طالعنا وزير الخارجية الإيراني السيد محمد جواد ظريف برسالة بعنوان «رسالة من إيران» عبر مقالة له في صحيفة «نيويورك تايمز» واسعة الانتشار. والحقيقة أنها رسالة في مجملها تبعث على الأمل والسعي إلى الاستقرار والسلم لهذه المنطقة المشتعلة. ولعل إضافة «إيران» في عنوان مقالة السيد ظريف لتصبح «رسالة من إيران» تعطي إشارة إلى أن مضمونها يمثل إيران بجميع مكوناتها السياسية والشعبية.
السؤال هنا: كيف يمكن أن تستقبل دول مجلس التعاون الخليجي هذا الأمر، وتحديدًا التطلع للسلم والاستقرار في المنطقة؟