10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 18 - 10 - 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 18 - 10 - 2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 18 - 10 - 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 18 - 10 - 2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com

- مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعه الشهري حول الوضع في الشرق الأوسط، وهو الأول بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب سحب إقراره بالتزام إيران بالاتفاق حول برنامجها النووي.
- قال بيان للجيش العراقي اليوم (الأربعاء) إن القوات العراقية سيطرت على مناطق كانت خاضعة لسيطرة القوات الكردية في محافظة نينوى التي تضم مدينة الموصل في شمال البلاد.
- أدانت الحكومة الفلسطينية اقتحام الجيش الإسرائيلي فجر اليوم شركات إنتاج إعلامي تعمل في مدن الضفة الغربية وإغلاقها لمدة ستة أشهر بدعوى بث مواد تحرض على الإرهاب.
- قالت الشرطة الباكستانية إن انفجاراً استهدف شاحنة لقوات الأمن اليوم (الأربعاء) أدى إلى مقتل 6 أشخاص على الأقل في مدينة كويتا بجنوب غربي البلاد، وأعلنت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم.
- دعا رئيس برلمان إقليم كردستان يوسف محمد، أمس (الثلاثاء)، رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني إلى التنحي عن السلطة، مشيراً إلى أنه «سيقدم خدمة كبيرة لشعب كردستان عند استقالته». ويعقد البرلمان جلسته اليوم.
- طالب رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي اليوم (الأربعاء) الرئيس الانفصالي لإقليم كاتالونيا كارليس بودشمون «باتخاذ قرار رشيد» مع قرب انتهاء مهلة حكومية لوقف مسعى الإقليم الواقع بشمال شرقي البلاد نحو الاستقلال.
- التحالف الدولي ضد «داعش»، يقول إن 400 مسلح تابع للتنظيم سلموا أنفسهم في مدينة الرقة السورية.
- قال الرئيس الصيني شي جينبينغ في خطاب ألقاه اليوم في افتتاح المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي إن الصين ستحافظ على سيادتها وأمنها وتعارض أي سلوك يسعى لتقسيم الدولة.
- دعت منظمة العفو الدولية «أمنستي» المجتمع الدولي إلى «التحرك» لوقف حملة القمع «الممنهجة والمخطط لها وعديمة الرأفة» التي يشنها الجيش البورمي ضد أقلية الروهينغا المسلمة، والتي تسببت بـ«أسوأ أزمة لاجئين» في المنطقة منذ عقود.
- أطلق تطبيق المراسلات الفوري «واتساب»، ميزة تتيح للمستخدمين أن يشاركوا مواقع وجودهم مما يسمح بتتبع تحركات بعضهم البعض على الخريطة. وهي خاصية كانت موجودة على التطبيق منذ سنوات، لكن كانت تقتصر على تحديد الموقع دون مواكبة التحرك.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».