كيت ميدلتون تترك نسخاً من كتابها الأكثر مبيعاً مخبأة في جميع أنحاء بريطانيا

كيت ميدلتون تضع نسخاً من كتابها الجديد في مواقع عدة حول المملكة المتحدة (ديلي ميل)
كيت ميدلتون تضع نسخاً من كتابها الجديد في مواقع عدة حول المملكة المتحدة (ديلي ميل)
TT

كيت ميدلتون تترك نسخاً من كتابها الأكثر مبيعاً مخبأة في جميع أنحاء بريطانيا

كيت ميدلتون تضع نسخاً من كتابها الجديد في مواقع عدة حول المملكة المتحدة (ديلي ميل)
كيت ميدلتون تضع نسخاً من كتابها الجديد في مواقع عدة حول المملكة المتحدة (ديلي ميل)

أطلقت دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، عملية البحث عن «كنز ملكي» اليوم، حيث تركت نسخاً من كتاب التصوير الفوتوغرافي الخاص بها مخبأة في جميع أنحاء المملكة المتحدة مع رسالة خاصة بالداخل، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل».
وأطلقت كيت، زوجة الأمير البريطاني ويليام والبالغة من العمر 39 عاماً، وهي مصورة محترفة، حملة خلال الإغلاق الأول المرتبط بفيروس «كورونا» العام الماضي لمطالبة الجمهور بتقديم الصور التي التُقطت تلك الفترة.
يقدم كتابها الجديد «هولد ستيل: إيه بورتريت أوف آور نيشين في عام 2020»، 100 صورة نهائية «مؤثرة وشخصية» تم اختيارها من بين صور تابعة لـ31 ألف مشارك.
وفي وقت سابق اليوم، كشفت الدوقة أن حكام مسابقة «هولد ستيل»، بالإضافة إلى المشاركين قد تركوا «نسخاً في الأماكن التي أعطتنا الأمل في أثناء عمليات الإغلاق» بالتعاون مع منظمة «بوك فيريز».
وشاركت كيت مقطع فيديو عبر «توتير» وهي تضع الكتاب، الذي ظهر في قائمة الكتب الأكثر مبيعاً، بجوار نافورة خارج قصر كينسنغتون، وكتبت: «فلنبدأ البحث! لقد انضممنا إلى (بوك فيريز) هذا اليوم لمشاركة نسخ من كتابي حول المملكة المتحدة معكم».
وكل نسخة مخبأة مزيّنة بملصق وشريط ذهبي، وتحتوي على رسالة من الدوقة بالداخل.
وتابعت التغريدة: «لجعل هذا النشاط أكثر خصوصية، نترك مع المشاركين في آخر 100 صورة نسخاً من الكتاب في الأماكن التي منحتْهم الأمل في أثناء الإغلاق. هذا الكتاب الخاص الذي يوثق المجموعة الفريدة من الصور سيُطرح للبيع اليوم».
وكتاب كيت، الذي تم إنشاؤه بالشراكة مع «ناشيونال بورتريت غاليري»، متاح في المكتبات بالمملكة المتحدة وعلى الإنترنت اعتباراً من اليوم، بعد عام واحد من إطلاق المشروع لأول مرة.
ويتضمن الكتاب الجديد مقدمة من كيت، تشرح فيها سبب أهمية إطلاق كتاب «هولد ستيل» بالنسبة إليها.
وتقول: «عندما ننظر إلى الوراء إلى جائحة (كورونا) في العقود القادمة، سنفكر في التحديات التي واجهناها جميعاً؛ أحبائنا الذين فقدناهم، والعزلة الممتدة عن عائلاتنا وأصدقائنا والضغط على العمال».
وتابعت: «لكننا سنتذكر أيضاً الإيجابيات: أعمال اللطف الرائعة، والمساعدين والأبطال الذين برزت أعمالهم، وكيف تكيفنا معاً في الوضع الطبيعي الجديد».


مقالات ذات صلة

أوروبا الأمير البريطاني ويليام يتحدث مع متطوعين في كيب تاون (رويترز)

«الأصعب في حياتي»... الأمير ويليام يتحدث عن «عام مروع»

كشف الأمير ويليام إن العام المنصرم كان «الأصعب» في حياته بعد مرور العائلة البريطانية المالكة بفترة عصيبة شخص خلالها الأطباء إصابة والده وزوجته بالسرطان.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل (رويترز)

نجل ترمب يهاجم الأمير هاري وزوجته «غير المحبوبة»

هاجم إريك ترمب، نجل المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترمب، الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق الأمير البريطاني ويليام وزوجته كيت يلتقيان بمسعف خلال زيارة لمركز ساوثبورت المجتمعي (أ.ب)

بعد إنهائها العلاج الكيميائي... كيت تنضم إلى الأمير ويليام في أول ظهور علني

قام الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون بزيارة مفاجئة إلى ساوثبورت، شمال غربي إنجلترا، أمس (الخميس)، حيث التقيا بعائلات 3 فتيات صغار قُتلن في هجوم بسكين.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)

بعد معركتها مع السرطان... شقيق كيت ميدلتون يعلّق على حالتها الصحية

بعد أسابيع من إعلان أميرة ويلز أنها أنهت العلاج الكيميائي، أكد جيمس ميدلتون أنها بخير.

«الشرق الأوسط» (لندن)

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.