أميركي يحتفظ بـ7 أسماك قرش حية في حمام سباحة بمنزله

الرجل احتفظ بالأسماك في مسبح منزله بنية بيعها (سي إن إن)
الرجل احتفظ بالأسماك في مسبح منزله بنية بيعها (سي إن إن)
TT

أميركي يحتفظ بـ7 أسماك قرش حية في حمام سباحة بمنزله

الرجل احتفظ بالأسماك في مسبح منزله بنية بيعها (سي إن إن)
الرجل احتفظ بالأسماك في مسبح منزله بنية بيعها (سي إن إن)

يواجه مواطن أميركي غرامة قدرها 5000 دولار لحيازته 7 أسماك قرش رملية في حمام سباحة بمنزله، بنية بيعها عبر الإنترنت، وذلك وفقاً لبيان صادر عن المدعي العام لولاية نيويورك.
وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، تعد أسماك القرش الرملية من الأنواع المحمية بموجب قانون نيويورك، ومن غير القانوني امتلاكها في الولاية دون ترخيص خاص.
وقال المدعي العام للولاية، ليتيتيا جيمس، إنهم اكتشفوا امتلاك المواطن جوشوا سيغوين (40 عاماً) لأسماك القرش بالصدفة، حيث إنه تم القبض عليه في البداية لقيادته شاحنة من دون تراخيص، وقد قام الضباط بتفتيش الشاحنة حيث عثروا على خزاناً به خمس أسماك قرش صغيرة الحجم.
وبالتحقيق معه، قال سيغوين إنه كان ينقل أسماك القرش من جورجيا إلى منزله بنيويورك بغرض بيعها. كما اعترف بإبقاء المزيد من أسماك القرش الحية في حمام سباحة بمنزله.
وبتفتيش المنزل عُثر على الأسماك السبع، كما وجد المحققون عدداً من الأسماك الميتة، بينها اثنتان من أسماك القرش الفهدية، وسمكة قرش مطرقة، وسمكة منشار.
وتم احتجاز سيغوين ونقل الأسماك إلى إحدى المحميات البحرية.
وقال جيمس: «لن نتسامح مع أي شخص يعرّض الأسماك النادرة للخطر من أجل تحقيق مكاسب مالية».



رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
TT

رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)

أكد رائد السينما السعودية المخرج عبد الله المحيسن أن تجربته في العمل الفني لم تكن سهلة على الإطلاق، متحدثاً في مقابلة مع «الشرق الأوسط» عن الصعوبات الكثيرة التي واجهها في مسيرته على مدى أكثر من 5 عقود.

وقال المحيسن، الذي تُوّج بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» ضمن فعاليات الدورة الخامسة من جوائز «جوي أووردز» في الرياض، السبت الماضي، وقدّم أول فيلم سعودي طويل «ظلال الصمت» عام 2006، إنه كان حريصاً على تقديم أعمال جيدة من دون استعجال.

وأوضح أن دراسته للإخراج في لندن ساعدته كثيراً في فيلمه الأول «اغتيال مدينة» الذي قدّمه في منتصف السبعينات، مضيفاً: «وضعت حصيلة عملي في بريطانيا التي كانت تُقدّر بنحو 200 ألف ريال وقتها في بناء الاستوديو الخاص بي، والإنفاق على تحقيق حلمي بالإنتاج السينمائي في وقت كان يمكن لهذا المبلغ أن يشتري مساحات كبيرة من الأراضي، وأحقق من خلاله أرباحاً في التجارة».