافيين المرافق له في الطائرة.

وقال مسؤولون أميركيون للصحافيين المرافقين إن بلينكن المنتهية ولايته سيلتقي العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ووزير خارجيته، في مدينة العقبة على البحر الأحمر، في إطار سعيه إلى عملية «شاملة» لاختيار أعضاء الحكومة السورية المقبلة.