نقص الرقائق يجبر «هيونداي» على غلق مصنعها بالبرازيل

نقص الرقائق يجبر «هيونداي» على غلق مصنعها بالبرازيل
TT

نقص الرقائق يجبر «هيونداي» على غلق مصنعها بالبرازيل

نقص الرقائق يجبر «هيونداي» على غلق مصنعها بالبرازيل

قالت شركة "هيونداي موتور" أكبر شركة لصناعة السيارات في كوريا الجنوبية من حيث المبيعات، اليوم (الثلاثاء)، إنها علقت مؤقتا العمليات في مصنعها في البرازيل بسبب نقص أجزاء أشباه الموصلات.
ونقلت وكالة "يونهاب" للأنباء عن متحدث باسم شركة "هيونداي موتور" أن الشركة قررت وقف مصنع بيراسيكابا في ساو باولو من يوم الاثنين حتى 14 يوليو (تموز) وسط نقص عالمي في الرقائق.
وأوضحت "هيونداي" أنها كانت تخطط لمواصلة الإنتاج في مصنع البرازيل مع مناوبة عمل واحدة على الرغم من نقص الأجزاء بعد خفض الإنتاج بمقدار الثلث أواخر الشهر الماضي.
وتمتلك "هيونداي" سبعة مصانع محلية - خمسة في أولسان وواحد في أسان وواحد في جونجو - وعشرة مصانع في الخارج - أربعة في الصين وواحد في كل من الولايات المتحدة وجمهورية التشيك وتركيا وروسيا والهند والبرازيل. وتصل قدرتها الإجمالية إلى 5. 5 مليون مركبة سنويا.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.