خادم الحرمين يوجّه باستضافة المعمّرة الإندونيسية وتقديم الرعاية اللازمة لها

الحاجة «مريم مرغاني محمد» تعد أكبر المؤدين لفريضة الحج عمراً

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
TT

خادم الحرمين يوجّه باستضافة المعمّرة الإندونيسية وتقديم الرعاية اللازمة لها

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)

وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، باستضافة المعمّرة الإندونيسية "مريم مرغاني محمد" البالغة من العمر 104 سنة، مع مرافقيْها، ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين، تقديراً لحالتها الصحية التي تتطلّب العناية الفائقة والاهتمام اللازم.
وتوجهت الحاجة مريم محمد بالشكر والثناء إلى خادم الحرمين الشريفين على هذه الاستضافة وعلى ما حظيت به من عناية ورعاية وتقديم التسهيلات والخدمات المميزة لها، مؤكدة أن هذا الاهتمام والرعاية هي تجسيد لمدى الاهتمام الذي توليه السعودية لضيوف الرحمن وما توفره من خدمات متميزة للحجاج والمعتمرين.
وعبّرت عن شعورها بالغبطة والثناء لهذه الاستضافة، ولوصولها سالمة إلى الأماكن المقدسة، سائلة الله أن يُجزل المثوبة لخادم الحرمين الشريفين وأن يجعل ذلك في موازين أعماله.
وكانت المعمّرة الإندونيسية وصلت إلى منفذ مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة مساء أمس (الأحد)، لأداء فريضة الحج، وتعد أكبر المؤدين لفريضة الحج عمراً، واستقبلها عدد من المسؤولين في الجهات ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن ووسائل الإعلام المختلفة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».