«التحالف» ينفي إصدار مذكرة توقيف بحق الحريزي

العقيد الركن تركي المالكي المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن («الشرق الأوسط»)
العقيد الركن تركي المالكي المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن («الشرق الأوسط»)
TT

«التحالف» ينفي إصدار مذكرة توقيف بحق الحريزي

العقيد الركن تركي المالكي المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن («الشرق الأوسط»)
العقيد الركن تركي المالكي المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن («الشرق الأوسط»)

نفى تحالف دعم الشرعية في اليمن اليوم (الخميس)، صحة ما تناقلته وسائل إعلام عن إصدار مذكرة توقيف بحق وكيل أول محافظة المهرة السابق علي سالم الحريزي.
وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي في تصريح تلفزيوني، إن «ما تم تداوله ببعض وسائل الإعلام المغرضة والمضللة وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي من إصدار مذكرة توقيف بحق علي سالم الحريزي من قيادة القوات المشتركة عارٍ عن الصحة»، ولم يستبعد بأن تكون التصرفات الصادرة عن الحريزي «لأجل الحصول على مكاسب اجتماعية وسياسية».
وأكد أن «التحالف لم يعط الأوامر أو الإيعاز بذلك، وأن مثل هذه الأمور من اختصاص الجهات الرسمية اليمنية ممثلة بالسلطة المحلية والأجهزة الأمنية».
وأضاف العقيد المالكي أن «للتحالف أهداف والتي من أجلها بدأت عملية (عاصفة الحزم) و(إعادة الأمل) وهي الأولوية لقيادة القوات المشتركة للتحالف المتمثلة بتحرير الأراضي اليمنية، وإعادة الشرعية للحكومة، وإعادة الأمن والاستقرار للمناطق المحررة، والإسهام في المشاريع التنموية في كافة المحافظات اليمنية».



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».