خمسون معرضاً في فرنسا وخارجها عن بيكاسو. المناسبة هي مرور خمسين عاماً على غيابه. هل غاب؟ وفي الشهر المقبل تحلُّ الذكرى الخامسة والثلاثين لرحيل مواطنه سالفادور

يعجب العرب حين يعرفون أن بين العراقيين من يسمّي أبناءه وبناته: جمهورية. ثورة. مناضل. خنجر. ميسلون. جزائر. كرامة واعتقال. تفتح البنت عينيها على الدنيا وشقيقها.

هل جرَّبت أن تجبرَ نفسَك على تناول طبقٍ لا تحبُّه؟ هكذا هي حالي مع البرنامج التلفزيوني الذي يقدّمه كلَّ مساء سيريل حنونة من القناة الفرنسية الثامنة.

نزل هذا الفيلمُ الفرنسيُّ إلى الصالاتِ أولَ السنة ولحقت عليه هذا الخريف. أن تلحقَ متأخراً بفيلم جميل خيرٌ من ألا تراه.

لو عاشت سعاد حسني لكانت اليوم في الثمانين من العمر. ولأنها توارت فقد بقيت صورتها جميلة في ذاكرة محبيها. يقول محمد بكر، شيخ مصوري الفنانين، إنه التقط لها 20 صورة

لأن لا موضوع يشغلنا سواها، تعود بنا المخرجة العراقية إيمان خضر إلى واحد من أفلامها السابقة وعنوانه «طوابع غزة». تنشره على مواقع التواصل وتبعث بالرابط إلى

أتفرج على صفحتها في موقع التواصل وأراها ترسم، كل يوم، عذابات أهل غزة. الأب الذي يحمل بيده طفلاً وعلى كتفيه اثنان آخران ويسحب باليد الثانية طفلاً رابعاً. الأم

غبت عنها خمس سنوات وعدت لأجدها قد نضجت بما يحتاج لخمسين سنة. إنها أصيلة، البلدة المغربية الشمالية التي صارت مدينة ممتدة طولاً وعرضاً. وهناك من المدن ما يكبر

هو واحد من نزلاء «اللوفر». ولأنه ثمين ومدهش ولم يأخذ حقه من التقدير، دعا المتحف الأشهر في العالم إلى ملتقى لإعادة اكتشاف «إيبه إيل»، التمثال الذي يزيد عمره على

صباح أول من أمس، تعرض مدرّس فرنسي لطعنة قاتلة. مات في التو. وجاء في الأخبار أن القاتل شاب شيشاني كان طالباً. اقتحم المبنى شاهراً في كل يد سكيناً،