فجّرت حملة نسائية على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا فضيحة حول اعتداءات وتحرش تورط فيها أدباء وكتاب بارزون.
واتخذت الحملة التي انطلقت بتغريدة من إحدى الضحايا استعملت اسما مستعارا على «تويتر» متضمنة مقطع فيديو للأديب حسن علي طوبطاش الملقب «فرانز كافكا الشرق»، أبعاداً مأساوية بانتحار الكاتب البارز إبراهيم تشولاك (51 عاماً) في 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي بعد الكشف عن رسائل تنطوي على عبارات جنسية وكلام فاحش أرسلها لنساء أصغر سنا، وفتحت الرسالة الباب أمام نحو 20 امرأة للحديث عن تحرش طوبطاش (62 عاماً) بهن، تحت وسم «وأنا أيضاً»، كما فتحت الباب أمام شهادات على وقائع تحرش طالت كتاباً آخرين.
وفي حين اهتزت سمعة بعض الأدباء ذائعي الصيت، لم يؤد أي من الادعاءات إلى توجيه اتهامات جنائية.
...المزيد
فضائح التحرش تضرب الأوساط الأدبية في تركيا
فضائح التحرش تضرب الأوساط الأدبية في تركيا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة