بريطانيا تساعد قطاع نقلها بـ2.3 مليار جنيه إسترليني

بريطانيا تساعد قطاع نقلها بـ2.3 مليار جنيه إسترليني
TT

بريطانيا تساعد قطاع نقلها بـ2.3 مليار جنيه إسترليني

بريطانيا تساعد قطاع نقلها بـ2.3 مليار جنيه إسترليني

أعلن قطاع النقل في لندن أنه اتفق مع الحكومة البريطانية على الحصول على حزمة مساعدة بقيمة 8. 1 مليار جنيه استرليني ( 3. 2 مليار دولار)، وذلك في ظل تضرر الإيرادات بسبب أزمة فيروس كورونا.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء أن الاتفاق مع وزارة النقل سوف يستمر حتى نهاية العام المالي في مارس (آذار) المقبل، ويمكن زيادة حزمة الانقاذ في حال تراجعت الإيرادات بصورة أكبر.
وكانت إيرادات قطاع النقل في لندن قد تراجعت بنسبة 90% خلال فترة الاغلاق الأولى في مارس الماضي.
ومن المقرر أن تبدأ انجلترا في تطبيق إغلاق ثان هذا الأسبوع، حيث تشجع الحكومة المواطنين على العمل من المنزل إذا كانوا يستطيعون ذلك منذ سبتمبر (أيلول) الماضي.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.