مركبة فضاء صينية يمكن استخدامها أكثر من مرة تعود بنجاح إلى الأرض

عملية إطلاق مركبة فضائية صينية سابقة (أرشيفية - رويترز)
عملية إطلاق مركبة فضائية صينية سابقة (أرشيفية - رويترز)
TT

مركبة فضاء صينية يمكن استخدامها أكثر من مرة تعود بنجاح إلى الأرض

عملية إطلاق مركبة فضائية صينية سابقة (أرشيفية - رويترز)
عملية إطلاق مركبة فضائية صينية سابقة (أرشيفية - رويترز)

ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن مركبة فضاء تجريبية يمكن استخدامها أكثر من مرة عادت بنجاح إلى الموقع المحدد اليوم (الأحد)، بعد يومين من إطلاقها في مدار حول الأرض مما يشكل إنجازاً قد يفضي لرحلات ذهاب وعودة للفضاء بتكلفة أقل.
ولم تنل الخطوة تغطية إعلامية واسعة ولم تنشر وسائل الإعلام الرسمية بعد صوراً أو تسجيلات مصورة للإطلاق أو الهبوط. ولم يتم الإفصاح كذلك عن تفاصيل بخصوص طبيعة التكنولوجيا التي جرى اختبارها في تلك العملية.
وثارت تكهنات بشأن تلك المركبة على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، إذ قارنها بعض المعلقين بمركبة «إكس - 37بي» الذاتية القيادة التي يستخدمها سلاح الجو الأميركي، وهي من صنع شركة «بوينغ» ويمكنها البقاء في المدار لفترات طويلة قبل أن تعود من تلقاء نفسها للأرض، وفقاً لما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأطلق الصاروخ (لونغ مارش - 2 إف) المركبة الصينية للمدار يوم الجمعة.



رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
TT

رائد السينما السعودية لـ «الشرق الأوسط»: خسرت أموالي بسبب الفن

عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)
عبد الله المحيسن (موقعه الشخصي)

أكد رائد السينما السعودية المخرج عبد الله المحيسن أن تجربته في العمل الفني لم تكن سهلة على الإطلاق، متحدثاً في مقابلة مع «الشرق الأوسط» عن الصعوبات الكثيرة التي واجهها في مسيرته على مدى أكثر من 5 عقود.

وقال المحيسن، الذي تُوّج بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» ضمن فعاليات الدورة الخامسة من جوائز «جوي أووردز» في الرياض، السبت الماضي، وقدّم أول فيلم سعودي طويل «ظلال الصمت» عام 2006، إنه كان حريصاً على تقديم أعمال جيدة من دون استعجال.

وأوضح أن دراسته للإخراج في لندن ساعدته كثيراً في فيلمه الأول «اغتيال مدينة» الذي قدّمه في منتصف السبعينات، مضيفاً: «وضعت حصيلة عملي في بريطانيا التي كانت تُقدّر بنحو 200 ألف ريال وقتها في بناء الاستوديو الخاص بي، والإنفاق على تحقيق حلمي بالإنتاج السينمائي في وقت كان يمكن لهذا المبلغ أن يشتري مساحات كبيرة من الأراضي، وأحقق من خلاله أرباحاً في التجارة».