طهران: لن نقيم قاعدة عسكرية في سوريا كي لا تدمر

طهران: لن نقيم قاعدة عسكرية في سوريا كي لا تدمر
TT

طهران: لن نقيم قاعدة عسكرية في سوريا كي لا تدمر

طهران: لن نقيم قاعدة عسكرية في سوريا كي لا تدمر

أعلنت طهران، أمس، أنها لا تخطط لإقامة قواعد عسكرية في سوريا؛ لأنها ليست في حاجة إلى ذلك، ولأن هذا الأمر لا يتماشى مع مصالحها، ولأن القاعدة ستدمر بعد إقامتها.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، العميد أبو الفضل شكرجي، في مقابلة مع وكالة «إرنا» الرسمية: إن: «طهران لا تحتاج إلى قاعدة عسكرية على الإطلاق في سوريا؛ لأنها ستكون هدفاً للاعتداءات».
وأضاف: «ليس هناك وجود مباشر لقواتنا في تلك البلاد»، لكن قال: «وجود إيران في سوريا والعراق، تمّ بناءً على طلب من حكومتي وشعبي هاتين الدولتين، وهو يقتصر على توفير الدعم الاستشاري من قبل خبراء فقط».
واعتبر العميد الإيراني أن: «وجود المستشارين الإيرانيين على أراضي هاتين الدولتين قانوني وشرعي تماماً»؛ لأنه تم بناء على طلب حكومتيهما.
وقال خبراء ونشطاء سوريون: إن إيران تسيطر على عشرات العناصر من الميليشيات العراقية واللبنانية والأفغانية والسورية لدعم قوات النظام السوري ضد المعارضة.



إصابة عدة إسرائيليين في إطلاق نار استهدف حافلة في الضفة الغربية

الجيش الإسرائيلي أغلق المنطقة المحيطة ببيت لحم بحواجز الطرق (ا.ب)
الجيش الإسرائيلي أغلق المنطقة المحيطة ببيت لحم بحواجز الطرق (ا.ب)
TT

إصابة عدة إسرائيليين في إطلاق نار استهدف حافلة في الضفة الغربية

الجيش الإسرائيلي أغلق المنطقة المحيطة ببيت لحم بحواجز الطرق (ا.ب)
الجيش الإسرائيلي أغلق المنطقة المحيطة ببيت لحم بحواجز الطرق (ا.ب)

قالت السلطات الإسرائيلية، في الساعات الأولى من صباح اليوم (الخميس)، إن عدة إسرائيليين أصيبوا في إطلاق نار استهدف حافلة مدنية في الضفة الغربية.

وقالت خدمة الإنقاذ الإسرائيلية «نجمة داوود الحمراء»، إن صبياً يبلغ من العمر 12 عاماً، أصيب بجروح خطيرة جراء إطلاق النار في الهجوم الذي وقع جنوب القدس.

قوات الأمن الإسرائيلية في موقع إطلاق نار على حافلة بالقرب من بلدة بيت جالا بالضفة الغربية (ا.ب)

وأضافت أن امرأة (40 عاماً) أصيبت أيضاً بجروح طفيفة جراء إطلاق النار.
ونقل الاثنان ومصابان آخران إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج. وقال الجيش الإسرائيلي إنه بدأ عملية بحث عن الجاني وإنه تم إغلاق المنطقة المحيطة ببيت لحم بحواجز الطرق.