خادم الحرمين يوجه بصرف معونة لمستفيدي الضمان بأكثر من 1.7 مليار ريال

بمناسبة عيد الفطر المبارك

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
TT

خادم الحرمين يوجه بصرف معونة لمستفيدي الضمان بأكثر من 1.7 مليار ريال

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز

وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بصرف معونة بأكثر من 1.7 مليار ريال، لمستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي بمناسبة عيد الفطر المبارك.
أعلن ذلك وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي.
ورفع الراجحي، باسمه واسم مستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، على التوجيه الكريم بصرف المعونة لمستفيدي ومستفيدات الضمان؛ لتوفير احتياجاتهم اللازمة لعيد الفطر المبارك، سائلاً الله أن يجعل ذلك في ميزان حسنات خادم الحرمين، وأن يجزيه خير الجزاء على هذه اللفتة الكريمة.
وقال وزير العمل والتنمية الاجتماعية: "إن الوزارة بدأت في تنفيذ التوجيه الكريم، على أن تكون المعونة من غير حساب أموال الزكاة"، مؤكدا أن توجيه خادم الحرمين الشريفين يعكس مدى اهتمام وحرص القيادة الحكيمة على تقديم كل ما من شأنه خدمة المستفيدين والمستفيدات من الضمان الاجتماعي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».