النمسا تطرد أئمة ممولين من الخارج وتغلق 7 مساجد

المستشار النمساوي سيباستيان كورتز (رويترز)
المستشار النمساوي سيباستيان كورتز (رويترز)
TT

النمسا تطرد أئمة ممولين من الخارج وتغلق 7 مساجد

المستشار النمساوي سيباستيان كورتز (رويترز)
المستشار النمساوي سيباستيان كورتز (رويترز)

أعلن المستشار النمساوي سيباستيان كورتز اليوم (الجمعة)، أن النمسا ستطرد أئمة عدة يحصلون على تمويل خارجي، وتغلق سبعة مساجد في حملة تستهدف ما وصفه بـ«الإسلام السياسي».
وأوضح كورتز، أن التحرك تقرر بعد تحقيق أجرته سلطة الشؤون الدينية إثر نشر صور في وقت سابق هذا العام لأطفال يمثلون، في مساجد تحصل على تمويل تركي، دور القتلى في استعادة لمشاهد من معركة غاليبولي، أو حملة الدردنيل في الحرب العالمية الأولى.
من جانبها، نددت أنقرة بقرار النمسا، معتبرة أنه «عنصري» و«معاد للإسلام».
وعلق إبراهيم كالين، المتحدث باسم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، على «تويتر»: «إغلاق النمسا سبعة مساجد وطرد أئمة هو نتيجة الموجة الشعبوية والمعادية للإسلام والعنصرية والتمييزية في هذا البلد».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».