سنغافورة لاستثمار تصنيفها الائتماني في الحصول على قروض

من أجل تمويل الإنفاق على البنية التحتية

سنغافورة لاستثمار تصنيفها الائتماني في الحصول على قروض
TT

سنغافورة لاستثمار تصنيفها الائتماني في الحصول على قروض

سنغافورة لاستثمار تصنيفها الائتماني في الحصول على قروض

قال وزير المالية السنغافوري هينج سوي كيت إن الحكومة ستسعى للاستفادة من التصنيف الائتماني القوي، عند (إيه إيه إيه)، وبيئة السوق الحالية، للتوجه على الأرجع لسوق الديون لتمويل مشروعات البنية التحتية الوطنية المهمة بأسعار فائدة مواتية.
وكتب هينج، على موقع "فيسبوك"، إن "الاقتراض لتمويل مثل هذه البنية التحتية سيوزع عبء الإنفاق على الأجيال التي ستستفيد".
ووصف الأمر، وفقا لما نقلته وكالة "بلومبرغ" للأنباء، بأنه سيكون "عادلا بين الأجيال".
ويشمل مشروع قانون "القروض الحكومية للبنية التحتية المهمة"، والذي تم تقديمه إلى البرلمان، قيودا صارمة بشأن المشاريع المؤهلة للاقتراض والمبالغ التي يمكن اقتراضها.
ومن المقرر عرض المشروع للقراءة الثانية في مايو (أيار).
وتتطلع سنغافورة لإصدار سندات لتمويل مشاريع للبنية التحتية؛ بقيم تصل إلى 90 مليار دولار سنغافوري (الدولار الأميركي يعادل 34. 1 دولار سنغافوري).



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.