10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 30 - 11 - 2018

رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 30 - 11 - 2018

رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- صرح الناطق باسم الرئاسة الروسية أن الكرملين «يأسف» لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلغاء لقائه الذي كان مرتقباً مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
- قُتل 5 أشخاص، وأصيب 31 آخرون بجروح، في حادث اصطدام بين سيارة أجرة وحافلة تقل طاقماً من شركة الطيران «كاثي باسيفيك» في طريقها إلى مطار هونغ كونغ، أدى إلى سقوط ركاب من نوافذ الحافلة تحت وقع الصدمة.
- قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إنه يجب على روسيا الإفراج عن السفن والبحارة الأوكرانيين الذين احتجزتهم يوم الأحد، وأضافت أن بريطانيا ستواصل الدفع باتجاه فرض «عقوبات مناسبة».
- هاجم مجهولون منزل نائب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أولاف شولتس، في مدينة هامبورغ أمس (الخميس).
- دعا رئيس الوزراء الأوكراني، فولوديمير جرويسمان، الاتحاد الأوروبي وألمانيا إلى فرض عقوبات أشد على روسيا في أعقاب اندلاع التوترات بين موسكو وكييف.
- بِيعت 3 شظايا صخور جلبتها مهمة فضاء سوفياتية من القمر عام 1970 مقابل 855 ألف دولار في مزاد أقيم في نيويورك أمس.
- قال مصدر قضائي إن فرنسا فتحت تحقيقاً رسمياً مع مسؤول كبير بتهمة الخيانة فيما يتعلق بمزاعم بأنه حاول نقل معلومات حكومية حساسة إلى كوريا الشمالية.
- أعلنت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند، أن بلادها في طريقها للتوقيع على اتفاقية للتجارة الحرة مع الولايات المتحدة والمكسيك اليوم (الجمعة)؛ حيث يعمل مسؤولون من الدول الثلاث بحماسة من أجل وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل النهائية.
- أعلنت نساء ضمن قافلة المهاجرين من أميركا الوسطى الساعين لدخول الولايات المتحدة بدء إضراب عن الطعام للضغط على السلطات الأميركية لتسمح لهم بطلب اللجوء.
- انتقد مئات من مستخدمي الإنترنت فستاناً مستوحًى من القمة الأميركية - الكورية الشمالية التي استضافتها سنغافورة في وقت سابق العام الحالي، ومن المقرر أن ترتديه مرشحة هذه الدولة لمسابقة ملكة جمال الكون، في نهائيات المسابقة التي تجرى الشهر المقبل.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.