«سامبا» أفضل شريك في بوابة التمويل «منشآت» لعام 2020 لقطاع البنوك التجارية

بعد جهوده لدعم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة

شعار «سامبا» (الشرق الأوسط)
شعار «سامبا» (الشرق الأوسط)
TT

«سامبا» أفضل شريك في بوابة التمويل «منشآت» لعام 2020 لقطاع البنوك التجارية

شعار «سامبا» (الشرق الأوسط)
شعار «سامبا» (الشرق الأوسط)

أعلنت مجموعة سامبا المالية عن حصولها على جائزة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت) كأفضل شريك في بوابة التمويل «منشآت» لعام 2020م لقطاع البنوك التجارية، وذلك حسب مؤشري مبلغ التمويل وعدد طلبات التمويل، وهذا يؤكد الدور الريادي الذي يضطلع به «سامبا» كشريك داعم للمبادرات التحفيزية الموجهة لتطوير ومساندة قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويأتي حصول «سامبا» على هذه الجائزة، تتويجاً لجهوده المستمرة لدعم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة الحيوي، عبر حرصه على تطوير منظومة متكاملة من الحلول التمويلية، والخدمات المصرفية ذات القيمة المضافة والمدعومة بالمزايا التنافسية والمصممة خصيصاً لتلبية احتياجات أصحاب تلك المنشآت، وتمكينها من استدامة أعمالها، وتطوير نطاق نشاطها وتعزيز تنافسيتها.
ويعد «سامبا» أحد أبرز الشركاء الاستراتيجيين للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث يرتبط معها كطرف رئيسي في العديد من المبادرات النوعية الرامية إلى تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة ودعمها، من بينها المشاركة في برامج التوعية المالية التي تتبناها الهيئة، إلى جانب عضوية «سامبا» المبكرة في بوابة التمويل الإلكترونية التابعة للهيئة والتي أطلقتها لتسهيل حصول رواد الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة على الحلول التمويلية الميسرة بصورة إلكترونية ووفق آلية مرنة.
كما عقد «سامبا» مع «منشآت» اتفاقية تعاون لطرح برنامج تمويل الامتياز التجاري، والتي سيتولى البنك بموجبها تمويل عمليات الامتياز التجاري لصالح رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بهوامش ربح تنافسية وشروط ميسرة ومزايا تحفيزية.
ويعتبر «سامبا» أن شراكته متعددة النطاقات مع «منشآت» تندرج ضمن التزام البنك بمسؤوليته تجاه دعم أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة لأثرها المباشر في دعم الناتج المحلي وتوليد فرص العمل للشباب السعودي وتعزيز مستوى التنافسية بما ينسجم مع خطوات التحول نحو الاقتصاد الإنتاجي كما عبّرت عنه «رؤية السعودية الطموحة 2030».


مقالات ذات صلة

معرض البناء السعودي يشدد على تبني تقنيات الطاقة الخضراء

الاقتصاد إحدى جلسات معرض البناء السعودي في الرياض (الشرق الأوسط)

معرض البناء السعودي يشدد على تبني تقنيات الطاقة الخضراء

ناقش المتحدثون على هامش ختام معرض البناء السعودي 2024 ملف الإسكان الذكي وفرص الأعمال في هذا المجال.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد المجلس اطلع على التقدم الذي أحرزته السعودية في المؤشرات الدولية (الهيئة الملكية لمدينة الرياض)

المجلس الاقتصادي السعودي يستعرض التطورات المحلية والعالمية

استعرض مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي تحديثاً للتطورات الاقتصادية المحلية والعالمية لشهر أكتوبر 2024، وما تضمّنه من تحليلٍ للمستجدّات.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جانب من النسخة الثانية لمعرض «سيتي سكيب العالمي» في الرياض (واس)

«سيتي سكيب العالمي» بالسعودية سيضخ أكثر من 100 ألف وحدة سكنية 

من المقرر أن يضخ معرض «سيتي سكيب العالمي»، الذي يفتتح أبوابه للزوار يوم الاثنين المقبل في العاصمة السعودية الرياض، أكثر من 100 ألف وحدة سكنية.

زينب علي (الرياض)
الاقتصاد أحد قطارات خطوط السكك الحديدية السعودية (واس)

تحسن كبير في حركتي النقل البري والسكك الحديدية بالسعودية خلال 2023

شهدت السعودية تحسناً ملحوظاً في حركة النقل خلال العام السابق، مقارنة بعام 2022، حيث زاد عدد الركاب في السكك الحديدية بنسبة 33 في المائة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد المدير التنفيذي لبرنامج الربط الجوي ماجد خان خلال إحدى الجلسات الحوارية (الشرق الأوسط)

«الربط الجوي» السعودي يستعرض تطورات الطيران في هونغ كونغ

شارك برنامج الربط الجوي، اليوم الأربعاء، في أعمال مؤتمر كابا آسيا «CAPA» بمدينة هونغ كونغ الصينية؛ أحد أهم المؤتمرات لالتقاء قادة مجال الطيران.

«الشرق الأوسط» (هونغ كونغ)

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
TT

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)

قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعاً نوعاً ما، موضحاً أن «سوق العمل ليست مصدراً للضغوط التضخمية».

كلام باول جاء في مؤتمر صحافي عقده عقب قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفض سعر الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.50 في المائة - 4.75 في المائة.

وقال باول: «جاهزون للتعامل مع المخاطر»، مضيفاً أنه «من الممكن أن يكون لأي إدارة أو سياسات في الكونغرس تأثير مهم، وسيتم أخذ هذه التأثيرات في الاعتبار بين أمور أخرى».

وإذ أوضح أن خفض الفائدة سوف يساعد في الحفاظ على قوة الاقتصاد، قال: «إذا ظل الاقتصاد قوياً، ولم يتحرك التضخم إلى 2 في المائة، فعندها يمكننا تقليص السياسة بشكل أبطأ».