{الكوهجي للمقاولات} تطلق مشروع «ون بحرين بي»

{الكوهجي للمقاولات} تطلق مشروع «ون بحرين بي»
TT

{الكوهجي للمقاولات} تطلق مشروع «ون بحرين بي»

{الكوهجي للمقاولات} تطلق مشروع «ون بحرين بي»

> أعلنت شركة الكوهجي للمقاولات والتطوير عن إطلاق مشروع «ون بحرين بي» الواقع في خليج البحرين، والذي يعتبر أيقونة المشاريع السكنية في البحرين.
ويشكل مشروع «ون بحرين بي» أحد أحدث المشاريع السكنية لشركة الكوهجي للمقاولات والتطوير، نقلة نوعية في الحياة السكنية، وسيمثل أيقونة المشاريع السكنية، حيث سيقدم مزيجاً فريداً من نوعه للحياة الفاخرة، من حيث تصاميم الوحدات المميز والتأثيث الفاخر وخدمات منتجع 5 نجوم وموقعه الاستراتيجي في قلب المنامة وإطلالاته الخلابة على خليج البحرين والأفنيوز، وبأسعار في متناول الجميع. يعتبر «ون بحرين بي» مثالاً للرفاهية اللامتناهية والعيش الهني لكل من يسعى وراء التميز ونمط الحياة الفاخرة. فهو يقدم مجتمعا سكنيا فاخرا ليضيف بعداً جديداً للحياة السكنية في البحرين.
ويتكون المشروع من برجين يحتويان على 740 شقة سكنية، كل الشقق تتميز بأرقى معايير الجودة في البناء والتشطيبات والإطلالات والخدمات.
ويقع «ون بحرين بي» في قلب المنامة بمنطقة خليج البحرين التي تعتبر مدينة البحرين الاقتصادية. ويقع المشروع على الشارع الرئيسي لخليج البحرين مما يميز موقعه في سرعة الدخول والخروج منه وإطلالاته الرائعة التي لا يحجبها شيء. ويقع المشروع على مسافة قريبة من مجمع الأفنيوز والمطاعم في ذا بارك وحديقة ذا وارف. ويعد هذا الموقع من أكثر المواقع جاذبية وأهمية ليمثل بذلك الوجهة السكنية الأولى للباحثين عن الحياة الفاخرة التي لا مثيل لها.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.