روسيا تدعو طاجيكستان وأفغانستان للهدوء بعد حشدهما قوات على الحدود

وزارة الخارجية الروسية
وزارة الخارجية الروسية
TT

روسيا تدعو طاجيكستان وأفغانستان للهدوء بعد حشدهما قوات على الحدود

وزارة الخارجية الروسية
وزارة الخارجية الروسية

ذكرت وكالة الإعلام الروسية؛ نقلاً عن وزارة الخارجية، اليوم (الخميس)، أن موسكو قالت إنها علمت بأنباء إرسال طاجيكستان وأفغانستان قوات إلى منطقة الحدود بينهما، وحضتهما على حل الخلاف بأسلوب يقبله الطرفان. ولم تتضح بعد حقيقة الأنباء التي أشارت إليها الوزارة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
ورفض رئيس طاجيكستان إمام علي رحمان الاعتراف بحكومة «طالبان» في كابل. وعبر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، أمس (الأربعاء)، عن قلقه بشأن احتجاز طيارين أفغان دربتهم الولايات المتحدة وأفراد آخرين في طاجيكستان اثر فرارهم عبر الحدود من أفغانستان بعد سيطرة «طالبان» على السلطة.
وفي اللحظات الأخيرة قبل رحيل القوات الأميركية من أفغانستان، نقل أفراد القوات الجوية الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة عشرات الطائرات الحربية عبر الحدود إلى طاجيكستان وأوزبكستان.
ولدى روسيا قاعدة عسكرية في طاجيكستان عززتها أخيراً بدبابات حديثة.



كندا تجدد دعوة مواطنيها لمغادرة لبنان بسبب الوضع الأمني

مطار رفيق الحريري في بيروت 24 يونيو 2024 (إ.ب.أ)
مطار رفيق الحريري في بيروت 24 يونيو 2024 (إ.ب.أ)
TT

كندا تجدد دعوة مواطنيها لمغادرة لبنان بسبب الوضع الأمني

مطار رفيق الحريري في بيروت 24 يونيو 2024 (إ.ب.أ)
مطار رفيق الحريري في بيروت 24 يونيو 2024 (إ.ب.أ)

جددت كندا، الثلاثاء، دعوتها لمواطنيها إلى مغادرة لبنان، قائلة إن الوضع الأمني ​​في البلاد أصبح مضطرباً بشكل كبير، ولا يمكن التنبؤ به بسبب الصراع بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» اللبنانية المدعومة من إيران.

وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي في بيان: «رسالتي للكنديين كانت واضحة منذ بداية الأزمة في الشرق الأوسط: هذا ليس الوقت المناسب للسفر إلى لبنان. وبالنسبة للكنديين الموجودين حالياً في لبنان، فقد حان الوقت للمغادرة، بينما تظل الرحلات الجوية التجارية متاحة».

وسبق أن حذرت جولي من الوضع الأمني في لبنان، وغردت في حسابها على منصة «إكس» قائلة: «هذا ليس الوقت المناسب للسفر إلى لبنان. لا يزال الوضع الأمني ​​متقلباً، ويمكن أن يجري إغلاق المجال الجوي، وإلغاء الرحلات الجوية في أي وقت دون سابق إنذار».