نديم قطيش
إعلامي وكاتب سياسي لبناني، عمل مقدماً لبرنامج «دي إن إيه» اليومي الساخر الذي بُث على شاشتي «العربية» و«المستقبل». يقدم حالياً برنامج «الليلة مع نديم» على شاشة «سكاي نيوز عربية» الذي يجمع فيه بين السخرية والتعليق السياسي الجاد.

عن أسطورة «لبنان الإسرائيلي»!

عن أسطورة «لبنان الإسرائيلي»!

استمع إلى المقالة

‏يهوِّل «حزب الله» على خصومه بأن ما يسعون إليه إنما هو الوصول إلى «لبنان الإسرائيلي». غالباً ما يستحضر هذا العنوان لإخافة اللبنانيين وحشرهم في ثنائية قاتلة

مجدداً... المقاومة هي سبب الاحتلال وليس العكس

المقاومة هي سبب الاحتلال في لبنان لا العكس. هذه هي الحقيقة التي من دون الاعتراف بها لن يستقيم حال هذا البلد الصغير، ولن تقف دوامة المعاناة فيه.

المسؤولية العربية بعد اغتيال نصر الله

يمثل اغتيال زعيم «حزب الله» حسن نصر الله، مسبوقاً ومتبوعاً باغتيالات وبضربات جوية إسرائيلية، نقطة تحول نادرة للبنان وللشرق الأوسط بأسره. على مدى نحو ثلاثة عقود،

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

استمع إلى المقالة

القول إنَّ إيران باعت «حزب الله» لا يعدو سطراً في لعبة النكد السياسي والنكايات التي تستدرجها الخصومة معه. فالعلاقة بين إيران وأبرز منتجات فكر تصدير الثورة

«حزب الله» عند خط النهاية

«حزب الله» عند خط النهاية

استمع إلى المقالة

لتبرير الضربات القاسية الأخيرة، يعزّي «حزب الله» وأنصاره أنفسهم بـ«أننا نقتل ونستشهد منذ 40 عاماً».

تغريد دارغوث إذ ترسم ضد تسليع الكارثة

توظف الرسامة اللبنانية تغريد دارغوث فكرة البطاقات البريدية، التي تحتفي بجماليات الطبيعة والمواقع الأثرية الشهيرة والملامح المندثرة من حيز لبنان المديني، مدخلاً

محور نتنياهو ــ السنوار ــ بايدن

محور نتنياهو ــ السنوار ــ بايدن

استمع إلى المقالة

مرة جديدة، يسقط -أو يكاد- احتمال التوصل إلى حل جاد لحرب غزة. فرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وزعيم «حماس» يحيى السنوار، يؤكدان عند كل مفترق أنهما.

أميركا أيضاً تتراشق بشهدائها

أميركا أيضاً تتراشق بشهدائها

استمع إلى المقالة

تندرج العاصفة السياسية حول زيارة دونالد ترمب لمقبرة أرلينغتون الوطنية في سياق النكايات السياسية الفظة في موسم انتخابي رئاسي. ثار الديمقراطيون، ومعهم منصات

كامالا هاريس: «الجو» كبديل عن السياسة

ثمة «جو» اسمُه كامالا هاريس. مناخ، لحظة، شعور... ماذا بعد؟

لماذا تغيَّرت الصين ولا تتغير إيران؟

لو تجاوزنا الفارقَ الهائلَ في الحجم الجغرافي والسياسي والاقتصادي، لأمكننا أن نسألَ التالي: لماذا تحرَّرت الصين نسبياً من أسر الآيديولوجيا ونجحت في إعادةِ ابتكا.