البنتاغون «يقيم الأضرار» ويؤكد سقوط 12 صاروخاً على قاعدتين

البنتاغون «يقيم الأضرار» ويؤكد سقوط 12 صاروخاً على قاعدتين
TT

البنتاغون «يقيم الأضرار» ويؤكد سقوط 12 صاروخاً على قاعدتين

البنتاغون «يقيم الأضرار» ويؤكد سقوط 12 صاروخاً على قاعدتين

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية إن إيران أطلقت أكثر من 12 صاروخاً باليستياً استهدفت قوات أميركية وقوات التحالف الدولي لمكافحة {داعش} في العراق. وأضافت الوزارة في بيان أن الصواريخ {استهدفت قاعدتين عسكريتين عراقيتين على الأقل، تستضيفان قوات أميركية وقوات تابعة للتحالف في (عين) الأسد وأربيل}.
وتابع البيان: {نعمل على تقييم الأضرار. في الأيام الأخيرة وفي ظل التهديدات الإيرانية، اتخذت وزارة الدفاع كل الإجراءات المناسبة لحماية قواتنا وحلفائنا. وكانت هذه القواعد في حال إنذار مرتفع، بعد إشارات إلى أن النظام الإيراني خطط لاستهداف قواتنا ومصالحنا في المنطقة}.
وأضاف: {وفيما نقيم الأضرار، سنتخذ الإجراءات اللازمة لحماية القوات الأميركية وحلفائنا في المنطقة}.
وذكرت مصادر أميركية أن وزيري الخارجية مايك بومبيو والدفاع مارك إسبر ورئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال مارك ميلي وصلوا إلى البيت الأبيض.
وذكرت وكالة {اسوشييتدبرس} أن هيئة الطيران الفيدرالية الأميركية أصدرت قيوداً طارئة على الطيران في المجال الجوي للخليج، بسبب {احتمال سوء التقدير أو الخطأ بتحديد الهوية}.



بيان منسوب لبشار الأسد: غادرت بطلب روسي في اليوم التالي لسقوط دمشق

الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
TT

بيان منسوب لبشار الأسد: غادرت بطلب روسي في اليوم التالي لسقوط دمشق

الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)

نفى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد أن يكون غادر سوريا «بشكل مخطط له كما أشيع»، مؤكدا: «بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر (كانون الأول)».

وأوضح الأسد، في بيان منسوب له نشرته حسابات تابعة للرئاسة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي، «مع تمدد (الإرهاب) داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس غلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها».

وأضاف: «عند الوصول لقاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش. وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر (كانون الأول».

وتابع: «مع سقوط الدولة بيد (الإرهاب)، وفقدان القدرة على تقديم اي شئ يصبح المنصب فارغا لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه».