موسكو تستضيف محادثات سلام أفغانية بحضور «طالبان»

الرئيس الأفغاني أشرف غني (رويترز)
الرئيس الأفغاني أشرف غني (رويترز)
TT

موسكو تستضيف محادثات سلام أفغانية بحضور «طالبان»

الرئيس الأفغاني أشرف غني (رويترز)
الرئيس الأفغاني أشرف غني (رويترز)

أعلنت روسيا اليوم (السبت) أن الرئيس الأفغاني أشرف غني وافق على إرسال مجموعة من السياسيين الكبار إلى محادثات سلام في موسكو سيحضرها وفد يمثل حركة «طالبان».
وعرضت روسيا في أغسطس (آب) إجراء محادثات سلام متعددة الأطراف في موسكو، ودعت 12 دولة و«طالبان» لحضور قمة في الشهر التالي.
لكن الاجتماع تأجل بعد رفض غني الدعوة على أساس أن المحادثات مع الحركة ينبغي أن تكون بقيادة الحكومة الأفغانية.
وأفادت وزارة الخارجية الروسية في بيان اليوم بأنه تم تأكيد أن المحادثات ستجرى في التاسع من نوفمبر (تشرين الثاني).
وأضافت الوزارة: «ستكون أول مرة يحضر فيها وفد من المكتب السياسي لطالبان اجتماعا دوليا رفيع المستوى كهذا». ودعت عددا من الدول الأخرى لإرسال ممثلين عنها، بينها الهند وباكستان والصين والولايات المتحدة.



رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
TT

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)

أفادت صحيفة «غلوب آند ميل» الأحد أنه من المرجح أن يعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين. كما رجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء. وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.

ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل ان يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021.

لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بواليافر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.