تستعد تونس لتنصيب رئيسها المنتخب قيس سعيد، الأربعاء المقبل، بعد أداء اليمين الدستورية في جلسة برلمانية استثنائية. وتنتظر غالبية التونسيين محتوى متوازناً لأول خطاب سيلقيه الرئيس الجديد، وذلك بالنظر إلى بروز خطابات عنف وكراهية نُسبت إلى بعض مؤيديه.
وتتهم المعارضة أنصار سعيد بتعنيف صحافيين معارضين لتوجه سعيد، وبالترويج لخطاب تحريضي ضد حساسيات سياسية ونقابية وإعلامية.
إلى ذلك، قال عبد الحميد عمار، من نقابة اتحاد الشغل، إن سعيد «بات رئيساً لجميع التونسيين} وإن عليه أن {يقف بشكل حازم ضد كل ممارسات العنف المادي والمعنوي، ومحاولة جرّ التونسيين إلى مربع الصراع مجدداً حول الهوية».
...المزيد
اتهامات لأنصار سعيّد قبل تنصيبه رئيساً لتونس
اتهامات لأنصار سعيّد قبل تنصيبه رئيساً لتونس
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة