هو واحد من نزلاء «اللوفر». ولأنه ثمين ومدهش ولم يأخذ حقه من التقدير، دعا المتحف الأشهر في العالم إلى ملتقى لإعادة اكتشاف «إيبه إيل»، التمثال الذي يزيد عمره على

صباح أول من أمس، تعرض مدرّس فرنسي لطعنة قاتلة. مات في التو. وجاء في الأخبار أن القاتل شاب شيشاني كان طالباً. اقتحم المبنى شاهراً في كل يد سكيناً،

تحتفل «السينماتيك» الفرنسية بآنييس فاردا وتخصص لها معرضاً بعنوان «فيفا فاردا». مخرجة نسيج وحدها، عاشت 90 عاماً وماتت قبل خمسة أعوام متأثرة بالسرطان في بيتها

هل يمكننا أن نتخيل مدام ناتالي دراش، رئيسة جامعة السوربون الفرنسية، تقف في قفص الاتهام أمام قاضي الأمور المستعجلة في باريس؟

ثلاثون عاماً مرّت على غياب الملحن المصري بليغ حمدي، مع هذا فإن من النادر أن يُذكر اسمه من دون أن يحضر معه اسم المغنية الجزائرية وردة. عاشا معاً سبع سنوات غنّت

تخلو باريس من ساكنيها مع بدء الإجازة الصيفية وتعود لتزدحم بهم الشوارع والمقاهي مع عودة الأبناء إلى المدارس والجامعات. إن أغلبهم يذهبون لتمضية العطلة مع العائلة

ستة أصياف فرّقت بين رحيل محمود درويش في أغسطس (آب) 2008، وبين أغسطس 2014، تاريخ غياب صديقه سميح القاسم. ظهرا سوية تحت لافتة شعراء الأرض الفلسطينية المحتلة.

كان صوتها متهدجاً وحرقتها موجعة وهي تطالب باستعادة منزل عائلتِها. منزل عتيق في كاظمية بغداد استولى عليه أحد معدومِي الضمير. سمعَ التسجيلَ آلافُ العراقيين

جاسوس يستقر في كفّك نهاراً وينام تحت وسادتك ليلاً. والمقصود الهاتف الذكي. وقد ورد هذا الوصف في تقرير عن الجهود المبذولة لتأمين الاتصالات الهاتفية ومنع التطفل

ضجة وتساؤلات في أوساط أدباء العراق وفنانيه وصحافييه. والسبب هو إعلان وزارة الثقافة عن إطلاق المنحة المخصصة لهم والمُستحقة عن العام الماضي، 2022.