مقاتلات تركية تدمر 18 هدفاً لـ«الكردستاني» شمال العراق

مقاتلات تركية (الأناضول)
مقاتلات تركية (الأناضول)
TT

مقاتلات تركية تدمر 18 هدفاً لـ«الكردستاني» شمال العراق

مقاتلات تركية (الأناضول)
مقاتلات تركية (الأناضول)

دمرت مقاتلات تركية ما لا يقل عن 18 هدفاً لـ«حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق، مطلع الأسبوع، حسبما ذكرت وكالة «الأناضول» التركية للأنباء اليوم (الأحد).
ونقلت الوكالة عن الجيش التركي قوله إن «الضربات الجوية التي نفذت أمس استهدفت مناطق هاكورك والزاب وغارا ومتينا وباسيان في شمال العراق».
ودأبت تركيا على تنفيذ ضربات جوية ضد أهداف «حزب العمال الكردستاني» في جبال قنديل بشمال العراق.
ويشن «حزب العمال الكردستاني»، الذي تعتبره الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتركيا منظمة إرهابية، تمرداً منذ ثلاثة عقود في جنوب شرقي تركيا ذي الغالبية الكردية قتل فيه نحو 40 ألف شخص.
وكانت تركيا دشنت في يناير (كانون الثاني) عملية عسكرية منفصلة في منطقة عفرين شمال سوريا، لإبعاد مقاتلي «وحدات حماية الشعب» الكردية السورية عن حدودها الجنوبية. وتعتبر تركيا «الوحدات» امتداداً لـ«الحزب».
وتدعم الولايات المتحدة «الوحدات» ضد تنظيم داعش في سوريا، ما أضر بالعلاقات بين واشنطن وأنقرة.



رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
TT

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)

أفادت صحيفة «غلوب آند ميل» الأحد أنه من المرجح أن يعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين. كما رجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء. وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.

ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل ان يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021.

لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بواليافر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.