وفاة ماجد الماجد أمير تنظيم «كتائب عبد الله عزام»

وفاة ماجد الماجد أمير تنظيم «كتائب عبد الله عزام»
TT

وفاة ماجد الماجد أمير تنظيم «كتائب عبد الله عزام»

وفاة ماجد الماجد أمير تنظيم «كتائب عبد الله عزام»

أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، اليوم السبت، أن أمير تنظيم «كتائب عبد الله عزام»، السعودي ماجد الماجد، قد توفي بسبب تدهور حالته الصحية.
وقالت الوكالة إن «زعيم (عبد الله عزام) ماجد الماجد توفي منذ بعض الوقت، إثر تدهور حالته الصحية، بعدما قبض عليه منذ أيام من قبل مخابرات الجيش اللبناني».
كانت قيادة الجيش اللبناني، قد أعلنت أمس الجمعة، أن «مخابرات الجيش أوقفت أحد المطلوبين الخطرين، وبعد إجراء فحص الحمض النووي له تبين أنه المطلوب ماجد الماجد، من الجنسية السعودية».
ولم يشر البيان إلى أي تفصيل آخر يتعلق بظروف الاعتقال.
ويذكر أن «كتائب عبد الله عزام» كانت أعلنت مسؤوليتها عن تفجير استهدف السفارة الإيرانية في بيروت في نوفمبر الماضي (تشرين الثاني).
تجدر الإشارة إلى أن الماجد مطلوب لدى السلطات اللبنانية لاشتراكه عام 2007 في الحرب التي شنها تنظيم «فتح الإسلام»، ضد الجيش اللبناني في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين شمال لبنان، بقيادة الأردني فلسطيني الأصل شاكر العبسي. وهو أيضا ملاحق من قبل السلطات السعودية في قضايا تتعلق بـ«الإرهاب».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».