موجز أخبار

TT

موجز أخبار

بوتين يوقع قانوناً يتيح للرؤساء السابقين عضوية «مجلس الاتحاد» طول العمر
موسكو - «الشرق الأوسط»: أظهر موقع إلكتروني للحكومة الروسية، أن الرئيس فلاديمير بوتين، وقع أمس الثلاثاء تشريعاً يتيح للرؤساء السابقين أن يصبحوا أعضاء في مجلس الاتحاد، المجلس الأعلى بالبرلمان الروسي، طول العمر بمجرد مغادرة الكرملين.
وأشارت وكالة «رويترز» إلى أن هذا التشريع يأتي في أعقاب إجراء بوتين تغييرات جذرية في النظام السياسي الروسي هذا العام تسمح له، من بين أمور أخرى، بالترشح لفترتين أخريين، مدة كل منهما ست سنوات في الكرملين إذا اختار ذلك. وكان من المقرر أن يترك منصبه في 2024. ويجري تحليل الإصلاحات عن كثب بحثاً عن أدلة حول ما قد يفعله بوتين في نهاية فترته الرئاسية الحالية، وهي الثانية على التوالي والرابعة بشكل عام.
وسيسمح تشريع أمس للرؤساء بتعيين ما يصل إلى 30 عضواً بمجلس الاتحاد، وكذلك بأن يصبحوا هم أنفسهم أعضاء بالمجلس بمجرد انتهاء رئاستهم، حسب «رويترز». ومن بين التشريعات الأخرى التي لم يتم اعتمادها بعد لتصبح قانوناً، وإن كان يحظى بالفعل بدعم مجلس النواب، تشريع يمنح الرؤساء السابقين حصانة من الملاحقة القضائية لأي جرائم ارتكبوها في حياتهم، وليس فقط أثناء تولي الرئاسة.

موسكو تعزز وجودها في أفريقيا الوسطى بـ300 «مدرّب عسكري»
موسكو: «الشرق الأوسط» أعلنت روسيا أمس (الثلاثاء)، أنها أرسلت 300 مدرب عسكري إضافي إلى جمهورية أفريقيا الوسطى، حيث تدعم السلطة القائمة، بعد هجوم شنته جماعات متمردة وصفته الحكومة بأنه «محاولة انقلاب».
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان أوردته وكالة الصحافة الفرنسية: «بهدف مساعدة بانغي في تعزيز القدرات الدفاعية لجمهورية أفريقيا الوسطى، استجابت روسيا بسرعة لطلب حكومة (أفريقيا الوسطى) وأرسلت 300 مدرب إضافي لتدريب الجيش الوطني». وأوضحت الوزارة أنها أبلغت هذا القرار إلى لجنة مجلس الأمن الدولي التي شكّلت بموجب القرار 2127 بشأن العقوبات ضد جمهورية أفريقيا الوسطى.
وصرح نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الاثنين: «لا نرسل قوات، نحن نحترم بنود قرارات الأمم المتحدة»، وذلك بعد تصريحات للناطق باسم حكومة جنوب أفريقيا أشار فيها إلى إرسال «مئات» من الجنود الروس في إطار اتفاق تعاون ثنائي، من دون تحديد العدد أو تاريخ وصولهم. وأضاف بوغدانوف: «بالطبع لدينا أشخاص هناك بموجب اتفاقاتنا مع حكومة جنوب أفريقيا واتفاقاتنا حول تدريب الكوادر وعمل مدربينا».

5 قتلى بينهم 4 أطباء بتفجير سيارة في كابل
كابل - «الشرق الأوسط»: قتل خمسة أشخاص على الأقل بينهم أربعة أطباء يعملون في سجن يحتجز فيه المئات من حركة «طالبان»، أمس الثلاثاء، إثر انفجار قنبلة وضعت تحت سيارتهم في كابل، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الشرطة الأفغانية. وقال الناطق باسم شرطة كابل فردوس فارامارز، إن أربعة من الضحايا أطباء كانوا في طريقهم إلى سجن بولي شارخي حيث كانوا يعملون. وأضاف أن أحد المارة قتل أيضاً في انفجار «قنبلة مغناطيسية» مثبتة أسفل سيارة هؤلاء الأطباء في حي في جنوب العاصمة. ويضم هذا السجن الواقع في الضواحي الشرقية لكابل، مئات من مقاتلي «طالبان» ومجرمين.

ميزانية الحكومة الإسبانية «نجاح حاسم» لسانشيز
مدريد - «الشرق الأوسط»: بعد سنوات من عدم الاستقرار السياسي في إسبانيا، يسير رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيز، باتجاه الحصول على الضوء الأخضر لميزانيته، وهو نجاح حاسم قد يسمح لحكومة أقلية ومنقسمة أن تصمد حتى نهاية ولاية البرلمان، حسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية من مدريد أمس.
ومن المفترض أن تكون الميزانية التي صوت عليها النواب في الثالث من ديسمبر (كانون الأول)، قد حصلت على الموافقة النهائية من مجلس الشيوخ مساء أمس الثلاثاء. وستكون هذه الميزانية التي تميل قليلاً إلى سياسة يسارية والممولة جزئياً من خطة الإنعاش الأوروبية (140 مليار يورو لإسبانيا)، أول ميزانية يتم تبنيها في إسبانيا منذ تلك التي أقرت في عهد ماريانو راخوي السلف المحافظ لسانشيز، في مايو (أيار) 2018.
والتحدي كبير في بلد يتسم بعدم استقرار سياسي مزمن أدى إلى تنظيم أربعة انتخابات عامة بين 2015 و2019.

استمرار الخلاف على الصيد البحري في مفاوضات بريطانيا والاتحاد الأوروبي
بروكسل - «الشرق الأوسط»: تحدث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، مساء الاثنين، فيما تتعسر المفاوضات لمرحلة ما بعد «بريكست» بسبب الصيد البحري، وفق مصدر أوروبي الثلاثاء. وأثيرت مسألة الوباء خلال المحادثة، وفقاً لهذا المصدر، في الوقت الذي تواجه المملكة المتحدة انتشاراً لسلالة جديدة لفيروس كورونا المستجد، ما أجبر العديد من الدول على تعليق رحلاتها الجوية إليها. ومن المفترض أن يحاول الاتحاد الأوروبي تنسيق الإجراءات التي اتخذتها دوله الأعضاء لعزل المملكة المتحدة خلال اجتماع لممثلين للبلدان الـ27 عُقد بعد ظهر أمس الثلاثاء. وفيما يتعلق بالمفاوضات لمحاولة إيجاد اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، يستمر الخلاف بين الجانبين خصوصاً بشأن مسألة الصيد الحساسة، بعد أقل من عشرة أيام من الخروج النهائي للندن من الاتحاد الأوروبي.

نيكاراغوا تمنع معارضين من الترشح للانتخابات
ماناغوا - «الشرق الأوسط»: أقر برلمان نيكاراغوا، الاثنين، قانوناً يمنع فعلياً الأشخاص المرتبطين بالمعارضة في البلاد من الترشح لانتخابات العام المقبل. وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن نواب البرلمان وافقوا على «قانون الدفاع عن حقوق الأشخاص في الاستقلال والسيادة وتقرير المصير من أجل السلام»، حسب ما ذكره البرلمان في بيان. وأضاف البيان أن القانون يمنع مواطني نيكاراغوا الذين قادوا أو شاركوا في انقلاب أو تغيير النظام الدستوري، أو التحريض على تدخل خارجي، أو الترويج لأعمال إرهابية، من الترشح لمناصب منتخبة. وغرقت نيكاراغوا في أزمة سياسية واجتماعية في أبريل (نيسان) 2018، عندما اتسع نطاق الاحتجاجات ضد إصلاح الضمان الاجتماعي وإطلاق حملة قمع من قبل قوات الأمن. ويشير الرئيس دانييل أورتيغا إلى معارضي الحكومة الذين شاركوا في احتجاجات الشوارع بأنهم «مدبرو انقلاب» و«إرهابيون».



أحد منفّذَي هجوم سيدني مواطن هندي

يقف خبراء الأدلة الجنائية على الجسر الذي فتح منه مسلحون النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)
يقف خبراء الأدلة الجنائية على الجسر الذي فتح منه مسلحون النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)
TT

أحد منفّذَي هجوم سيدني مواطن هندي

يقف خبراء الأدلة الجنائية على الجسر الذي فتح منه مسلحون النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)
يقف خبراء الأدلة الجنائية على الجسر الذي فتح منه مسلحون النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)

أكدت السلطات الهندية أن ساجد أكرم (50 عامًا)، أحد منفّذي الهجومين في إطلاق النار الجماعي على شاطئ بوندي، الذي أسفر عن مقتل 15 شخصًا خلال فعالية يهودية في سيدني، ينحدر من مدينة حيدر آباد.

وقالت الشرطة في ولاية تلنكانة جنوب الهند في بيان إن «أصول ساجد أكرم من حيدر أباد، الهند.. هاجر إلى أستراليا بحثاً عن وظيفة قبل نحو 27 عاماً في نوفمبر (تشرين الثاني) 1998».

ونقلت صحيفة «ذا هندو» عن مسؤولين قولهم إن أكرم زار الهند للمرة الأخيرة عام 2022، مشيرين إلى أن التحقيقات الأولية لم تثبت وجود أي صلات محلية له داخل البلاد. وأضاف المسؤولون أن أكرم هاجر إلى أستراليا عام 1998 بتأشيرة طالب، ولم يكن يعود إلى الهند إلا نادرًا منذ ذلك الحين.

وقتل ساجد أكرم وابنه نافيد 15 شخصاً في عملية إطلاق نار جماعي استهدفت احتفالاً يهودياً بعيد «حانوكا». ووصفت السلطات الهجوم بأنه عمل إرهابي معادٍ للسامية، لكنها لم تقدم حتى الآن سوى القليل من التفاصيل حول الدوافع الأعمق للاعتداء.

وزار رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، اليوم، مستشفى سانت جورج في جنوب سيدني لزيارة أحمد الأحمد، بالتزامن مع تداول مقطع أول رسالة للبطل الذي تصدّى لهجوم إطلاق النار في سيدني.

وقال رئيس الوزراء الأسترالي، في تصريحات للصحافيين عقب الزيارة، إن لقاء الأحمد كان «شرفاً كبيراً». وأضاف: «إنه بطل أسترالي حقيقي يتسم بتواضع كبير، وقد شرح لي ما دار في ذهنه عندما شاهد الفظائع تتكشف أمامه».

وتابع: «اتخذ قرار التحرك، وشجاعته تشكّل مصدر إلهام لجميع الأستراليين».

كما أشار رئيس الوزراء إلى أنه التقى والدي صاحب المتجر، اللذين يزوران أستراليا قادمين من سوريا، قائلاً: «إنهما والدان فخوران».

وفي وقت سابق من صباح الثلاثاء، بدأ تداول مقطع فيديو لأحمد الأحمد وهو يتحدث من سرير المستشفى باللغة العربية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال في الفيديو إنه «يقدّر جهود الجميع».

من جانبها، قالت الشرطة الأسترالية، أمس، إن السيارة التي استخدمها المسلحان اللذان يشتبه في تنفيذهما الهجوم على شاطئ بوندي، وهما رجل وابنه، كانت تحتوي على علمين لتنظيم «داعش» بالإضافة إلى قنابل.


باللغة العربية... أول رسالة من «البطل» أحمد الأحمد بعد هجوم سيدني (فيديو)

TT

باللغة العربية... أول رسالة من «البطل» أحمد الأحمد بعد هجوم سيدني (فيديو)

لقطة مركبة مأخوذة من فيديو تظهِر أحمد خلال تصديه للمسلح ثم لحظة إسعافه بعد إصابته بطلقة نارية (متداولة)
لقطة مركبة مأخوذة من فيديو تظهِر أحمد خلال تصديه للمسلح ثم لحظة إسعافه بعد إصابته بطلقة نارية (متداولة)

زار رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، الثلاثاء، مستشفى سانت جورج في جنوب سيدني لزيارة أحمد الأحمد، بالتزامن مع تداول مقطع أول رسالة للبطل الذي تصدّى لهجوم إطلاق النار في سيدني.

وكان الرجل البالغ من العمر 43 عاماً قد ظهر في مقطع مصوّر وهو يهاجم أحد المهاجمين من الخلف وينجح في نزع سلاحه، خلال الهجوم الذي وقع الأحد.

وانتشر المقطع الاستثنائي على نطاق واسع حول العالم، وشوهد عشرات الملايين من المرات عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وأُصيب الأحمد بأربع إلى خمس طلقات نارية في كتفه أثناء تدخله البطولي، قبل أن يُنقل إلى المستشفى، حيث خضع لعمليات جراحية عدة.

وقال رئيس الوزراء الأسترالي، في تصريحات للصحافيين عقب الزيارة، إن لقاء الأحمد كان «شرفاً كبيراً». وأضاف: «إنه بطل أسترالي حقيقي يتسم بتواضع كبير، وقد شرح لي ما دار في ذهنه عندما شاهد الفظائع تتكشف أمامه».

وتابع: «اتخذ قرار التحرك، وشجاعته تشكّل مصدر إلهام لجميع الأستراليين».

كما أشار رئيس الوزراء إلى أنه التقى والدي صاحب المتجر، اللذين يزوران أستراليا قادمين من سوريا، قائلاً: «إنهما والدان فخوران».

وفي وقت سابق من صباح الثلاثاء، بدأ تداول مقطع فيديو لأحمد الأحمد وهو يتحدث من سرير المستشفى باللغة العربية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال في الفيديو إنه «يقدّر جهود الجميع».

وأضاف: «جزاكم الله خيراً، ومنحكم الله العافية»، بينما كان طاقم الرعاية الصحية يدفع سرير المستشفى عبر أحد الممرات.

وتابع: «إن شاء الله نعود إليكم بالفرح. وبفضل الله، مررت بمرحلة صعبة جداً، لا يعلمها إلا الله».

وقُتل ساجد أكرم وابنه نافيد 15 شخصاً في عملية إطلاق نار جماعي استهدفت احتفالاً يهودياً بعيد «حانوكا». ووصفت السلطات الهجوم بأنه عمل إرهابي معادٍ للسامية، لكنها لم تقدم حتى الآن سوى القليل من التفاصيل حول الدوافع الأعمق للاعتداء.

وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، الاثنين، إن الهجوم يبدو أنه «مدفوع بآيديولوجية تنظيم (داعش)».

من جانبها، قالت الشرطة الأسترالية، الاثنين، إن السيارة التي استخدمها المسلحان اللذان يشتبه في تنفيذهما الهجوم على شاطئ بوندي، وهما رجل وابنه، كانت تحتوي على عَلمين لتنظيم «داعش» بالإضافة إلى قنابل.


فيديو جديد... زوجان نزعَا سلاح أحد منفذي «هجوم سيدني» قبل مقتلهما

خبراء الأدلة الجنائية يقومون بمعاينة جثة أحد الضحايا في موقع إطلاق النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)
خبراء الأدلة الجنائية يقومون بمعاينة جثة أحد الضحايا في موقع إطلاق النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)
TT

فيديو جديد... زوجان نزعَا سلاح أحد منفذي «هجوم سيدني» قبل مقتلهما

خبراء الأدلة الجنائية يقومون بمعاينة جثة أحد الضحايا في موقع إطلاق النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)
خبراء الأدلة الجنائية يقومون بمعاينة جثة أحد الضحايا في موقع إطلاق النار على شاطئ بونداي في سيدني (إ.ب.أ)

أظهرت لقطات مصوّرة نُشرت حديثاً من سيدني زوجين وهما يشتبكان بالأيدي مع أحد منفذي الهجوم الدموي الذي استهدف احتفالات عيد «حانوكا»، حيث تمكّنا لفترة وجيزة من انتزاع سلاحه قبل أن يُطلق عليهما النار ويُقتلا.

ويأتي الفيديو الجديد بعد واقعة أحمد الأحمد الذي وصف بالبطل لنجاحه في التصدي لأحد منفذي الهجوم.

وقال مسؤولون أمنيون إسرائيليون إنهم أصدروا تحذيرات إلى عدد من أجهزة الاستخبارات حول العالم، محذّرين من احتمال وقوع هجمات إرهابية تستهدف أهدافاً يهودية، وداعين السلطات الدولية إلى اتخاذ إجراءات وقائية مشددة.

وأظهرت اللقطات الجديدة، التي بثّتها هيئة الإذاعة الأسترالية الرسمية (ABC)، الزوجين وهما يواجهان أحد الإرهابيين من دون أي أسلحة. ويَظهر في الفيديو اشتباكهما معه ومحاولتهما نزع سلاحه، وهو ما نجحا فيه لفترة وجيزة.

وحسب صحيفة «ديلي ميل»، تمكّن الإرهابي لاحقاً من استعادة السيطرة على سلاحه ومواصلة هجومه الدموي. وكان الزوجان من بين الضحايا الذين قُتلوا في الهجوم الإرهابي.

وقتل ساجد أكرم وابنه نافيد 15 شخصاً في عملية إطلاق نار جماعي استهدفت احتفالاً يهودياً بعيد «حانوكا». ووصفت السلطات الهجوم بأنه عمل إرهابي معادٍ للسامية، لكنها لم تقدم حتى الآن سوى القليل من التفاصيل حول الدوافع الأعمق للاعتداء.

وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، أمس، إن الهجوم يبدو أنه «مدفوع بآيديولوجية تنظيم (داعش)».

من جانبها، قالت الشرطة الأسترالية، أمس، إن السيارة التي استخدمها المسلحان اللذان يشتبه في تنفيذهما الهجوم على شاطئ بوندي، وهما رجل وابنه، كانت تحتوي على علمين لتنظيم «داعش» بالإضافة إلى قنابل.

وأوضح مفوض شرطة نيو ساوث ويلز مال لانيون لصحافيين أن السيارة التي عُثر عليها قرب شاطئ سيدني مسجلة باسم الابن وتحتوي على «علمين محليي الصنع لتنظيم (داعش)» بالإضافة إلى عبوات ناسفة.

اقرأ أيضاً