ويحدّثونك عن عيد الحب الذي يحل هذه الأيام. تتلوّن المتاجر بالأحمر. قلوب ودباديب وبالونات وإغراءات شتى. خذ هدية للحبيب، أو الحبيبة، وانعم بالسعادة وعش رغداً.
كان اسمُه بين رفاقه فولوديا. ثم لم يعد أحدٌ يخاطب فولوديمير زيلينسكي باسم التحبّب. الكل يناديه: «سيادة الرئيس». هذا ما يقوله سيمون شاستر، كبيرُ مراسلي «تايم» في
في الطقطوقة العراقية القديمة، يعاتب المغنّي صاحبَه لأنَّه تبدّل عليه وراحَ يدور عكسَ دوران الفَلَك. يعني بعكس حركةِ عقاربِ الساعة. وهناك في الحياة أشخاصٌ من
مع نهاية كل عام، تستعرض قنوات التلفزيون الأجنبية مقاطع من المشكلات والهفوات التي وقعت أثناء تسجيل البرامج، أو عند تقديم نشرات الأخبار مباشرة على الهواء. يمكن
من ينسى وجهه البريءَ الساحر في فيلم «الرولزرايس الصفراء» أمام شيرلي ماكلين؟ لم يكن البطل ولا هي البطلة بل السيارة الفخمة التي احتضنت المغامرة. أدى دور ستيفانو،
عندما فازتِ الكاتبةُ المغربيةُ الشابةُ ليلى سليماني بجائزة غونكور، أرفع الجوائز الأدبية في فرنسا، أقامت لها دار غاليمار، ناشرةُ الكتاب، حفلاً للاحتفاء بها.
خمسون معرضاً في فرنسا وخارجها عن بيكاسو. المناسبة هي مرور خمسين عاماً على غيابه. هل غاب؟ وفي الشهر المقبل تحلُّ الذكرى الخامسة والثلاثين لرحيل مواطنه سالفادور
يعجب العرب حين يعرفون أن بين العراقيين من يسمّي أبناءه وبناته: جمهورية. ثورة. مناضل. خنجر. ميسلون. جزائر. كرامة واعتقال. تفتح البنت عينيها على الدنيا وشقيقها.