«زين السعودية» تدشن فرعين في الدمام وأبها بالحلة الجديدة

«زين السعودية» تدشن فرعين في الدمام وأبها بالحلة الجديدة
TT

«زين السعودية» تدشن فرعين في الدمام وأبها بالحلة الجديدة

«زين السعودية» تدشن فرعين في الدمام وأبها بالحلة الجديدة

دشنت «زين السعودية» فرعين جديدين، أحدهما في الدمام على طريق الملك خالد مقابل مستشفى الدمام المركزي، والآخر في أبها بمجمع ليالي أبها على طريق الملك فيصل، لتنضم بذلك لقائمة الفروع المتطورة بالحلة الجديدة التي دشنتها الشركة، التي تصل إلى 46 فرعا منتشرة في مختلف مناطق المملكة و16 نقطة بيع في المجمعات التجارية الكبرى، وذلك ضمن إطار الخطة التطويرية الشاملة التي تطبقها الشركة.
ويتميز التصميم الجديد الذي طبقته الشركة في جميع فروعها الحديثة بتعزيز مبدأ التقارب؛ انطلاقا من أفضل ما جرى التوصل إليه من المعايير المتبعة حول العالم في خدمة المشتركين، بما يتناسب مع الثقافة المحلية، لتمثل فروع «زين» الجديدة نقطة التقاء تسهل للمشتركين والزوار الحصول على المنتجات والخدمات والدعم الفني والتقني كافة مع الدعم المتواصل من قبل فريق مبيعات متخصص يقدم الخدمات الاستشارية، مكون من عدد من الشباب السعودي ذوي الخبرة والكفاءة.
وكانت الشركة قد طبقت خطة التطوير الطموحة منذ مطلع العام الحالي، مرتكزة على تطوير جودة الخدمة، وتعزيز الخدمات المقدمة للمشتركين، هذا إلى جانب توسيع خارطة وجودها من خلال المزيد من الفروع الحديثة.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.