مصابيح ومقابس وكاميرات للمنزل الذكي

أفضل أجهزة «غوغل هوم» بأقل من 100 دولار

كاميرا «وايز»  -  «غوغل نيست ميني»
كاميرا «وايز» - «غوغل نيست ميني»
TT

مصابيح ومقابس وكاميرات للمنزل الذكي

كاميرا «وايز»  -  «غوغل نيست ميني»
كاميرا «وايز» - «غوغل نيست ميني»

غالباً ما يعتبر الناس عبارة «المنزل الذكي» مرادفةً للشاشات الفاخرة والأجهزة المتطوّرة، ولكنّها في الواقع ليست كذلك. اليوم، يمنحكم «مساعد غوغل» (Google Assistant) فرصة لتصميم منزلكم الذكي الخاص دون إنفاق مبالغ طائلة في كلّ مرّة تشترون جهازاً جديداً لضمّه إلى المجموعة.
-- مصابيح ذكية
تحتوي الأسواق على خيارات صديقة للميزانية من المصابيح والمقابس ومكبرات الصوت وحتّى الشاشات الذكية. وفيما يلي، ستتعرفون إلى أجهزة تتوافق مع مساعد «غوغل» سعرها أقلّ من 100 دولار.
> مصباح «وايز» (Wyze). التصنيف: 4.5 من 5 (مذهل).
- الإيجابيات: بـ8 دولارات فقط، يمكنكم شراء مصباح «وايز» الذي يتوافق مع «مساعد» غوغل و«أليكسا» و«إيفت»، حتّى إنّكم لن تحتاجوا إلى مركز ذكي لاستخدامه. يتميّز المصباح بسطوع أفضل من الذي يعدكم به في الإعلانات، ويضمّ تطبيقه ميزات مفيدة كالاختصارات ووضع العطلة.
- السلبيات: لا يمنحكم ضوءً خافتاً مريحاً مثل منافسيه، ولا يدعم أوامر «سيري» الصوتية عبر مجموعة «هوم كيت» من «آبل». صحيح أنّ «وايز» يمنحكم فرصة ضبط تغييرات ضوئية أوتوماتيكية في أوقات محدّدة، ولكن التطبيق المرافق له لا يتيح لكم ضبط هذه التغييرات عند مغيب وشروق الشمس، ولا تشغيل وضع للخفوت البطيء.
- السعر: بين 7.99 و11.98 دولار.
- الخلاصة: «وايز» هو أفضل مصباح ضوئي ذكي اختبرناه لجهة السعر، وخيار رائع إذا كنتم تستخدمون «مساعد غوغل» أو «أليكسا» للتحكّم بمنزلكم.
> «غوغل نيست ميني» Google Nest Mini، التصنيف: 4.5 من 5 نجوم (مذهل)
- الإيجابيات: أضافت شركة «غوغل» على «نيست ميني» العديد من المميّزات الجديدة، وحسّنت نوعية الصوت فيه.
- السلبيات: لا يزال هذا المكبّر غير قابل للاتصال بمكبرات صوت أكبر حجماً عبر سلك مساعد، ولا يضمّ شاشة رقمية كالتي يضمّها «إيكو دوت»، أحدث مكبرات الصوت من «أمازون».
- السعر: بين 49 و49.99 دولار.
- الخلاصة: إذا كنتم من محبّي مجموعة «غوغل هوم ميني»، يقدّم لكم «نيست ميني» الجديد تجربة شبيهة جداً بالمنتجات السابقة ولكن مع تحسينات وميزات إضافية بالسعر المدروس نفسه.
-- كاميرا أمنية
> كاميرا «وايز» Wyze الأمنية الداخلية. التصنيف: 4 من 5 نجوم (ممتاز)
- الإيجابيات: تكلّفكم هذه الكاميرا الأمنية الداخلية نحو 25 دولاراً، وتقدّم لكم تخزيناً سحابياً مجانياً ومنفذاً لبطاقة «ميكرو SD» للتخزين المحلّي.
- السلبيات: تقدّم لكم منطقة رصد حركة واحدة مجّاناً.
- الخلاصة: يمكن القول إنّ هذه الكاميرا الصغيرة من «وايز» رائعة.
> مقبس «كازا سمارت واي - فاي بلاغ ميني» Kasa Smart Wi - Fi Plug Mini من «تي بي لينك». التصنيف: 3.5 من 5 نجوم (جيّد جداً)
- الإيجابيات: يوفّر عليكم هذا المقباس استخدام عدّة منافذ كهربائية، ويعمل مع «مساعد غوغل» و«أليكسا»، ويقدّم لكم العديد من خيارات الضبط والتوقيت.
- السلبيات: لا يتوافق مع مجموعة «هوم كيت» للمنزل الذكي من «آبل».
- السعر: بين 16 و31.99 دولار.
- الخلاصة: خيار رائع لأي شخص مهتمّ بضبط مواعيد الأوامر الصوتية واستخدام الأجهزة المنزلية عن بعد.

- «سي نت»، خدمات
«تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

تكنولوجيا «أبل» تطلب المشاركة في محاكمة «غوغل» بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت (رويترز)

«أبل» تطلب المشاركة في محاكمة «غوغل» بقضية مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت

طلبت شركة «أبل» المشاركة في محاكمة «غوغل» المقبلة في الولايات المتحدة بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت.

«الشرق الأوسط» (كاليفورنيا)
شؤون إقليمية شعار تطبيق «واتساب» يظهر ضمن صورة مركبة (رويترز)

إيران ترفع الحظر عن «واتساب» و«غوغل بلاي»

ذكرت وسائل إعلام رسمية في إيران، اليوم الثلاثاء، أن السلطات رفعت الحظر عن منصة التراسل الفوري «واتساب» و«غوغل بلاي».

«الشرق الأوسط» (طهران)
يوميات الشرق صورة المتهم أثناء وضعه كيساً أبيض كبيراً في صندوق سيارته (غوغل ستريت فيو)

خرائط «غوغل» تحل لغز جريمة قتل في إسبانيا

كشفت صورة التقطتها خدمة «غوغل ستريت فيو»، التابعة لـ«خرائط غوغل»، لرجل يحمل كيساً بلاستيكياً أبيض كبيراً في صندوق سيارته، عن قضية قتل في بلدة شمال إسبانيا.

«الشرق الأوسط» (مدريد)
تكنولوجيا العلامة التجارية لتطبيق «تشات جي بي تي» (أ.ف.ب)

«أوبن إيه آي» تتيح لجميع المستخدمين محرّكها المخصص للبحث

بات في إمكان منصة الذكاء الاصطناعي التوليدي الأكثر شهرة «تشات جي تي» أن تكون محرّك بحث مجانياً لمئات الآلاف من المستخدمين.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

«سبيس إكس» تختبر مركبة «ستارشيب» في نشر نماذج أقمار اصطناعية

صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» (حساب الشركة عبر منصة «إكس»)
صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» (حساب الشركة عبر منصة «إكس»)
TT

«سبيس إكس» تختبر مركبة «ستارشيب» في نشر نماذج أقمار اصطناعية

صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» (حساب الشركة عبر منصة «إكس»)
صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» (حساب الشركة عبر منصة «إكس»)

قالت شركة «سبيس إكس»، المملوكة لإيلون ماسك، اليوم الجمعة، إن رحلة الاختبار التالية لمركبة «ستارشيب» ستشمل أول محاولة للصاروخ لنشر حمولات في الفضاء تتمثل في 10 نماذج من أقمار «ستارلينك» الاصطناعية، وهذا يمثل دليلاً محورياً على قدرات «ستارشيب» الكامنة في سوق إطلاق الأقمار الاصطناعية.

وذكرت «سبيس إكس»، في منشور عبر موقعها على الإنترنت: «أثناء وجودها في الفضاء، ستنشر (ستارشيب) 10 نماذج لأقمار ستارلينك الاصطناعية تُماثل حجم ووزن الجيل التالي من أقمار ستارلينك الاصطناعية، بوصفه أول تدريب على مهمة نشر أقمار اصطناعية»، وفقاً لوكالة «رويترز».

ومن المقرر مبدئياً أن تنطلق رحلة مركبة «ستارشيب»، في وقت لاحق من هذا الشهر، من منشآت «سبيس إكس» مترامية الأطراف في بوكا تشيكا بولاية تكساس.

وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، عادت المرحلة الأولى من صاروخ «سوبر هيفي» إلى الأذرع الميكانيكية العملاقة في منصة الإطلاق للمرة الأولى، وهذا يمثل مرحلة محورية في تصميمها القابل لإعادة الاستخدام بالكامل.

وحققت رحلة الاختبار السادسة للصاروخ، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، التي حضرها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، أهدافاً مماثلة للمهمة، إلى جانب عودة الصاروخ «سوبر هيفي» الذي اضطر للهبوط على الماء في خليج المكسيك بسبب مشكلة بمنصة الإطلاق.

ومركبة «ستارشيب» هي محور أعمال إطلاق الأقمار الاصطناعية في المستقبل لشركة «سبيس إكس»، وهو المجال الذي يهيمن عليه حالياً صاروخها «فالكون 9» القابل لإعادة الاستخدام جزئياً، بالإضافة إلى أحلام ماسك في استعمار المريخ.

وتُعد قوة الصاروخ، التي تتفوق على صاروخ «ساتورن 5» الذي أرسل رواد «أبولو» إلى القمر في القرن الماضي، أساسية لإطلاق دفعات ضخمة من الأقمار الاصطناعية إلى مدار أرضي منخفض، ومن المتوقع أن تعمل على توسيع شبكة «ستارلينك» للإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية التابعة للشركة بسرعة.

ووقّعت شركة «سبيس إكس» عقداً مع إدارة الطيران والفضاء «ناسا» لإرسال رواد فضاء أميركيين إلى القمر، في وقت لاحق من هذا العقد، باستخدام مركبة «ستارشيب».

وأصبح ماسك، مؤسس شركة «سبيس إكس» ورئيسها التنفيذي، حليفاً مقرَّباً من ترمب الذي جعل الوصول إلى المريخ هدفاً بارزاً للإدارة المقبلة.